المزيد من الأخبار






مهنيو "النقل الحضري" بالناظور يستنكرون "القرار الصهيوني ضد القدس" ويطالبون بتجويد وضعيتهم المهنية


مهنيو "النقل الحضري" بالناظور يستنكرون "القرار الصهيوني ضد القدس" ويطالبون بتجويد وضعيتهم المهنية
حسن الرامي - حمزة حجلة

عقـدت النقابة الإقليمية لمهنيي سيارات الأجرة بصنفيها بإقليميْ الناظور والدريوش، المنضوية تحت لواء الاتحاد العام للشغالين بالمغرب، عشية اليوم الجمعة، لقاء تواصلياً، بحضور المهنيين وأرباب الطاكسيات، وذلك بقاعة العروض التابعة للمركب الثقافي بمدينة الناظور.

ونـدّد مهنيو قطاع النقل الحضري، بـ"القرار الأمريكي الصهوني والتشبث الراسخ بعدالة القضية الفلسطينية"، كما شجب الحاضرون سدّ باب الحوار من طرف المسؤولين على المستوى الوطني وعدم الوفاء بالتزامات المسؤولين المحليين.

هذا، ورفض مهنيو النقل الخضري، بشكل تام وقاطع، للزيادات الصاروخية المتكررة في أسعار المحروقات، فيما طالبوا بالإصدار الفوري لدفتر التحملات الخاص بحافلات النقل الحضري، وكذا مطالبة الجهات المسؤولة بتفعيل مضامين مدونة السير، خاصة ما يتعلق بالإجراءات المصاحبة للبطاقة المهنية.

إلى ذلك، طالب المعنيون، محاربة الفوضى العارمة التي يعيشها القطاع جراء عبث السماسرة به، وبضرورة مراجعة القرار العاملي الأخير، وضرورة إصدار تعرفة رسمية لكافة سيارات الأجرة بالإقليم، كما طالبوا أيضا بإزالة المطبات المنتشرة بشكل فظيع بمختلف شوارع وأزقة المدن بإقليمي الناظور والدريوش.

فيما، طالب مهنيو القطاع، بوضع قانون منظم كإطار تشريعي للخروج بالقطاع من العشوائية التي يعيشها وتوضيح العلاقة بين جميع الأطراف، وكذا المحاربة الصارمة للنقل السري في مختلف المدن، والمطالبة بتمكين السائقين المهنيين بالمعلومات الخاصة بالمهنة وإرغام الحافلات على التنسيق باحترام القانون.




















1.أرسلت من قبل الحكيم في 10/12/2017 11:07
إلى زعماء هذه الفئة المهنية وخاصة : محمد حمزة ، ميمون الزغنيني ، كنوف ...
أولا : تشرفنا بمعرفتكم . وثانيا : اسمحوا لنا أن نقول لكم باسم ساكنة الناظور بجميع أطيافها : أن تتضامنوا مع القدس والقضية الفلسطينية ضد مشاريع الصهاينة والامبريالية العالمية وكل هذه اللغة الكبيرة حتى على زعماء الدول العربية ، أمر جميل يحسب لكم كمغاربة وكمسلمين ...لكن ما يحسب عليكم ولا ولن يشفع لكم عندنا هو البلطجة التي تمارسونها علينا في هذه المدينة الحبيبة بسلوكياتكم البعيدة عن أخلاقيات السلوك المدني والمتمثلة تحديدا وليس حصرا في :
1. عدم الاعتناء بالحالة الميكانيكية للسيارات حيث بلغ أغلبها من الاهتراء و الوسخ درجة لا يستحق الركوب فيها حتى نصف درهم ( والسبب معروف لدى الجميع : احتكار بعض الرؤوس الخاوية لكراء هذه السيارات واستعمالها 24 على 24 و على مدار الاسبوع لغرض وحيد هو جمع المال ، بل واستعمال من لا يملكون رخصة السياقة في الليل و أثناء المناسبات الدينية طبعا مع ارتشاء البوليس !!!! ) .
2. عدم احترام 99 ,99 في المائة من سائقي الطاكسيات الصغيرة بالخصوص لقوانين السير( الوقوف في أي مكان يتراءى لهم راكب ما : في وسط الطريق ، في Rond point ، في المنعرج ، في الضوء الاخضر ، وسب كل من يلاحظ عليهم هذه الأفعال الشنيعة بل والاستعداد لضربه أمام أولاده ... !!!! ) .
3. عدم اعتناء السائقين في الناظور بالهندام الذي هوعنوان رخصة الثقة حيث اغلبهم أشبه ما يكونون من حيث المظهر بالصعاليك و قطاع الطرق وذوي السوابق العدلية ( فهل يحق لسائق الطاكسي أن يدخن السجائروالحشيش ويتعاطى الطابا والخمر والتحرش على الراكبات داخل سيارة الأجرة ... و فرض الموسيقى المائعة على الراكبين ؟؟؟ ) .
4. عمل أغلبية السائقين للطاكسي الصغيرة بالخصوص بالعقلية المهنية الضيقة باحترام بعضهم البعض في تسهيل المرور والتضييق على من ليس من مجموعتهم المهنية وفق منطق : أنت طاكسيست دوز ...أنت غير سائق مواطن أو من مهنة أخرى بقا تماك !!!! .
باختصار: يا سيد حمزة محمد ، ويا ميمون الزغنيني ، ويا كنوف...دعوا القدس لشعب الجبارين الذي يستشهدون يوميا وسيحررونها يوما .. وعالجوا فقط هذه النقاط السوداء عند مهنييكم رحمة بأهل هذه المدينة التي شوهتموها وأصبحت عنوانا للفوضى و متاعب السائقين الآخرين والراجلين على حد سواء . دعوا القدس للمرابطين فيها سيحررونها يوما وحرروا انفسكم من هذه السلوكيات غير المدنية اذا كنتم تحبون فعلا هذه المدينة وتغارون عليها. القدس تحتاج الى الايمان بالقضية الفلسطينية والسلاح الفعال أما معالجة بلطجة مهنيييكم فتحتاج فقط الى الخشية من الله واحترام القانون .

2.أرسلت من قبل الحكيم في 10/12/2017 21:42
لماذا لا تريدون نشر تعليقي ؟ اتريدون ان ارسل لكم المدح و المجاملة ؟ هذا مجرد رأي وليس قنبلة يا ناظورسيتي !!!!
إلى زعماء هذه الفئة المهنية وخاصة : محمد حمزة ، ميمون الزغنيني ، كنوف ...
أولا : تشرفنا بمعرفتكم . وثانيا : اسمحوا لنا أن نقول لكم باسم ساكنة الناظور بجميع أطيافها : أن تتضامنوا مع القدس والقضية الفلسطينية ضد مشاريع الصهاينة والامبريالية العالمية وكل هذه اللغة الكبيرة حتى على زعماء الدول العربية ، أمر جميل يحسب لكم كمغاربة وكمسلمين ...لكن ما يحسب عليكم ولا ولن يشفع لكم عندنا هو البلطجة التي تمارسونها علينا في هذه المدينة الحبيبة بسلوكياتكم البعيدة عن أخلاقيات السلوك المدني والمتمثلة تحديدا وليس حصرا في :
1. عدم الاعتناء بالحالة الميكانيكية للسيارات حيث بلغ أغلبها من الاهتراء و الوسخ درجة لا يستحق الركوب فيها حتى نصف درهم ( والسبب معروف لدى الجميع : احتكار بعض الرؤوس الخاوية لكراء هذه السيارات واستعمالها 24 على 24 و على مدار الاسبوع لغرض وحيد هو جمع المال ، بل واستعمال من لا يملكون رخصة السياقة في الليل و أثناء المناسبات الدينية طبعا مع ارتشاء البوليس !!!! ) .
2. عدم احترام 99 ,99 في المائة من سائقي الطاكسيات الصغيرة بالخصوص لقوانين السير( الوقوف في أي مكان يتراءى لهم راكب ما : في وسط الطريق ، في Rond point ، في المنعرج ، في الضوء الاخضر ، وسب كل من يلاحظ عليهم هذه الأفعال الشنيعة بل والاستعداد لضربه أمام أولاده ... !!!! ) .
3. عدم اعتناء السائقين في الناظور بالهندام الذي هو عنوان رخصة الثقة حيث اغلبهم أشبه ما يكونون من حيث المظهر بالصعاليك و قطاع الطرق وذوي السوابق العدلية ( فهل يحق لسائق الطاكسي أن يدخن السجائروالحشيش ويتعاطى الطابا والخمر والتحرش على الراكبات داخل سيارة الأجرة ... و فرض الموسيقى المائعة على الراكبين ؟؟؟ ) .
4. عمل أغلبية السائقين للطاكسي الصغيرة بالخصوص بالعقلية المهنية الضيقة باحترام بعضهم البعض في تسهيل المرور والتضييق على من ليس من مجموعتهم المهنية وفق منطق : أنت طاكسيست دوز ...أنت غير سائق مواطن أو من مهنة أخرى بقا تماك !!!! .
باختصار: يا سيد حمزة محمد ، ويا ميمون الزغنيني ، ويا كنوف...دعوا القدس لشعب الجبارين الذي يستشهدون يوميا وسيحررونها يوما .. وعالجوا فقط هذه النقاط السوداء عند مهنييكم رحمة بأهل هذه المدينة التي شوهتموها وأصبحت عنوانا للفوضى و متاعب السائقين الآخرين والراجلين على حد سواء . دعوا القدس للمرابطين فيها سيحررونها يوما وحرروا انفسكم من هذه السلوكيات غير المدنية اذا كنتم تحبون فعلا هذه المدينة وتغارون عليها. القدس تحتاج الى الايمان بالقضية الفلسطينية والسلاح الفعال أما معالجة بلطجة مهنيييكم فتحتاج فقط الى الخشية من الله واحترام القانون .

3.أرسلت من قبل الحكيم في 10/12/2017 22:00
لماذا لا تريدون نشر تعليقي ؟ اتريدون ان ارسل لكم المدح و المجاملة ؟ هذا مجرد رأي وليس قنبلة يا ناظورسيتي !!!!
إلى زعماء هذه الفئة المهنية وخاصة : محمد حمزة ، ميمون الزغنيني ، كنوف ...
أولا : تشرفنا بمعرفتكم . وثانيا : اسمحوا لنا أن نقول لكم باسم ساكنة الناظور بجميع أطيافها : أن تتضامنوا مع القدس والقضية الفلسطينية ضد مشاريع الصهاينة والامبريالية العالمية وكل هذه اللغة الكبيرة حتى على زعماء الدول العربية ، أمر جميل يحسب لكم كمغاربة وكمسلمين ...لكن ما يحسب عليكم ولا ولن يشفع لكم عندنا هو البلطجة التي تمارسونها علينا في هذه المدينة الحبيبة بسلوكياتكم البعيدة عن أخلاقيات السلوك المدني والمتمثلة تحديدا وليس حصرا في :
1. عدم الاعتناء بالحالة الميكانيكية للسيارات حيث بلغ أغلبها من الاهتراء و الوسخ درجة لا يستحق الركوب فيها حتى نصف درهم ( والسبب معروف لدى الجميع : احتكار بعض الرؤوس الخاوية لكراء هذه السيارات واستعمالها 24 على 24 و على مدار الاسبوع لغرض وحيد هو جمع المال ، بل واستعمال من لا يملكون رخصة السياقة في الليل و أثناء المناسبات الدينية طبعا مع ارتشاء البوليس !!!! ) .
2. عدم احترام 99 ,99 في المائة من سائقي الطاكسيات الصغيرة بالخصوص لقوانين السير( الوقوف في أي مكان يتراءى لهم راكب ما : في وسط الطريق ، في Rond point ، في المنعرج ، في الضوء الاخضر ، وسب كل من يلاحظ عليهم هذه الأفعال الشنيعة بل والاستعداد لضربه أمام أولاده ... !!!! ) .
3. عدم اعتناء السائقين في الناظور بالهندام الذي هو عنوان رخصة الثقة حيث اغلبهم أشبه ما يكونون من حيث المظهر بالصعاليك و قطاع الطرق وذوي السوابق العدلية ( فهل يحق لسائق الطاكسي أن يدخن السجائروالحشيش ويتعاطى الطابا والخمر والتحرش على الراكبات داخل سيارة الأجرة ... و فرض الموسيقى المائعة على الراكبين ؟؟؟ ) .
4. عمل أغلبية السائقين للطاكسي الصغيرة بالخصوص بالعقلية المهنية الضيقة باحترام بعضهم البعض في تسهيل المرور والتضييق على من ليس من مجموعتهم المهنية وفق منطق : أنت طاكسيست دوز ...أنت غير سائق مواطن أو من مهنة أخرى بقا تماك !!!! .
باختصار: يا سيد حمزة محمد ، ويا ميمون الزغنيني ، ويا كنوف...دعوا القدس لشعب الجبارين الذي يستشهدون يوميا وسيحررونها يوما .. وعالجوا فقط هذه النقاط السوداء عند مهنييكم رحمة بأهل هذه المدينة التي شوهتموها وأصبحت عنوانا للفوضى و متاعب السائقين الآخرين والراجلين على حد سواء . دعوا القدس للمرابطين فيها سيحررونها يوما وحرروا انفسكم من هذه السلوكيات غير المدنية اذا كنتم تحبون فعلا هذه المدينة وتغارون عليها. القدس تحتاج الى الايمان بالقضية الفلسطينية والسلاح الفعال أما معالجة بلطجة مهنيييكم فتحتاج فقط الى الخشية من الله واحترام القانون .

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح