
س. ع
"الريف، النخب والساحة الدولية في الثلث الاول من القرن العشرين"، هو عنوان كتاب موسوم بإسم صاحبه فارس المسعودي، سليل مدينة الناظور الذي جرى تقديمه أول أمس الثلاثاء 7 يونيو الحالي، برحاب الحي السكني الطلابي لجامعة مليلية.
وقد جرى خلال هذا اللقاء الاحتفائي بالكتاب الذي نظمه مركز اليونيسكو بمليلية بشراكة مع معهد الثقافات وبالتعاون مع إدارة جامعة غرناطة، عرض ملخص يغترف من الكتاب، بحيث يتطرق إلى مسألة النخب في الريف و"البنية الاجتماعية والسياسية في المنطقة في آوائل القرن العشرين".
وحري ذكره أن فارس أحمد المسعودي سليل مدينة الناظور ودرس المرحلة الابتدائية في مدرسة "لو بي دي في كا" بإشبيلية، قبل انتقال أسرته إلى حاضرة مليلية السليبة للاستقرار، حيث واصل هناك مسيرته الدراسية الثانوية، قبل أن يختار دراسة الصيدلة بغرناطة، وعمل في إطارها مدة 20 سنة.
وتمكن المسعودي من الحصول على درجة الماجيستير الدولية في علم التغذية، وهو متخصص في التغذية والشيخوخة، كما حصل على ديبلوم في الدراسات المعمقة في العلوم السياسة بدرجة دكتور في التاريخ الحديث من جامعة غرناطة.
"الريف، النخب والساحة الدولية في الثلث الاول من القرن العشرين"، هو عنوان كتاب موسوم بإسم صاحبه فارس المسعودي، سليل مدينة الناظور الذي جرى تقديمه أول أمس الثلاثاء 7 يونيو الحالي، برحاب الحي السكني الطلابي لجامعة مليلية.
وقد جرى خلال هذا اللقاء الاحتفائي بالكتاب الذي نظمه مركز اليونيسكو بمليلية بشراكة مع معهد الثقافات وبالتعاون مع إدارة جامعة غرناطة، عرض ملخص يغترف من الكتاب، بحيث يتطرق إلى مسألة النخب في الريف و"البنية الاجتماعية والسياسية في المنطقة في آوائل القرن العشرين".
وحري ذكره أن فارس أحمد المسعودي سليل مدينة الناظور ودرس المرحلة الابتدائية في مدرسة "لو بي دي في كا" بإشبيلية، قبل انتقال أسرته إلى حاضرة مليلية السليبة للاستقرار، حيث واصل هناك مسيرته الدراسية الثانوية، قبل أن يختار دراسة الصيدلة بغرناطة، وعمل في إطارها مدة 20 سنة.
وتمكن المسعودي من الحصول على درجة الماجيستير الدولية في علم التغذية، وهو متخصص في التغذية والشيخوخة، كما حصل على ديبلوم في الدراسات المعمقة في العلوم السياسة بدرجة دكتور في التاريخ الحديث من جامعة غرناطة.