ناظورسيتي -متابعة
استأثر شاب مغربي يدعى ياسين بالاهتمام مؤخرا، إذ تصدّر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي في السعودية بعد تداول مقطع فيديو ظهر فيه وهو يصل إلى المملكة مشيا على الأقدام لأداء مناسك الحج بعد أن أمضى في رحلته أربع سنوات كاملة.
وصرّح الشاب المغربي، في مقطع فيديو انتشر على نطاق واسع في السعودية، بأنه بدأ رحلته في 2017 ومر عبر 26 دولة إفريقية قبل أن يلج أراضي المملكة منذ ما يناهز سبعة شهور لأداء فريضة الحجّ؛ ليكون بذلك قد قضى أربع سنوات تقريبا ماشيا على قدميه.
استأثر شاب مغربي يدعى ياسين بالاهتمام مؤخرا، إذ تصدّر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي في السعودية بعد تداول مقطع فيديو ظهر فيه وهو يصل إلى المملكة مشيا على الأقدام لأداء مناسك الحج بعد أن أمضى في رحلته أربع سنوات كاملة.
وصرّح الشاب المغربي، في مقطع فيديو انتشر على نطاق واسع في السعودية، بأنه بدأ رحلته في 2017 ومر عبر 26 دولة إفريقية قبل أن يلج أراضي المملكة منذ ما يناهز سبعة شهور لأداء فريضة الحجّ؛ ليكون بذلك قد قضى أربع سنوات تقريبا ماشيا على قدميه.
وتابع هذا الحاجّ الاستثنائي استقر بعد وصوله الى السعودية في محافظة أبها، المعروفة باعتدال جوّها، مؤكدا أن أحد المواطنين السعوديين أحسن ضيافته وأهداه "كارافان" مجهّزة بالكامل، تضمّ حجرة نوم ومطبخا عاش فيها طوال مدة إقامته في الأراضي السعودية. وأضاف أنه بعد وصوله إلى المملكة تنقّل من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة مشيا، تأسّيا بالنبي محمد (صلعم) خلال هجرته من مكة إلى المدينة المنوّرة.
وحظيت "قصة" هذا الشاب المغربي بإعجاب كثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما تفاعل معها مئات السعوديين، ما دفع عددا منهم إلى إعلانهم التكفل بكامل تكاليف حجّه خلال السنة المقبلة، فيما أعلن آخرون تكفلهم بحجّ والديه.
وحظيت "قصة" هذا الشاب المغربي بإعجاب كثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما تفاعل معها مئات السعوديين، ما دفع عددا منهم إلى إعلانهم التكفل بكامل تكاليف حجّه خلال السنة المقبلة، فيما أعلن آخرون تكفلهم بحجّ والديه.
pic.twitter.com/lj7uIil7kD
— Sam Jundi حسام جندي (@SamJundi) July 28, 2020
فيديو مؤثر جداً جداً جداً،شاب مغربي ترك بلده في ٢٠١٧ وتوكل على الله ثم على السياكل يلي معاه في طريقه إلى مكة المكرمة للحج ووصل وسيحج السنة الجاي بأذن الله. ⭕️⭕️⭕️⭕️كرم وأصالة السعوديين أقسم بالله ما حد من خارج #السعودية يقدر يتخيلها، أقشعر شعر بدني.عاشوا