
وليد بدري
خرج أحد المستشارين الجماعيين بجماعة بني سيدال إقليم الناظور، عن صمته بكشفه عن وثائق وسندات تدين بالدليل والإثبات أعضاء في المجلس المذكور، على خلفية إقدامهم على "خروقات سافرة وانتهاكات صارخة للقانون التنظيمي المنظم للمجالس الجماعية" تقول شكاية المستشار الجماعي المحررة لدى عامل إقليم الناظور.
وكشف المستشار الجماعي عن السوء التسيير بالمجلس السالف الذكر، وعن التلاعبات التي يقدم عليها بعض الأعضاء، وآخرها كما ذكر في شكايته لدى عامل الإقليم، الخرق الذي طال الفصل 65 من القانون المنظم للمجالس الجماعية، والذي تعرض لانتهاك صارخ خلال الجلسة الثالثة من دورة ماي، حيث أن "أغلبية المجلس صوتت لصالح تقديم الدعم لجمعيات ينتمي إليها أعضاء المكتب أنفسهم وسط تجاهل تام لحالة تنافي ثابتة".
مع العلم يفيد المستشار الجماعي أن عدد المصوتين لصالح هذا التوزيع فقط ثمانية أعضاء من أصل 17 عضوا المكونة للمجلس كما أكد أن مقررات المجلس التي يتبناها خلال الدورات لا تنفذ وتبقى مجرد حبر على ورق.
خرج أحد المستشارين الجماعيين بجماعة بني سيدال إقليم الناظور، عن صمته بكشفه عن وثائق وسندات تدين بالدليل والإثبات أعضاء في المجلس المذكور، على خلفية إقدامهم على "خروقات سافرة وانتهاكات صارخة للقانون التنظيمي المنظم للمجالس الجماعية" تقول شكاية المستشار الجماعي المحررة لدى عامل إقليم الناظور.
وكشف المستشار الجماعي عن السوء التسيير بالمجلس السالف الذكر، وعن التلاعبات التي يقدم عليها بعض الأعضاء، وآخرها كما ذكر في شكايته لدى عامل الإقليم، الخرق الذي طال الفصل 65 من القانون المنظم للمجالس الجماعية، والذي تعرض لانتهاك صارخ خلال الجلسة الثالثة من دورة ماي، حيث أن "أغلبية المجلس صوتت لصالح تقديم الدعم لجمعيات ينتمي إليها أعضاء المكتب أنفسهم وسط تجاهل تام لحالة تنافي ثابتة".
مع العلم يفيد المستشار الجماعي أن عدد المصوتين لصالح هذا التوزيع فقط ثمانية أعضاء من أصل 17 عضوا المكونة للمجلس كما أكد أن مقررات المجلس التي يتبناها خلال الدورات لا تنفذ وتبقى مجرد حبر على ورق.