مسؤولو منظمة الإغاثة الإسلامية العالمية ينوهون بالدستور الجديد ويعتبرون تغيير يوليوز بالتاريخي

thanx nadorcity

salam 3alikom tahya ttayaba li ljami3 lahdato ana lkathir yamilona haytho malati ryah ida ahsana nas ahsana wanida asaao asaana na3am li dosstr ida 9alha asshab lmanassib wa lfakhama fa hada khattaae fakolon laho 3a9lon yomayzo bihi bayna ssawabi wa lkhattaae, falo kona moslimina ha9i9atan ma htjna ila dosstorin wad3i ahdathaho lbachar fahonaka dosstoron la yahtamilo lkhattae fakoloho hablon matin in tamskna bihi lan nadila abdan wa hwa ssalihon li koli zamanin wa makan kitabao lahi 3aza wajal fahl honaka ahsana minho dostoran fa limada la yakono marji3ona fi koli laahwali fna3am li kitabi lahi dosstoran wa minhaja wala wa alfo la li dosstorin wad3i

إن التاريخ كما يقال يعيد نفسه، بمعنى آخر إن كل لحظة تاريخية من الممكن والمتوقع أن تعود وتطل علينا بوجهها الجميل أو القبيح. ما أريد أن أبينه للقارئ العزيز يتمثل فيما يلي، فأرجو أن تستفيدوا من أفكاري; إن الحقيقة التاريخية تقتضي منا أمرا مهما ألا وهو أخذ العبر والتعلم من التجارب، حسنا فإن كل إنسان يدب على البسيطة إلا ويصبو إلى الأفضل. نعم إنه حقيقة الإصلاح، فماذا يعني بمعنى دقيق؟؟؟ الإصلاح أقصد به السير قدما نحو الأفضل، أي التغيير من حالة السوء إلى الأحسن...لقد غرق العالم في وحل الخسارة والدمار والفقر والظلم والعوز والشر، فاقتضى الحال منا تغييرا وإصلاحا. فهل سنستجيب أم سنرفض؟؟؟ ولماذا سنرفض وما المصلحة وراء الرفض؟ لقد استجاب الملك البار لنداء الإصلاح فرضي عنه شعبه، ولكن قد رفض العديد من الناس فكرة الإصلاح واعرضوا فسخطت عنهم شعوبهم؟ فلماذا ترفض الإصلاح ياابن آدم؟ وما الذي يمنعك؟ فانا أعتقد أن الجهل هو السبب الذي يحول بينك وبين الإصلاح ولكن إرجع إلى القرآن الكريم واستفته فستجده يحث على الإصلاح وينهى عن الإفساد في الأرض...إقرأوا كتاب الله وتدبروه عسى أن تفقهوا ما يرمي إليه و ما يحث وينهى عنه والسلام