
ناظورسيتي - حسن الرامي
امتعضت فعاليات المجتمع المدني، من لجوء القائمين على تنظيم مهرجان الشواطئ بكورنيش مدينة الناظور، إلى الاستعانة بشركات تنظيم الحفلات من خارج إقليم الناظور، وكذلك استعانتها بكل العاملين والمستخدمين، وكذا الوسائل اللوجيستيكية من المدن المغربية الأخرى.
وتساءَل المتتبعون، عمّا ستُجنيه حاضرة مثل الناظور، من سهرات مهرجانٍ صيفي تُشرف شركة إتصالات المغرب على تنظيمه كل سنة، إذا لم يتم تعميم "فائدته" على الشباب العاطل من أبناء المنطقة الذين يعانون من شبح عطالـة قاتلة، على دور فصول السنـة.
ووفق المتتبعين دائماً، فباستثناء فنانين محليين معدودون على رؤوس أصابع اليد الواحدة، مورست في حقهم كل أنواع الابتزاز مادياً من طرف سماسرة الفنّ، تساءلوا عمّا إذا كان الناظور يفتقد إلى هذا الحدّ للشركات التنظيمية واليد العاملة والوسائل اللوجيستيكية حتى يتم جلبها من خارج المنطقة.
واعتبر المتتبعون، تعمد إدارة "إتصالات المغرب" استقدام الشركات المنظمة لمهرجانها المذكور بالناظور، ولجوئها إلى الاستعانة بخدمات غير أبناء الإقليم، وتعمّد إقصائهم كشركات وفنانين وعاملين ومستخدمين، إهانة وازدراء لـأبناء المنطقة، في ضربٍ بكل شعارات التنمية المرفوعة سلفاً عرض الحائط.
امتعضت فعاليات المجتمع المدني، من لجوء القائمين على تنظيم مهرجان الشواطئ بكورنيش مدينة الناظور، إلى الاستعانة بشركات تنظيم الحفلات من خارج إقليم الناظور، وكذلك استعانتها بكل العاملين والمستخدمين، وكذا الوسائل اللوجيستيكية من المدن المغربية الأخرى.
وتساءَل المتتبعون، عمّا ستُجنيه حاضرة مثل الناظور، من سهرات مهرجانٍ صيفي تُشرف شركة إتصالات المغرب على تنظيمه كل سنة، إذا لم يتم تعميم "فائدته" على الشباب العاطل من أبناء المنطقة الذين يعانون من شبح عطالـة قاتلة، على دور فصول السنـة.
ووفق المتتبعين دائماً، فباستثناء فنانين محليين معدودون على رؤوس أصابع اليد الواحدة، مورست في حقهم كل أنواع الابتزاز مادياً من طرف سماسرة الفنّ، تساءلوا عمّا إذا كان الناظور يفتقد إلى هذا الحدّ للشركات التنظيمية واليد العاملة والوسائل اللوجيستيكية حتى يتم جلبها من خارج المنطقة.
واعتبر المتتبعون، تعمد إدارة "إتصالات المغرب" استقدام الشركات المنظمة لمهرجانها المذكور بالناظور، ولجوئها إلى الاستعانة بخدمات غير أبناء الإقليم، وتعمّد إقصائهم كشركات وفنانين وعاملين ومستخدمين، إهانة وازدراء لـأبناء المنطقة، في ضربٍ بكل شعارات التنمية المرفوعة سلفاً عرض الحائط.