مدرسة ميدار تفتح أبوابها بشكل رسمي بحضور شخصيات مدنية و عسكرية
ميضار هوي: أنديش إيدير / أحمد بودهن
إفتتحت مدرسة ميدار أبوابها في وجه تلاميذ ميضار بشكل رسمي يوم الثالث عشر من الشهر الجاري بحضور عدد من الشخصيات و المدنية و العسكرية من عامل الإقليم، باشا ميضار، رئيس المجلس العلمي بالإقليم، و بعض أعضاء المجلس البلدي …
إذ أدى بعض تلاميذ المؤسسة النشيد الوطني أمام ضيوف المؤسسة، ليباشر السيد مدير مدرسة ميدار محمد آيت كرو بتقديم شروحات مفصلة حول الطاقة الإجمالية للمؤسسة و كذا توضيحات فيما يخص مساهمة المبادرة الملكية في توفير الزي الموحد و اللوازم المدرسية الضرورية، ليرافق الوفد في جولة إلى المرافق التي تتوفر عليها المدرسة و لآقسامها، التي يتمدرس فيها حوالي 128 تلميذا تحت الشروط البيداغوجية الملائمة و التي يحتاجها التلميذ من أجل تعليم يواكب التطورات الحاصلة في الميدان.
و في تصريح لجريدة ميضار اليوم، قدم آيت كرو شرحا مفصلا للمرافق التي تتوفر عليها المؤسسة، مؤكدا في نفس السياق أن إسم المدرسة سيتغير لتفادي اللبس مع مؤسسة أخرى بميضار، واعدا بالتنزيل الدستوري للأمازيغية .
و تأتي مبادرة إنشار مدرسة ميدار، لسد الخصاص الذي يشهده القطاع، و أيضا لتخفيف الضغط عن المؤسسات التعليمية الإبتدائية الأخرى.
إفتتحت مدرسة ميدار أبوابها في وجه تلاميذ ميضار بشكل رسمي يوم الثالث عشر من الشهر الجاري بحضور عدد من الشخصيات و المدنية و العسكرية من عامل الإقليم، باشا ميضار، رئيس المجلس العلمي بالإقليم، و بعض أعضاء المجلس البلدي …
إذ أدى بعض تلاميذ المؤسسة النشيد الوطني أمام ضيوف المؤسسة، ليباشر السيد مدير مدرسة ميدار محمد آيت كرو بتقديم شروحات مفصلة حول الطاقة الإجمالية للمؤسسة و كذا توضيحات فيما يخص مساهمة المبادرة الملكية في توفير الزي الموحد و اللوازم المدرسية الضرورية، ليرافق الوفد في جولة إلى المرافق التي تتوفر عليها المدرسة و لآقسامها، التي يتمدرس فيها حوالي 128 تلميذا تحت الشروط البيداغوجية الملائمة و التي يحتاجها التلميذ من أجل تعليم يواكب التطورات الحاصلة في الميدان.
و في تصريح لجريدة ميضار اليوم، قدم آيت كرو شرحا مفصلا للمرافق التي تتوفر عليها المؤسسة، مؤكدا في نفس السياق أن إسم المدرسة سيتغير لتفادي اللبس مع مؤسسة أخرى بميضار، واعدا بالتنزيل الدستوري للأمازيغية .
و تأتي مبادرة إنشار مدرسة ميدار، لسد الخصاص الذي يشهده القطاع، و أيضا لتخفيف الضغط عن المؤسسات التعليمية الإبتدائية الأخرى.
