
ناظورسيتي: متابعة
في خطوة جديدة تعكس التزامها المتواصل تجاه مغاربة العالم، دشنت مجموعة العمران رسميا وكالتها المجددة بالعاصمة الفرنسية باريس، وذلك في مقرها الجديد الواقع بشارع كليشي رقم 155، بالدائرة السابعة عشرة.
ويعد هذا التدشين مرحلة مفصلية ضمن الدينامية التي تقودها المجموعة من أجل تعزيز تواصلها مع أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، حيث تم تجهيز الوكالة بفضاء عصري، مريح، وسهل الولوج، خصص بالكامل لمواكبة المشاريع السكنية والاستثمارات العقارية لمغاربة العالم بالمغرب.
في خطوة جديدة تعكس التزامها المتواصل تجاه مغاربة العالم، دشنت مجموعة العمران رسميا وكالتها المجددة بالعاصمة الفرنسية باريس، وذلك في مقرها الجديد الواقع بشارع كليشي رقم 155، بالدائرة السابعة عشرة.
ويعد هذا التدشين مرحلة مفصلية ضمن الدينامية التي تقودها المجموعة من أجل تعزيز تواصلها مع أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، حيث تم تجهيز الوكالة بفضاء عصري، مريح، وسهل الولوج، خصص بالكامل لمواكبة المشاريع السكنية والاستثمارات العقارية لمغاربة العالم بالمغرب.
وتشكل هذه الوكالة، التي تنسجم في فلسفتها مع الاستراتيجية العامة للمجموعة، جسرا استراتيجيا لتعزيز الصلة بين مغاربة المهجر والوطن الأم، من خلال تقريب المعلومة والخدمة الإدارية إليهم، وتوفير إطار مؤسساتي يُراعي احتياجاتهم وانتظاراتهم.
وستضطلع الوكالة الجديدة بمهام متعددة، أبرزها تقديم المعلومات حول البرامج العمومية الكبرى، خصوصا تلك المرتبطة بولوج السكن، إلى جانب الترويج الفعّال لبرنامج الدعم المباشر للسكن، وتوفير المرافقة التقنية والإدارية للراغبين في الاستفادة منه، فضلا عن خلق فضاء دائم للإصغاء والتواصل مع أفراد الجالية.
وتهدف مجموعة العمران من خلال هذا التموقع الجديد إلى ترسيخ علاقتها مع مغاربة العالم، وجعل كل مشروع سكني مناسبة لتعزيز الثقة والانتماء، في أفق بناء علاقة مستدامة تنخرط فيها الجالية كشريك حيوي في التنمية المجالية بالمغرب.
وقد عرف حفل الافتتاح حضور عدد من الشخصيات الوازنة، من بينها سعادة القنصل العام للمملكة بباريس، وعمدة الدائرة السابعة عشرة السيد جوفروي بولار، ورئيس الإدارة الجماعية لمجموعة العمران السيد حوسني الغزاوي، إلى جانب عدد من أفراد الجالية المغربية وممثلي النسيج الجمعوي والاقتصادي والثقافي، وشركاء من القطاع البنكي.
ويعكس هذا الحضور الرسمي والمدني أهمية المبادرة ومكانتها كحلقة وصل جديدة وفاعلة بين مغاربة العالم وبلدهم، في إطار رؤية ملكية سامية تدعو إلى تثمين أدوارهم وتعزيز انخراطهم في مسارات التنمية.
وقد جرى حفل التدشين في أجواء طبعتها روح الالتزام والمسؤولية، تأكيدا على الإرادة المشتركة لتقديم خدمات ذات جودة عالية تستجيب لتطلعات مغاربة الخارج، في انسجام مع التوجيهات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله.
وبافتتاح وكالتها في باريس بحلتها الجديدة، تكون مجموعة العمران قد قطعت خطوة استراتيجية في مسارها الشامل، واضعة مغاربة العالم في صميم رؤيتها كشركاء فعليين في البناء المجتمعي والتنموي للمملكة، في ظل دينامية وطنية متجددة وشاملة.
وستضطلع الوكالة الجديدة بمهام متعددة، أبرزها تقديم المعلومات حول البرامج العمومية الكبرى، خصوصا تلك المرتبطة بولوج السكن، إلى جانب الترويج الفعّال لبرنامج الدعم المباشر للسكن، وتوفير المرافقة التقنية والإدارية للراغبين في الاستفادة منه، فضلا عن خلق فضاء دائم للإصغاء والتواصل مع أفراد الجالية.
وتهدف مجموعة العمران من خلال هذا التموقع الجديد إلى ترسيخ علاقتها مع مغاربة العالم، وجعل كل مشروع سكني مناسبة لتعزيز الثقة والانتماء، في أفق بناء علاقة مستدامة تنخرط فيها الجالية كشريك حيوي في التنمية المجالية بالمغرب.
وقد عرف حفل الافتتاح حضور عدد من الشخصيات الوازنة، من بينها سعادة القنصل العام للمملكة بباريس، وعمدة الدائرة السابعة عشرة السيد جوفروي بولار، ورئيس الإدارة الجماعية لمجموعة العمران السيد حوسني الغزاوي، إلى جانب عدد من أفراد الجالية المغربية وممثلي النسيج الجمعوي والاقتصادي والثقافي، وشركاء من القطاع البنكي.
ويعكس هذا الحضور الرسمي والمدني أهمية المبادرة ومكانتها كحلقة وصل جديدة وفاعلة بين مغاربة العالم وبلدهم، في إطار رؤية ملكية سامية تدعو إلى تثمين أدوارهم وتعزيز انخراطهم في مسارات التنمية.
وقد جرى حفل التدشين في أجواء طبعتها روح الالتزام والمسؤولية، تأكيدا على الإرادة المشتركة لتقديم خدمات ذات جودة عالية تستجيب لتطلعات مغاربة الخارج، في انسجام مع التوجيهات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله.
وبافتتاح وكالتها في باريس بحلتها الجديدة، تكون مجموعة العمران قد قطعت خطوة استراتيجية في مسارها الشامل، واضعة مغاربة العالم في صميم رؤيتها كشركاء فعليين في البناء المجتمعي والتنموي للمملكة، في ظل دينامية وطنية متجددة وشاملة.