ناظورسيتي: جـ.ز
كشفت مصادر طبية بسبتة المحتلة على مقربة من الريف بشمال المغرب، بأن حالة يشتبه أنها حامل لفايروس كورونا المتحور الجديد، أوميكرون، قد تم رصدها نهاية الأسبوع المنصرم، مع انتظار المصادقة الأخيرة على تطابق الحالة في اختبار لتسلسل جيني يتم في مدريد إلى حدود الساعة، حسب ما تسرب للاعلام الاسباني.
وحسب وكالة "أوروبا بريس" فقد كانت حكومة سبتة المنتدبة، قد شرعت في تلقيح الأطفال ضد انتشار عدوى كوفيد 19، فيما تستعد لاحتفالات رأس السنة الميلادية.
وقال المصدر ذاته بأن المصاب المفترض بالمتحور أوميكرون، ثلاثيني على غرار أعمار أغلب المصابين عبر العالم.
كشفت مصادر طبية بسبتة المحتلة على مقربة من الريف بشمال المغرب، بأن حالة يشتبه أنها حامل لفايروس كورونا المتحور الجديد، أوميكرون، قد تم رصدها نهاية الأسبوع المنصرم، مع انتظار المصادقة الأخيرة على تطابق الحالة في اختبار لتسلسل جيني يتم في مدريد إلى حدود الساعة، حسب ما تسرب للاعلام الاسباني.
وحسب وكالة "أوروبا بريس" فقد كانت حكومة سبتة المنتدبة، قد شرعت في تلقيح الأطفال ضد انتشار عدوى كوفيد 19، فيما تستعد لاحتفالات رأس السنة الميلادية.
وقال المصدر ذاته بأن المصاب المفترض بالمتحور أوميكرون، ثلاثيني على غرار أعمار أغلب المصابين عبر العالم.
وفي سياق متصل، أعلنت وزارة الصحة بالمملكة المغربية، أمس الأربعاء 15 دجنبر الجاري، عن تسجيل أول إصابة بالمتحور الجديد “أوميكرون” بالمغرب.
ووفقا لوزارة الصحة، فقد تأكد ضمن بلاغ لها، أن الأمر يتعلق بسيدة من مدينة الدار البيضاء، أصيبت بالمتحور الجديد، وتوجد الآن تحت الرعاية الطبية بالمستشفى.
وأضاف المصدر نفسه، أن حالة المريضة “مستقرة، ولا تدعو للقلق”، فيما لم يتم تقديم أي تفاصيل أخرى عن الموضوع.
وقالت الوزارة، بالنظر إلى سرعة انتشار المتحور المثير للقلق، فإن السلطات تهيب بجميع المواطنات والمواطنين الالتزام بالاجراءات والتدابير الوقائية الفردية والجماعية، مع الإسراع في أخذ جرعات التلقيح الأولى والثانية والثالثة.
ويبدو أن متحور أوميكرون أصبح يتقرب شيئا فشيئا من المنطقة، فبعد تونس والجزائر، دخل المغرب اليوم قائمة البلدان الشمال إفريقية التي سجلت به إصابات بالمتحور الجديد.
وتجدر الإشارة إلى أن متحور كورونا الجديد، أوميكرون قد بدأ في الانتشار في عدة دول، من بينها الجارة الشرقية الجزائر، التي سجلت عشية أمس أول حالة من هذا الفايروس المتجدد.
كما سارعت المملكة المغربية، بناء على وصايا منظمة الصحة العالمية، واللجنة البين وزارية إلى إقفال حدودها الجوية، البحرية والبرية مع مختلف دول العالم، خصوصا بعد ظهور أميكرون الذي وصفته المنظمة العالمية للصحة بـ "المقلق"، فيما لم تتضح انعكاساته على صحة الانسان بصفة تامة.
ووفقا لوزارة الصحة، فقد تأكد ضمن بلاغ لها، أن الأمر يتعلق بسيدة من مدينة الدار البيضاء، أصيبت بالمتحور الجديد، وتوجد الآن تحت الرعاية الطبية بالمستشفى.
وأضاف المصدر نفسه، أن حالة المريضة “مستقرة، ولا تدعو للقلق”، فيما لم يتم تقديم أي تفاصيل أخرى عن الموضوع.
وقالت الوزارة، بالنظر إلى سرعة انتشار المتحور المثير للقلق، فإن السلطات تهيب بجميع المواطنات والمواطنين الالتزام بالاجراءات والتدابير الوقائية الفردية والجماعية، مع الإسراع في أخذ جرعات التلقيح الأولى والثانية والثالثة.
ويبدو أن متحور أوميكرون أصبح يتقرب شيئا فشيئا من المنطقة، فبعد تونس والجزائر، دخل المغرب اليوم قائمة البلدان الشمال إفريقية التي سجلت به إصابات بالمتحور الجديد.
وتجدر الإشارة إلى أن متحور كورونا الجديد، أوميكرون قد بدأ في الانتشار في عدة دول، من بينها الجارة الشرقية الجزائر، التي سجلت عشية أمس أول حالة من هذا الفايروس المتجدد.
كما سارعت المملكة المغربية، بناء على وصايا منظمة الصحة العالمية، واللجنة البين وزارية إلى إقفال حدودها الجوية، البحرية والبرية مع مختلف دول العالم، خصوصا بعد ظهور أميكرون الذي وصفته المنظمة العالمية للصحة بـ "المقلق"، فيما لم تتضح انعكاساته على صحة الانسان بصفة تامة.