لجنة استطلاع برلمانية تقف على ظروف استقبال المهاجرين بالناظور
ناظور سيتي: متابعة
قامت لجنة استطلاع برلمانية خلال اليومين المنصرمين، بزيارة لمطار العروي وميناء الناظور بني انصار ومعبر مليلية، حيث وقفت على ظروف استقبال الجالية المغربية المقيمة بالخارج.
واستمعت اللجنة البرلمانية لأفراد من الجالية ومقيمين بالناظور ومليلية، بشأن ضرورة العمل من أجل تسهيل الإجراءات الأمنية للساكنة وللمغاربة المقيمين بالخارج وبمليلية.
ومن بين الشكايات التي توصلت بها اللجنة، العمل على إلغاء ختم جوازات مستعملي معبر مليلية بالنسبة للقاطنين والمغاربة المتوفرين على التأشيرة
قامت لجنة استطلاع برلمانية خلال اليومين المنصرمين، بزيارة لمطار العروي وميناء الناظور بني انصار ومعبر مليلية، حيث وقفت على ظروف استقبال الجالية المغربية المقيمة بالخارج.
واستمعت اللجنة البرلمانية لأفراد من الجالية ومقيمين بالناظور ومليلية، بشأن ضرورة العمل من أجل تسهيل الإجراءات الأمنية للساكنة وللمغاربة المقيمين بالخارج وبمليلية.
ومن بين الشكايات التي توصلت بها اللجنة، العمل على إلغاء ختم جوازات مستعملي معبر مليلية بالنسبة للقاطنين والمغاربة المتوفرين على التأشيرة
وأوضح موطنون في تواصلهم مع اللجنة السالف ذكرها، أن عملية ختم الجوازات، يهدر ساعات طويلة للأشخاص الذين يريدون الولوج لمليلة المحتلة أو الخروج منها.
وأشارت اللجنة البرلمانية، إلى أن الراغبين في دخول الثغر المحتل، يبدأون في الاصطفاف في ساعات مبكرة من الصباح، وذلك حتى يتمكنوا من الدخول للثغر السليب.
وحسب مصادر مطلعة، فإن مجموعة من الأشخاص الذين قدموا شهاداتهم، أكدوا على ضرورة القيام بتسقيف المكان الذي يقف فيه الراغبون في عبور المعبر الحدودي، وذلك من أجل الحماية من أشعة الشمس.
للإشارة، فإن اللجنة الاستطلاعية، أجرت كذلك زيارة لميناء بني أنصار، حيث تم اللوقوف على وجود نقص كبير على مستوى الموارد البشرية فيما يتعلق بالشق الإداري وكذلك الأمني.
وأشارت اللجنة البرلمانية، إلى أن الراغبين في دخول الثغر المحتل، يبدأون في الاصطفاف في ساعات مبكرة من الصباح، وذلك حتى يتمكنوا من الدخول للثغر السليب.
وحسب مصادر مطلعة، فإن مجموعة من الأشخاص الذين قدموا شهاداتهم، أكدوا على ضرورة القيام بتسقيف المكان الذي يقف فيه الراغبون في عبور المعبر الحدودي، وذلك من أجل الحماية من أشعة الشمس.
للإشارة، فإن اللجنة الاستطلاعية، أجرت كذلك زيارة لميناء بني أنصار، حيث تم اللوقوف على وجود نقص كبير على مستوى الموارد البشرية فيما يتعلق بالشق الإداري وكذلك الأمني.
