ناظورسيتي: متابعة
أعلنت وزارة الصحة، في حصيلتها اليومية، اليوم الخميس 17 دجنبر الجاري، عن تسجيل 24 حالة جديدة مصابة بفيروس كورونا المستجد، على مستوى إقليم الناظور، لترتفع بذلك عدد الحالات المؤكدة إلى 3885 حالة منذ انتشار الوباء على مستوى الإقليم، في حين لم يتم تسجيل أي حالة وفاة جديدة، خلال 24 ساعة الماضية، ليستقر بذلك عدد الوفيات بالإقليم إلى 95 حالة منذ انتشار الوباء.
وحسب المصدر نفسه، وبخصوص الحالة الوبائية بالناظور، لم يتم تسجيل أي حالة شفاء بين المصابين بالفيروس، من الذين يتابعون بروتوكول العلاج بالمستشفى الحسني وبمنازلهم. هذا وقد بلغت عدد الحالات المؤكدة، 3885 حالة، منذ بداية انتشار الوباء بإقليم الناظور ، منها أزيد من 3465 حالة شفاء و94 حالة وفاة. وحثت مندوبية وزارة الصحة المواطنين والمواطنات، على تطبيق اجراءات التباعد الاجتماعي، والالتزام بالتدابير الوقائية التي توصي بها الجهات المختصة
وتجدر الإشارة إلى أن إقليم الناظور منذ الأيام القليلة الماضية عرف تسجيل تراجع طفيف، في عدد الإصابات، إذ كان الإقليم يسجل منذ أزيد من شهرين تقريبا، عدد كبير في الإصابات والوفيات بسبب الفيروس التاجي، ما عجل بالسلطات الإقليمية لأخد حزمة من التدابير المتمثلة في فرض حجر صحي جزئي إلى غاية إحتواء الأمر.
أعلنت وزارة الصحة، في حصيلتها اليومية، اليوم الخميس 17 دجنبر الجاري، عن تسجيل 24 حالة جديدة مصابة بفيروس كورونا المستجد، على مستوى إقليم الناظور، لترتفع بذلك عدد الحالات المؤكدة إلى 3885 حالة منذ انتشار الوباء على مستوى الإقليم، في حين لم يتم تسجيل أي حالة وفاة جديدة، خلال 24 ساعة الماضية، ليستقر بذلك عدد الوفيات بالإقليم إلى 95 حالة منذ انتشار الوباء.
وحسب المصدر نفسه، وبخصوص الحالة الوبائية بالناظور، لم يتم تسجيل أي حالة شفاء بين المصابين بالفيروس، من الذين يتابعون بروتوكول العلاج بالمستشفى الحسني وبمنازلهم. هذا وقد بلغت عدد الحالات المؤكدة، 3885 حالة، منذ بداية انتشار الوباء بإقليم الناظور ، منها أزيد من 3465 حالة شفاء و94 حالة وفاة. وحثت مندوبية وزارة الصحة المواطنين والمواطنات، على تطبيق اجراءات التباعد الاجتماعي، والالتزام بالتدابير الوقائية التي توصي بها الجهات المختصة
وتجدر الإشارة إلى أن إقليم الناظور منذ الأيام القليلة الماضية عرف تسجيل تراجع طفيف، في عدد الإصابات، إذ كان الإقليم يسجل منذ أزيد من شهرين تقريبا، عدد كبير في الإصابات والوفيات بسبب الفيروس التاجي، ما عجل بالسلطات الإقليمية لأخد حزمة من التدابير المتمثلة في فرض حجر صحي جزئي إلى غاية إحتواء الأمر.
وعلى الصعيد الوطني رصدت المنظومة الصحية الوطنية، اليوم الخميس، إصابة 2776 حالة جديدة بفيروس كورونا المستجد، مؤكدة 55 وفاة، جراء عدوى المتلازمة التنفسية، خلال الفترة الممتدة على مدى 24 ساعة.وأظهرت معطيات الحالة الوبائية الصادرة عن وزارة الصحة، المتعلقة بالفترة الزمنية المذكورة، أن الحصيلة الجديدة رفعت مجموع الحالات المؤكدة إلى 409 ألف و 746 حالة إصابة بوباء “كوفيد-19”.
وحسب البيانات الرقمية ذاتها، فقد أكدت التحاليل المخبرية، تماثل 3163 حالة للشفاء التام من الفيروس التاجي المستجد، ليصل مجموع المتعافين إلى 369 ألف و 998 حالة، بنسبة 90.3 في المائة.وبلغ مجموع الوفيات الناجمة عن عدوى “كوفيد-19″، ما معدله 6804 حالة، بعد وفاة 55 حالة جديدة خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، لتصل نسبة الإماتة إلى 1.66 في المائة، بحسب المصدر الرسمي.
وأوردت المعطيات الرسمية ذاتها، استبعاد 14 ألف و 234 حالة، أكدت التحاليل المخبرية سلامتها من العدوى ، خلال نفس الفترة الزمنية، ليصل مجموع الحالات المستبعدة، إلى ثلاثة ملايين، 844 ألف 953 حالة، منذ ظهور الوباء بالمملكة في الثاني من مارس الماضي.وتجدر الإشارة، إلى أن وزارة الصحة، تهيب بالمواطنات والمواطنين الالتزام بقواعد النظافة والسلامة الصحية، والانخراط في التدابير الاحترازية التي اتخذتها السلطات المغربية بكل وطنية ومسؤولية.
وحسب البيانات الرقمية ذاتها، فقد أكدت التحاليل المخبرية، تماثل 3163 حالة للشفاء التام من الفيروس التاجي المستجد، ليصل مجموع المتعافين إلى 369 ألف و 998 حالة، بنسبة 90.3 في المائة.وبلغ مجموع الوفيات الناجمة عن عدوى “كوفيد-19″، ما معدله 6804 حالة، بعد وفاة 55 حالة جديدة خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية، لتصل نسبة الإماتة إلى 1.66 في المائة، بحسب المصدر الرسمي.
وأوردت المعطيات الرسمية ذاتها، استبعاد 14 ألف و 234 حالة، أكدت التحاليل المخبرية سلامتها من العدوى ، خلال نفس الفترة الزمنية، ليصل مجموع الحالات المستبعدة، إلى ثلاثة ملايين، 844 ألف 953 حالة، منذ ظهور الوباء بالمملكة في الثاني من مارس الماضي.وتجدر الإشارة، إلى أن وزارة الصحة، تهيب بالمواطنات والمواطنين الالتزام بقواعد النظافة والسلامة الصحية، والانخراط في التدابير الاحترازية التي اتخذتها السلطات المغربية بكل وطنية ومسؤولية.