
ناظورسيتي: جابر الزكاني - محمد العبوسي
لازالت قوافل الخير تنطلق من مدينة الناظور على غرار عدة مدن بالريف والمملكة عامة، صوب منكوبي زلزال الحوز والنواحي، حيث رصدت عدسة الموقع ما تم جمعه في احدى أكبر القوافل التضامنية التي هي بصدد الانطلاق اليوم نحو المنطقة.
واجتمعت سواعد وأيادي الخير من ساكنة الإقليم في هذه القافلة التي تبرع فيها المواطنون بمشتريات عدة، وعدة للحفر ومعدات أخرى، ناهيك عن اغطية وأفرشة ومواد غذائية.
لازالت قوافل الخير تنطلق من مدينة الناظور على غرار عدة مدن بالريف والمملكة عامة، صوب منكوبي زلزال الحوز والنواحي، حيث رصدت عدسة الموقع ما تم جمعه في احدى أكبر القوافل التضامنية التي هي بصدد الانطلاق اليوم نحو المنطقة.
واجتمعت سواعد وأيادي الخير من ساكنة الإقليم في هذه القافلة التي تبرع فيها المواطنون بمشتريات عدة، وعدة للحفر ومعدات أخرى، ناهيك عن اغطية وأفرشة ومواد غذائية.
وعلى غرار قوافل مضت منذ يوم أمس، دعا مشاركون ومساهمون في القافلة المواطنين الى تكثيف الانخراط في مثل هكذا قوافل تضامنية، لمساعدة أناس بدون مأوى، وفقدوا أهاليهم، وضمنهم أيتام.
واشترى هؤلاء أطنانا من المساعدات مستعينين بشاحنات كبرى لنقلها نحو الحوز وباقي الأقاليم المنكوبة، في انتظار التحاق كل من رغب في الإنضمام للمساعدة.
واشترى هؤلاء أطنانا من المساعدات مستعينين بشاحنات كبرى لنقلها نحو الحوز وباقي الأقاليم المنكوبة، في انتظار التحاق كل من رغب في الإنضمام للمساعدة.



































