فيديو.. إدارة مطار كينشاسا تتخلى عن المغاربة وسط التدافع والفوضى
ناظورسيتي: متابعة
شهد مطار محمد الخامس صباح اليوم السبت 26 مارس الجاريـ، وصول آخر طائرة من الطائرات التسع المخصصة لجماهير المنتخب الوطني، والتي سبق ونقلتها للعاصمة الكونغولية كنشاسا.
هذا، وعاد المشجعون المغاربة بعد ما تاهوا وعانوا وسط فوضى كبيرة أمس في مطار كنشاسا.
وقال متحدثون من الوفد الرسمي الذي يضم لاعبين وتقنيين واداريين وأعضاء جامعة، بأنهم مكثوا في المطار ما يناهز الـثلاث ساعات، فيما كانت معاناة الجمهور أكبر، حسب شهود حضروا المقابلة.
شهد مطار محمد الخامس صباح اليوم السبت 26 مارس الجاريـ، وصول آخر طائرة من الطائرات التسع المخصصة لجماهير المنتخب الوطني، والتي سبق ونقلتها للعاصمة الكونغولية كنشاسا.
هذا، وعاد المشجعون المغاربة بعد ما تاهوا وعانوا وسط فوضى كبيرة أمس في مطار كنشاسا.
وقال متحدثون من الوفد الرسمي الذي يضم لاعبين وتقنيين واداريين وأعضاء جامعة، بأنهم مكثوا في المطار ما يناهز الـثلاث ساعات، فيما كانت معاناة الجمهور أكبر، حسب شهود حضروا المقابلة.
حيث عادت آخر طائرة، تاركة خلفها العديد من المشجعين، بسبب الفوضى التي تسبب فيها سوء التنظيم بذات المطار، لدرجة بدى معها الأمر متعمد -يقول الشهود-.
وقال هؤلاء، بأنه المطار لم يوفر أية خدمات، حتى أن 300 فرد من المسافرين المغاربة ذهبوا نحو الطائرة مشيا على الأقدام من تلقاء أنفسهم، فيما غابت مراقبة التذاكر، وغابت معها وسائل النقل.
وتطوع المشجعون للمراقبة ومحاولة التنظيم، وعزل من لا يملك تذكرة بها رقم الرحلة على نفس الطائرة، في مشهد يحول المطار إلى محطة طرقية قديمة.
ووسط الفوضى، يقول الشهود، انطلقت عدة طائرات قبل الوقت المحدد لها، ما جعل المغاربة يتطوعون مجددا لرصد المشجعين من بلدهم والذين تاهوا في الحلبة باحثين عن طائراتهم، وذلك لجمعهم في الطائرة الأخيرة.
وقال ركاب طائرة الخطوط الملكية الجوية، بأن طاقم الأخير بذل مجهودا خرافيا، وارتجاليا لتنظيم الرحلة والاشراف عليها في وقت قياسي.
جدير بالذكر، بأن من بين المشجعين مواطنون من الناظور، قاموا بتمثيل الالتراس المحلي، وجمهور العروي وغيرهم، وقد تحدثوا أيضا عن مصاعب في الرحلة ذهابا وإيابا.
وتعادل المنتخب الوطني لكرة القدم، في بلاد الكونغو الديمقراطية، يوم أمس الجمعي 25 مارس الجاري، على أرضية ملعب الشهداء، ضد نظيره الكونوغولي بهدف لمثله.
وقال هؤلاء، بأنه المطار لم يوفر أية خدمات، حتى أن 300 فرد من المسافرين المغاربة ذهبوا نحو الطائرة مشيا على الأقدام من تلقاء أنفسهم، فيما غابت مراقبة التذاكر، وغابت معها وسائل النقل.
وتطوع المشجعون للمراقبة ومحاولة التنظيم، وعزل من لا يملك تذكرة بها رقم الرحلة على نفس الطائرة، في مشهد يحول المطار إلى محطة طرقية قديمة.
ووسط الفوضى، يقول الشهود، انطلقت عدة طائرات قبل الوقت المحدد لها، ما جعل المغاربة يتطوعون مجددا لرصد المشجعين من بلدهم والذين تاهوا في الحلبة باحثين عن طائراتهم، وذلك لجمعهم في الطائرة الأخيرة.
وقال ركاب طائرة الخطوط الملكية الجوية، بأن طاقم الأخير بذل مجهودا خرافيا، وارتجاليا لتنظيم الرحلة والاشراف عليها في وقت قياسي.
جدير بالذكر، بأن من بين المشجعين مواطنون من الناظور، قاموا بتمثيل الالتراس المحلي، وجمهور العروي وغيرهم، وقد تحدثوا أيضا عن مصاعب في الرحلة ذهابا وإيابا.
وتعادل المنتخب الوطني لكرة القدم، في بلاد الكونغو الديمقراطية، يوم أمس الجمعي 25 مارس الجاري، على أرضية ملعب الشهداء، ضد نظيره الكونوغولي بهدف لمثله.
