
ناظورسيتي: مهدي عزاوي
بثت القناة الثامنة اليوم حلقة جديدة من الكاميرا الخفية بالريفية "ثروحاذ ذايس"، وعلى غير العادة تضمنت هذه الحلقة ألفاض نابية دون تقطيعها في المونطاج، ما جعل المتفرجين بالريف مستاءين مما تم بثه على القناة خصوصا أن هناك من شاهد الحلقة مع عائلته.
وتأتي هذه الحلقة لتكون النقطة التي أفاضت الكأس بعدما لقيت الكاميرا الخفية الكثير من الإنتقادات حول مستواها الهزيل، حيث طرح في وقت سابق مجموعة من المتتبعين سؤالا حول من يتحمل المسؤولية في بث هذه الحلقات
من جانب أخر أكد ياسين وهو أحد المشاركين في هذه الكاميرا الخفية أنهم تعاقدوا مع الشركة على أساس أفكار جديدة فيها سخرية وبطريقة جديدة وليست بهذا المستوى، وقد تفاجئ بالحلقات الرديئة، وأنه لا يتحمل أي مسؤولية في ما يبث، وأن الأمر كان مدبرا من أجل تشويه الريف، وأنه كان يفضل عدم المشاركة في مثل هذه المهزلة، محملا المسؤولية لطاقم الإخراج والتصوير والمونطاج، مضيفا أنه من غير المعقول أن تبث القناة الأمازيغية حلقة تتضمن أفاض نابية
بثت القناة الثامنة اليوم حلقة جديدة من الكاميرا الخفية بالريفية "ثروحاذ ذايس"، وعلى غير العادة تضمنت هذه الحلقة ألفاض نابية دون تقطيعها في المونطاج، ما جعل المتفرجين بالريف مستاءين مما تم بثه على القناة خصوصا أن هناك من شاهد الحلقة مع عائلته.
وتأتي هذه الحلقة لتكون النقطة التي أفاضت الكأس بعدما لقيت الكاميرا الخفية الكثير من الإنتقادات حول مستواها الهزيل، حيث طرح في وقت سابق مجموعة من المتتبعين سؤالا حول من يتحمل المسؤولية في بث هذه الحلقات
من جانب أخر أكد ياسين وهو أحد المشاركين في هذه الكاميرا الخفية أنهم تعاقدوا مع الشركة على أساس أفكار جديدة فيها سخرية وبطريقة جديدة وليست بهذا المستوى، وقد تفاجئ بالحلقات الرديئة، وأنه لا يتحمل أي مسؤولية في ما يبث، وأن الأمر كان مدبرا من أجل تشويه الريف، وأنه كان يفضل عدم المشاركة في مثل هذه المهزلة، محملا المسؤولية لطاقم الإخراج والتصوير والمونطاج، مضيفا أنه من غير المعقول أن تبث القناة الأمازيغية حلقة تتضمن أفاض نابية