فضاء الطفل جانب آخر يعكس التنوع الذي يعرفه المهرجان المتوسطي للناظور
جواد بودادح / إلياس حجلة
في إطار فعاليات النسخة الثانية من المهرجان المتوسطي للناظور، تعرف ساحة كورنيش الناظور (سيدي علي) حركية ودينامية متنوعة تتمثل في فضاء الطفل الذي تنظم فيه ألعاب بهلوانية للأطفال وكذا خيمة للتجميل وخيمة أخرى للرسم والكتابة.
وخلال اليوم الثاني من المهرجان المتوسطي استطاع هذا الفضاء استقطاب عدد كبير من الأطفال والآباء والأمهات الذين استمتعوا بالعروض الفنية والترفيهية التي تقدم به، وقد عبر العديد من الأطفال وأولياء أمورهم في تصريحات خصوا بها ناظور سيتي عن شكرهم وامتنانهم للجنة المنظمة للمهرجان على هذه الإلتفاتة المتميزة للطفل الذي يعد جزءا لا يتجزأ من منظومة المجتمع، كما أعربوا عن متمنياتهم بأن تتواصل مثل هاته الأنشطة الإشعاعية وعدم إقصاء الطفل أو تجاهله من مثل هاته الأنشطة الفنية والإشعاعية.
وفي تصريح للسيد محمد حمداوي منسق فضاء الطفل، أكد فيه أن مثل هاته الأروقة التي تخصص للطفل ما هي إلا نتاج لمجهودات جبارة قامت بها اللجنة المنظمة للمهرجان من أجل رد الاعتبار للطفل الناظوري الذي عانى من افتقار لملاهي الأطفال ومتنفس يهتم بهم.
عدسة ناظور سيتي رصدت أهم الأجواء التي عرفها فضاء الطفل وأعدت التقرير التالي:
في إطار فعاليات النسخة الثانية من المهرجان المتوسطي للناظور، تعرف ساحة كورنيش الناظور (سيدي علي) حركية ودينامية متنوعة تتمثل في فضاء الطفل الذي تنظم فيه ألعاب بهلوانية للأطفال وكذا خيمة للتجميل وخيمة أخرى للرسم والكتابة.
وخلال اليوم الثاني من المهرجان المتوسطي استطاع هذا الفضاء استقطاب عدد كبير من الأطفال والآباء والأمهات الذين استمتعوا بالعروض الفنية والترفيهية التي تقدم به، وقد عبر العديد من الأطفال وأولياء أمورهم في تصريحات خصوا بها ناظور سيتي عن شكرهم وامتنانهم للجنة المنظمة للمهرجان على هذه الإلتفاتة المتميزة للطفل الذي يعد جزءا لا يتجزأ من منظومة المجتمع، كما أعربوا عن متمنياتهم بأن تتواصل مثل هاته الأنشطة الإشعاعية وعدم إقصاء الطفل أو تجاهله من مثل هاته الأنشطة الفنية والإشعاعية.
وفي تصريح للسيد محمد حمداوي منسق فضاء الطفل، أكد فيه أن مثل هاته الأروقة التي تخصص للطفل ما هي إلا نتاج لمجهودات جبارة قامت بها اللجنة المنظمة للمهرجان من أجل رد الاعتبار للطفل الناظوري الذي عانى من افتقار لملاهي الأطفال ومتنفس يهتم بهم.
عدسة ناظور سيتي رصدت أهم الأجواء التي عرفها فضاء الطفل وأعدت التقرير التالي:
