حسن الرامي - حمزة حجلة
نظمت جمعية "التواصل للثقافة والرياضة والتنمية المستدامة"، عشية اليوم الجمعة 23 من فبراير الجاري، لقاءً تواصليا وعلمياً تمحور موضوعه حول "الاقتصاد التضامني وسبل تعزيز التنمية المستدامة"، وذلك بمقـر غرفة الصناعة التقليدية بمدينة الناظور.
وشارك في تأطير أشغال اللقاء العلمي، فاعلون في هذا المجال، ضمنهم أعضاء الجمعية المنظمة، ورئيس غرفة الصناعات التقليدية بالجهة الشرقية ونائبه، والمندوب الإقليمي للصناعة التقليدية، إلى جانب فعاليات أخرى من مقاولين وممثلي جمعيات المجتمع المدني.
وفي تصريحها لـ"ناظورسيتي"، قالت وديان أجواو، رئيسة الجمعية المنظمة للقاء، أن موضوع "الاقتصاد التضامني" الذي جرى اختياره، يحظى بأهمية كبيرة لدى شرائح واسعة، كما أنه يعني المجتمع بالدرجة الأولى، بالنظر إلى علاقته بالتنمية المستدامة، موضحة أن اللقاء سلط الضوء على المشاكل التي تعانيها الطبقات الفقيرة داخل المجتمع.
وعن أهداف الجمعية التي تترأسها، أوضحت أجواو، في ذات تصريحها، أن أهداف جمعيتها ذات طابع تنموي، بحيث ترتكز أساسا على المرأة وتنشئة الأطفال داخل المجتمع، بحيث يتم الاشتغال على توجيه هذه الفئة نحو المسالك الصحيحة والسليمة التي يجب اتباعها سواء دراسيا أو مهنيا لاحقاً.
وحول ما إذا كانت المرأة قادرة أن تبصم على مسارها بنجاح في المجتمع دون مواجهة أية عراقيل من أيّ نوع كانت، أقرت المتحدثة بوجود بعض الصعاب والإكراهات التي قد تعيق حركية المرأة، غير أنها "ببذل قليل من الجهد، يمكنها أن تصل إلى ما لم يتسنّ للرجل تحقيقه"، تردف.
نظمت جمعية "التواصل للثقافة والرياضة والتنمية المستدامة"، عشية اليوم الجمعة 23 من فبراير الجاري، لقاءً تواصليا وعلمياً تمحور موضوعه حول "الاقتصاد التضامني وسبل تعزيز التنمية المستدامة"، وذلك بمقـر غرفة الصناعة التقليدية بمدينة الناظور.
وشارك في تأطير أشغال اللقاء العلمي، فاعلون في هذا المجال، ضمنهم أعضاء الجمعية المنظمة، ورئيس غرفة الصناعات التقليدية بالجهة الشرقية ونائبه، والمندوب الإقليمي للصناعة التقليدية، إلى جانب فعاليات أخرى من مقاولين وممثلي جمعيات المجتمع المدني.
وفي تصريحها لـ"ناظورسيتي"، قالت وديان أجواو، رئيسة الجمعية المنظمة للقاء، أن موضوع "الاقتصاد التضامني" الذي جرى اختياره، يحظى بأهمية كبيرة لدى شرائح واسعة، كما أنه يعني المجتمع بالدرجة الأولى، بالنظر إلى علاقته بالتنمية المستدامة، موضحة أن اللقاء سلط الضوء على المشاكل التي تعانيها الطبقات الفقيرة داخل المجتمع.
وعن أهداف الجمعية التي تترأسها، أوضحت أجواو، في ذات تصريحها، أن أهداف جمعيتها ذات طابع تنموي، بحيث ترتكز أساسا على المرأة وتنشئة الأطفال داخل المجتمع، بحيث يتم الاشتغال على توجيه هذه الفئة نحو المسالك الصحيحة والسليمة التي يجب اتباعها سواء دراسيا أو مهنيا لاحقاً.
وحول ما إذا كانت المرأة قادرة أن تبصم على مسارها بنجاح في المجتمع دون مواجهة أية عراقيل من أيّ نوع كانت، أقرت المتحدثة بوجود بعض الصعاب والإكراهات التي قد تعيق حركية المرأة، غير أنها "ببذل قليل من الجهد، يمكنها أن تصل إلى ما لم يتسنّ للرجل تحقيقه"، تردف.