غريب ومؤسف.. البنك الشعبي "يحارب" الرياضة بالناظور ويحرم هلال اليد من المنحة لأزيد من سنتين
ناظورسيتي: مهدي عزاوي
يستغرب ويتأسف متتبعو الشأن الرياضي والثقافي بالناظور من التعامل الذي تنهجه الإدارة الجهوية والوطنية للبنك الشعبي، مع الفرق الرياضية الناظورية، ومع الجمعيات الثقافية والمؤسسات التي تشتغل مع المجتمع المدني بإقليمي الناظور والحسمية.
وما زاد من غضب المتتبعين، هو حرمان فريق الهلال الرياضي الناظوري لكرة اليد، من منحته السنوية التي سبق وأن خصصها له البنك الشعبي، رغم تحقيقه نتائج جد إيجابية، ووضع شعار المؤسسة البنكية على صدر القميص الرسمي للفريق الذي يمارس في البطولة الوطنية القسم الوطني الممتاز.
وفي الوقت الذي يعيش فيه فريق كرة اليد الناظورين إحدى أفضل سنواته، مع بث لقاءاته مباشرة على القناة الرياضية، ومتابعته من طرف عشاق الفريق سواء بالداخل أو الخارج، نجد غياب الدعم المالي من المؤسسة التي يحمل النادي لشعاره.
وأكد مقرب من النادي أنه لم يتم صرف أي دعم من طرف البنك الشعبي لمدة تزيد عن السنتين، ما اعتبره شيء غريب وليس له تبرير، موضحا أن جميع الفرق التي تحمل شعارات لمؤسسات تجارية تقوم بدعم تلك الفرق بمبالغ مالية قبل بداية الموسم. وأضاف أن عدم دعم الفريق خلال هذا السنة التي يعيش فيها إحدى أفضل المواسم على الإطلاق وتحقيقه نتائج مبهرة، كانت من المفروض أن تجعل مؤسسات أخرى دعم الفريق وليس فقط المؤسسة التي يحمل شعارها.
يستغرب ويتأسف متتبعو الشأن الرياضي والثقافي بالناظور من التعامل الذي تنهجه الإدارة الجهوية والوطنية للبنك الشعبي، مع الفرق الرياضية الناظورية، ومع الجمعيات الثقافية والمؤسسات التي تشتغل مع المجتمع المدني بإقليمي الناظور والحسمية.
وما زاد من غضب المتتبعين، هو حرمان فريق الهلال الرياضي الناظوري لكرة اليد، من منحته السنوية التي سبق وأن خصصها له البنك الشعبي، رغم تحقيقه نتائج جد إيجابية، ووضع شعار المؤسسة البنكية على صدر القميص الرسمي للفريق الذي يمارس في البطولة الوطنية القسم الوطني الممتاز.
وفي الوقت الذي يعيش فيه فريق كرة اليد الناظورين إحدى أفضل سنواته، مع بث لقاءاته مباشرة على القناة الرياضية، ومتابعته من طرف عشاق الفريق سواء بالداخل أو الخارج، نجد غياب الدعم المالي من المؤسسة التي يحمل النادي لشعاره.
وأكد مقرب من النادي أنه لم يتم صرف أي دعم من طرف البنك الشعبي لمدة تزيد عن السنتين، ما اعتبره شيء غريب وليس له تبرير، موضحا أن جميع الفرق التي تحمل شعارات لمؤسسات تجارية تقوم بدعم تلك الفرق بمبالغ مالية قبل بداية الموسم. وأضاف أن عدم دعم الفريق خلال هذا السنة التي يعيش فيها إحدى أفضل المواسم على الإطلاق وتحقيقه نتائج مبهرة، كانت من المفروض أن تجعل مؤسسات أخرى دعم الفريق وليس فقط المؤسسة التي يحمل شعارها.
