
ناظورسيتي: متابعة
شهدت إسبانيا اليوم أزمة غير مسبوقة في خدمات الإنترنت، حيث انقطعت شبكة الاتصال في عدة مناطق حيوية، مما أدى إلى تأثيرات واسعة على المستخدمين والخدمات الإدارية. ووفقًا لتقارير وسائل إعلام إسبانية، فإن السبب يعود إلى أعمال تحديث قامت بها شركة "تليفونيكا" على بنيتها التحتية، مما تسبب في اضطرابات شاملة في خدمات الإنترنت والاتصالات الأرضية.
بدأ الانقطاع خلال ساعات الصباح الأولى من يوم الثلاثاء، ليطال آلاف المستخدمين في مناطق مثل مدريد، الأندلس، كتالونيا، وفالنسيا. ووفقًا لبيانات تقنية، تم تسجيل أكثر من 2000 بلاغ عن أعطال من مدن كبرى مثل إشبيلية، ملقة، سرقسطة، وبرشلونة.
شهدت إسبانيا اليوم أزمة غير مسبوقة في خدمات الإنترنت، حيث انقطعت شبكة الاتصال في عدة مناطق حيوية، مما أدى إلى تأثيرات واسعة على المستخدمين والخدمات الإدارية. ووفقًا لتقارير وسائل إعلام إسبانية، فإن السبب يعود إلى أعمال تحديث قامت بها شركة "تليفونيكا" على بنيتها التحتية، مما تسبب في اضطرابات شاملة في خدمات الإنترنت والاتصالات الأرضية.
بدأ الانقطاع خلال ساعات الصباح الأولى من يوم الثلاثاء، ليطال آلاف المستخدمين في مناطق مثل مدريد، الأندلس، كتالونيا، وفالنسيا. ووفقًا لبيانات تقنية، تم تسجيل أكثر من 2000 بلاغ عن أعطال من مدن كبرى مثل إشبيلية، ملقة، سرقسطة، وبرشلونة.
الأزمة لم تقتصر فقط على المستخدمين العاديين، بل طالت أيضًا خطوط الطوارئ 112، التي تعطلت في مناطق مختلفة من البلاد، بما في ذلك الأندلس، إكستريمادورا، إقليم الباسك، وفالنسيا. واضطرت السلطات المحلية إلى توفير أرقام بديلة للتواصل مع خدمات الطوارئ. وعلى الرغم من إعلان "تليفونيكا" عن إعادة تشغيل هذه الخدمة الحيوية، إلا أن الأضرار الناتجة عن الانقطاع لا تزال قيد التقييم.
شمل تأثير الانقطاع العديد من الشركات والمؤسسات التي تعتمد على شبكة الإنترنت لإدارة أعمالها. وأفادت مصادر من "تليفونيكا" بأن التطبيقات الداخلية للشركة التي تستخدم لتسجيل الأعطال ومتابعتها تعطلت أيضًا، مما أعاق جهود الفرق التقنية لإصلاح المشكلة بالسرعة المطلوبة.
في تصريح رسمي، وصفت "تليفونيكا" المشكلة بأنها "عطل محدود ناتج عن تحديث بسيط" لشبكات الألياف البصرية. وأكدت أن خدمات الهاتف المحمول لم تتأثر بالحادث، وأن الفرق التقنية تعمل على إعادة الخدمات إلى وضعها الطبيعي. لكن الشركة لم تقدم جدولًا زمنيًا محددًا لحل الأزمة بالكامل.
شمل تأثير الانقطاع العديد من الشركات والمؤسسات التي تعتمد على شبكة الإنترنت لإدارة أعمالها. وأفادت مصادر من "تليفونيكا" بأن التطبيقات الداخلية للشركة التي تستخدم لتسجيل الأعطال ومتابعتها تعطلت أيضًا، مما أعاق جهود الفرق التقنية لإصلاح المشكلة بالسرعة المطلوبة.
في تصريح رسمي، وصفت "تليفونيكا" المشكلة بأنها "عطل محدود ناتج عن تحديث بسيط" لشبكات الألياف البصرية. وأكدت أن خدمات الهاتف المحمول لم تتأثر بالحادث، وأن الفرق التقنية تعمل على إعادة الخدمات إلى وضعها الطبيعي. لكن الشركة لم تقدم جدولًا زمنيًا محددًا لحل الأزمة بالكامل.