عرض صـور وملامح طبيعية تحكي عن ماهية الحياة التي كان يعيشها "امازيغن" بتمسمان
مكتب ناظورسيتي بتمسمان/ت.ب و ع.ي
اختتم معرض التـراث الامازيغي مؤخرا فعالياته التي أقيمت داخل فضاء الثانوية التأهيلية بودينار بقبيلة تمسمان والذي نظمه نادي التراث تحت شعار: "تراثنا نبراس ينير حاضرنا" في الفترة الممتدة من 28 أبريل إلى 5 ماي الجاري.
وقال مشرفون إن المعرض شهـد إقبالا كبيرا من قبل التلاميذ وأساتذة باحثين قدموا من المدن المجاورة (الناضورـ الحسيمة).، كما عرف إفبالا متزايدا من قبل الجمهور من مختلف الأعمار للتعرف على تراث "امازيغن" ومكنوناتها الطبيعية و البيئية و الثقافية .. كما أتاح المعرض الفرصة لزواره للاطلاع على أكثر من 300 قطعة تراثية، صنفت إلى عدة أجنحة منها جناح خاص باللباس والحلي، وجناح الأثاث المنزلي و الطبخ،و جناح الأدوات الحرفية و الفلاحية، وجناح المخطوطات ومخلفات حرب الريف خاصة المرتبطة بمعركتي أدهار أبران و أنوال، بالإضافة إلى رواق خاص بعرض إبداعات فنية (لوحات الرسم على زجاج) من إنجاز تلميذات الثانوية، كما ساهمت جمعية أدهار أبران للثقافة والتنمية برواق خاص بالكتاب،و تخلل المعرض مجموعة من الفقرات الترفيهية والفنية و الثقافية شارك فيها تلاميذ و أساتذة المؤسسة.).
وعبـر الكثير من زوار المعرض عن اعجابهم الشديد بما شاهدوه في المعرض من إرث تاريخي وحضاري ل"امازيغن" جسدها عبر العصور الزمنية وكتابات الرحالة في مختلف مؤلفاتهم التاريخية والجغرافية ويعد هذا المعرض أحد المعارض النادرة بالمنطقة التي توثق تاريخ "امازغن" لحقب مختلفة من خلال الصور والملامح الطبيعية التي تحكي عن ماهية الحياة التي كان يعيشها أجدادنا.
اختتم معرض التـراث الامازيغي مؤخرا فعالياته التي أقيمت داخل فضاء الثانوية التأهيلية بودينار بقبيلة تمسمان والذي نظمه نادي التراث تحت شعار: "تراثنا نبراس ينير حاضرنا" في الفترة الممتدة من 28 أبريل إلى 5 ماي الجاري.
وقال مشرفون إن المعرض شهـد إقبالا كبيرا من قبل التلاميذ وأساتذة باحثين قدموا من المدن المجاورة (الناضورـ الحسيمة).، كما عرف إفبالا متزايدا من قبل الجمهور من مختلف الأعمار للتعرف على تراث "امازيغن" ومكنوناتها الطبيعية و البيئية و الثقافية .. كما أتاح المعرض الفرصة لزواره للاطلاع على أكثر من 300 قطعة تراثية، صنفت إلى عدة أجنحة منها جناح خاص باللباس والحلي، وجناح الأثاث المنزلي و الطبخ،و جناح الأدوات الحرفية و الفلاحية، وجناح المخطوطات ومخلفات حرب الريف خاصة المرتبطة بمعركتي أدهار أبران و أنوال، بالإضافة إلى رواق خاص بعرض إبداعات فنية (لوحات الرسم على زجاج) من إنجاز تلميذات الثانوية، كما ساهمت جمعية أدهار أبران للثقافة والتنمية برواق خاص بالكتاب،و تخلل المعرض مجموعة من الفقرات الترفيهية والفنية و الثقافية شارك فيها تلاميذ و أساتذة المؤسسة.).
وعبـر الكثير من زوار المعرض عن اعجابهم الشديد بما شاهدوه في المعرض من إرث تاريخي وحضاري ل"امازيغن" جسدها عبر العصور الزمنية وكتابات الرحالة في مختلف مؤلفاتهم التاريخية والجغرافية ويعد هذا المعرض أحد المعارض النادرة بالمنطقة التي توثق تاريخ "امازغن" لحقب مختلفة من خلال الصور والملامح الطبيعية التي تحكي عن ماهية الحياة التي كان يعيشها أجدادنا.
