NadorCity.Com
 


ظاهرة: التخونيج بإسم رمضان


ظاهرة: التخونيج بإسم رمضان
خلال رمضان السنة الماضية وقعت حالة شديد ة الدلالة بما حملته من عنف تمارسه الجماعة على الفرد، بمدينة فاس إلتف مجموعة من الناس على احد المواطنين، شي شادو و شي كايظرب فيه و شي كيسب وذلك... اضعف الإيمان.
السيد ما سرق ما قتل ولكن شافوه كيشرب من قنينة في يده وقت الصيام ليستحق تلك العقوبة، المواطن اخذ يصرخ بأعلى صوته أنه مريض بالسكري، و أن الطبيب طلب منه أن يصوم حفاظا على صحته، زعما عندو رخصة شرعية. المواطنون الذين شكلوا ما يشبه بمحكمة تفتيش لم يصدقوا كلامه، وقرروا تسليمه للبوليس ليأخذ جزاءه.
المواطن فرح، على الأقل فالكوميسارية لن يعنف و يضرب كما في الشارع، ظنه لم يكن في محله ففي مركز الشرطة عانى الأمرين، إذ انه شرح وضعه الصحي لرجال الأمن، ومع ذلك فان أحدا لم يصدقه، و كان تعنيفهم اشد من ناس الشارع، المواطن طلب عائلته و اخبرهم بما وقع له، أفراد العائلة سارعوا إلى الكوميسارية، و معهم الشواهد الطبية، التي تثبت صحة كلام الرجل، رجال البوليس أطلقوا سراحه، لكن كلمات الاحتقار استمرت:( وخا مريض احترم الناس و كول و اشرب فداركم)، رجال الأمن تحولوا في هذه الواقعة إلى أوصياء على الدين، و تطبيقه في الشارع العام، هذه الوصاية يمارسها ماشي غير البوليسي، و إنما حتى المواطن العادي.

رمضان يتحول إلى فرصة لإثبات الوجود عبر استغلاله في فرض السلطة على المحيط، لي عندو شي إحساس بالذنب باغي يغسلوا، و كاين غير اللي حاس بلحكرة طيلة أيام السنة ويريد الانتقام... و طبعا التخونيج باسم رمضان هو الوسيلة الأمثل.

رمضـان...الدرجـة الصـفر مـن التسـامح


العنف الذي مورس على المواطن في الواقعة السابقة يظهر بوضوح انعدام التسامح عند المغاربة فيما يخص صوم رمضان، هذه الفكرة تؤكدها الدراسة التي قام بها كل من محمد العيادي، و حسن رشيق، و محمد الطوزي، الدراسة بينت أن 60 في المائة من المغاربة يعتبرون كل من يفطر رمضان غير مسلم، مقابل 27 في المائة فقط ممن يعتبرون الصيام أمرا شخصيا، و 44 في المائة من المغاربة يطالبون بالعقوبة لوكالين رمضان حتى يتوبوا إلى الطريق الصحيح، و 82 في المائة من الناس يرفضون أن تفتح المقاهي، و المطاعم في وجه من يريد إفطار رمضان.
هذا الاتفاق المبني على قدسية رمضان يعطي الفرد العادي سلطة واسعة خلال شهر الصيام، سلطة تمنحه الشجاعة ليلبس قشابة الداعية، و يفرض وصايته على المجتمع موزعا صكوك الغفران، و أحكام التكفير على المحيطين به... .
تقديس المغاربة لشهر رمضان كطقس ديني، و اجتماعي يعتبره الدكتور عبد السلام بلاجي المتخصص في الدراسات الفقهية أمرا عاديا، علاش أسي لفقيه؟،

في نظره فان الشعب المغربي من أكثر الشعوب تدينا لذلك تراه يملأ المساجد في رمضان وفي باقي المناسبات الدينية.
و لكن علاش رمضان أهم من الصلاة، وغيرها من باقي أركان الإسلام؟ هذه الملاحظة ينفيها عالم الدين ففي نظره المغاربة يقيمون الشعائر الدينية بشكل متســــاو و متكامل ، زعما لا فرق بين الصلاة و الصيام و الزكاة... الصيام يظهر لأن عادات الأكل، و التدخين تنقطع في الفضاء العمومي و بالتالي يكون تأثيره ظاهرا للعيان، عكس الطقوس الأخرى التي تمارس في فضاء خاص، الله يجعلني نتيق.
الأسباب الدينية لتقديس رمضان يضيف إليها عالم الاجتماع جمال خليل أسبابا اقتصادية محضة مرتبطة بالنفع الذي تجنيه فئة عريضة ومهمشة من المجتمع طيلة هذا الشهر، كحالة عادل الذي يملك محل لبيع السيديات داخل المدينة العتيقة بالعاصمة، الشاب يتحول مع كل شهر رمضان إلى إمام و تظهر عليه علامات التخونيج، القشابة طبــعا و العفو عن اللحية، عادل لا يكتفي بتغيير مظهره بل حتى بضاعته ففي شهر رمضان يعوض بيع سيديات الموسيقى و الأفلام، ببيع سيديات القرآن و الأناشيد الدينية و الأدعية.

يأتي إلى محله بعد صلاة الظهر ليتعالى صوت القرآن و الأدعية من عنده، زبناء عادل الذين اعتادوا شراء آخر الأفلام المقرصنة من عنده أصبح عليهم أن يتحملوا كلما زاروه مواعظه و دعواته لهم بالهداية والتوبة،
الأفلام التي كان يبيعها و سيبيعه بعد رمضان أصبح يصفها بالحرام، و حتى زملاؤه في السوق اخذ يدعوهم إلى التحول عن المنكر الذين يبيعونه احتراما لسيدنا رمضان، زملاؤه يؤكون أن مبيعات عادل تتضاعف في رمضان فقط بسبب مظهره:~ الخوانجية كيشريو من عندو او حتى الناس كيحشمو او كيشريو القران و غيرو~ يلاحظ الجار، هذه الملاحظة يؤكدها جمال خليل، ففي نظره فان رمضان هو ~ وقت ديال التجارة القوية... و اقتصاديا فهو مربح بالنسبة للعديد من الأسر المغربية. داك الشي علاش المغاربة متعلقين به~ ايوا هي القضية مرتبطة بالجيب و الإيمان الله ايجيب.
شـهر مغســــلة الذنـوب.

إلى جانب الدين، و الاقتصاد هناك أسباب أخرى وراء تقديس رمضان، و تحول الفرد فيه إلى وصي على سلوك الآخرين. الروبيو مشهور في أحد أحياء الرباط الشعبية بأنه اكبر بزناس ديال لحشيش فالحومة، الروبيو يتوقف عن مزاولة نشاطه في رمضان بعلة انه حرام و لا يتناسب مع الجو الروحاني للشهر الفضيل،
البزناس التائب مؤقتا يلبس قشابته البيضاء، ويتربع في نفس موقعه المعهود ولكن ليس لبيع الحشيش، و لكن لممارسة هواية جديدة وهي وعظ الشباب الحومة، وحثهم على الصلاة والصيام وحتى الرياضة.

الروبيو ينظم كل شهر رمضان بفلوس الحشيش، دوري لكرة القدم في الحومة إضافة إلى موائد إفطار جماعية يتسلطن فيها، و يقوم بدور الداعية وسط زبنائه في الأمس حينما ينتهي رمضان، و دراري داينو على قد عقلو، يعلق سيمو ولد الحومة ~ فطور فابورو النكعة ديال الجوانات من بعد رمضان، اتوب ولا إولي داعية شغلوا هداك، زايدون حنا ولفنا به هادي سنين وهو على ديك الحالة ~ .

حالة هاد البز ناس يشرحها محمد الحمداوي بكون السيد يعيش حالة تأنيب الضمير بسبب تجارته في المخدرات، هذا التأنيب يتراكم ليتحول إلى شعور بالذنب، يسعى إلى غسله خلال شهر رمضان بسبب الفكرة الشعبية التي مفادها أن اللي صام شهر رمضان كيغفر ليه الله دنوبو كلها، على هاد القبل يزبلها بنادم العام كلو ويدير مزيان فرمضان، وينشر ذنوبو على الناس،

يونس يحكي واقعة حدثت معه مرتبطة بموضوع التخونيج خلال شهر رمضان و محاولة إرضائهم المرضي لضمائرهم، الشاب زار حلاقه بعد انتهاء العطلة الصيفية ليتخلص من لحيته التي أهملها طيلة حوالي شهر بسبب العطلة، جلس على الكرسي كالعادة، و طلب منه حلق اللحية بالكامل، الحلاق نظر إليه باستغراب ثم قال له:~ الناس كيخليوها و نتا باغي تحيدها... خليها اصاحبي غاتجيك زوينة، راه رمضان هدا~.

الحلاق بعد قوله إستفاض في شرح فوائد العفو عن اللحية خاصة في شهر الصيام، السيد بجهله لأمور الدين ألحق اللحية بالفرائض، زعما بحالها بحال الصلة و غيرهـــا و الصيام لا يستقيم إلا بها، هادي هي اللحية، اللحية اللي كان كيفرح ملي لكليان كيطلبو منو يحيدها فلأيام العادية الحاصول سبحان رمضان مبدل الأحوال و صافي.

اللـي هـضر...شـيطان و كـافر


الرقابة على أمور الدين تتحول خلل شهر رمضان إلى هاجس جماعي، يطـبقه الفرد و الجماعة هاجس يظهر واضحا في الواقعة التي ترويها شاهدة عيان، في إحدى الحومات الشعبية بسلا عرف عن احد الجيران تواضعه الكبير و تقديمه للمساعدة لكل من يحتاجها من أبناء الدرب بحكم انه شرطي، ما جعل كل الحومة تحترمه، و هو الاحترام الذي سيسقط سريعا في شهر رمضان، في احد الأيام و قبل الإفطار كان الشرطي عائدا من عمله ليجد مجموعة من شباب الحومة وقد اخرجوا مسجلة كبيرة، و أطلقوا القرآن بالجهد بشكل مزعج بحال شي كنازة، السيد توجه إليهم و طلب منهم يطفيو المسجلة ولا انقصوا ليها الصوت ولي بغا يسمع القرآن اسمعوا لراسو ماشي لجيران، تحكي الشاهدة أن الشباب ما إن سمعوا كلماته حتى ثاروا عليه: شكون نتا باش تسكت كلام الله او هادا رمضان يا حسرة، البوليسي انسحب خايف و حشمان أما الشباب فنشروا الخبر فالحومة، و طالبو من السكان بمقاطعة الجار الكافر، نساو خيرو صافي، ردة فعل الشباب العنيفة على تصرف الجار كان من الممكن أن تتحول إلى عنف جسدي، فقط لأن الرجل تجرأ و خرج عن المألوف حينما طالب بحقه في عدم الإزعاج، في مثل هذه المواقف و حينما يتقمص احدهم دور الإمام المفتي فان الآخرين يحنون رؤوسهم و يتقبلون كلامه حول الله و الرسول بنوع من الصمت، رغم المغالطات الكثيرة التي من الممكن أن يتضمنها،

هذا التقبل السلبي يرجعه الباحث جمال خليل أساسا إلى الجهل المتفشي في المجتمع المغربي بأمور الدين و الدنيا: ~ الناس كيسكتو حيت مايقدروش اتكلمو معاه بلغتو... و اللي قاري شوية اش غادي اكول ليه، اكدبو؟، مايقدرش لان هداك النوع من النقاش مؤسس على القناعات، ماشي على المنطق، كتلقاه كيوجد اتاي او كايعاود على الرسول بحال يلا كان معاه، او ماتقدرش اتكدبو~،

الإرهاب الفكري، و التشنج في النقاش الديني الذي يحصل في رمضان يرجعه عالم النفس الحمداوي إلى البنية النفسية ديال الإنسان المغربي، تلك البنية المتوترة التي أقرت بها منظمة الصحة العالمية التي تعتبر في إحصائياتها الرسمية أكثر من 48 في المائة بعرض واحد او عدة أعراض تدخل ضمن خانة الأمراض النفسية وعلى رأسها التوتر الذي يسببه ضغط الحياة اليومية، هذا التوتر الذي لا يميز بين المستويات التعليمية او الاجتماعية للأفراد.
بأحد المقاهي في حد الحياء الراقية بالعاصمة وقعت حادثة تزكي فكرة تخونيج المجتمع المغربي في رمضان بإسم الدين، رواد المقهى بعد انتهوا من وجبة الإفطار الدسمة تجمهروا في جماعات حول نص نص و والماس و اتاي ينمنمون و يتناكتون، فجأة انقطعت الضحكات حينما مر أمام رواد المقهى فتاة جميلة بكامل زينتها و بلباس خفيف يظهر مفاتن جسدها الرشيق المتكامل بوضوح،

انطلقت الهمهمات من إحدى الطاولات لتتعالى التعليقات:~ بنادم ما بقاش كيحشم على عرضو~، ~ يحترموا بعد غير سيدنا رمضان~... الهمهمات تحولت إلى نقاش ساخن بين رواد المقهى، نقاش وصل إلى خلاصة واحدة وهي أن البنت ممربياش، و لا عاهرة و في كلتا الحالتين خاص لي ربيها... الحمد لله أن الفتاة لم تعد من نفس الطريق و إلا كان القول قد اقترن بالفعل لتتحول حريتها إلى ندم، هد ش فحي راق، لو كانت فحي شعبي كانوا ناضوا ليها بلا نقاش...

اللـي قلـبو عامـر، فرمضـان يـفشوه


رواد المقهى الذين طالبو بجلد الفتاة التي ظهرت في رمضان بلباس اعتبروه لا يحترم الصيام، يشتركون حسب جمال خليل في بحثهم عن الاعتراف من الآخر،

هذه الرغبة في الاعتراف من الآخر تتحقق في حالة يوسف الطالب بالمدرسة العليا للتكنولوجيا بمدينة سلا، الشاب بدوره تركبه حمى التخونيج في رمضان، احد أصدقائه يحكي أن الدري كيكون داخل سوق راسو في الأيام العادية، كيصلي و لكن مكيحلش فمو، خلال شهر الصيام كتزاد فيه ضلعة،

يوسف يتحول إلى وصي على سلوكيات أبناء الحومة، خلال الأسبوع الأول من رمضان اتفق الشباب فيما بينهم على لعب مباراة كرة القدم باش ايجيبو الفطور، وساهم كل واحد منهم بمبلغ معين يكون مجموعه من نصيب الفريق الفائز كما جرت عادتهم دائما ، يوم المباراة جاءهم يوسف إلى الملعب و اخذ يصرخ في وجوههم إن ما تقومون به ضد التعاليم الدينية، نسي يوسف انه شاركهم في العب بهذه الطريقة غير ما مرة وكان أحيانا يربح، و أحيانا أخرى يخسر، شنو زعما تاب و لا غير بغا يبان،
البحث عن الاعتراف يمكن أن يطال حتى التيرانات الرسمية ديال الكرة، احد اللاعبين بإحدى أندية القسم الأول بالبطولة الوطنية لكرة القدم يتحول كما يحكي رفاقه إلى داعية إسلامي بامتياز،

اللاعب يحرص كل يوم على توجيه النصح، و الإرشاد إلى لاعبي الفريق، في المساء و بعد الفطور ينسى وضعه كلاعب، يلبس قشابته و ينطلق إلى المسجد من اجل أداء صلاة التراويح ضاربا بعرض الحائط مواعيد تداريبه المسائية، آخذا معه لاعب أو اثنان حسب قدرته الاقناعية لذلك اليوم،

بعض الجرائد بدورها تترمضن حيث بالإضافة إلى تخصيصها لملحقات تبرز فوائد رمضان، و تتحول إلى منابر للوعظ و الإرشاد، فإننا نجدها تستضيف على صفحاتها دعاة و مرشدين دينيين يدعون القراء إلى التوبة بمناسبة شهر رمضان،

التلفزيون أيضا يتحول إلى سكن للدعاة، فيطلون على المشاهد قبل و بعد الإفطار بخطابهم الدعوي الإرشادي ،

خطاب يزيد من تكريس رمضان كموسم للإيمان، في بلد يعيش على ثقافة المواسم كما يذكر عالم الاجتماع الرضواني محمد، موسم يرتبط بمفهوم المغاربة للدين الذي ينحو نحو البركماتية:~ المغاربة اللي شافوها مسلكاهم، و تحقق لهم منافع اقتصادية و اجتماعية راهم معاها وصافي~.

على هاد القبال، رمضان و التخونيج ديالو غير ماصك و صافي؟.

ناظورسيتي
بتصرف عن نيشان



1.أرسلت من قبل otman في 06/09/2009 23:14
nichan majalla ibahiya fasida tanchor alfasad wal ibahiya wadda3ara alfikriya wattafasokh al akhal9i..hiya wasahiboha almokhanat "za3tot" toharibo al islam walmoslimin watakhdom ahdaf al impiryaliya wassohyoniya....ida lam yahross alpolice hadihi al omour faman yahrosoha ayyoha alhimar ???? yasahib majalat nichan...onta ba3da katsom alhmar ??
al ibahi..almokhant..??

2.أرسلت من قبل toufik nachat في 06/09/2009 23:14
بــــــــــــــــلا تعلــــــــــــــــــيــــــــــــــق

3.أرسلت من قبل ghayour 3la lislam في 06/09/2009 23:47
salam o 3alaykom wa rahmatou lah wabarakatouh ana rad dyal mwajah l nass lmochrifin 3la nador city o machi lhad khayna li ktab had lma9al fnicchan kolna kan3arfo ana had lmajal 3andha wahed lhazaza m3a lislam o dalil 3la dalika lma9al o sawar lihawlat lmajal tancharhom f sowar lissa2a ila rassoul lkarim o ana kangoul l nass dya nador city anhom mayb9awh yfathou babhom lkol man haba wadab o lbhal had lma9alat tafhin li kaydarbo f mo9adasat lmoslimin

4.أرسلت من قبل Hor في 07/09/2009 00:01
Ma9al Rae3...
Chokra 3ala Ha9i9at Hada Al Mojtama3...

5.أرسلت من قبل متأسف على مدينته في 07/09/2009 00:21
لم تجدو إلا مجلة نيشان تنشروا منه هذا الفساد
وصاحبها يهودي كما أثبت ذلك رشيد نيني

6.أرسلت من قبل mohamed في 07/09/2009 10:50
اتق الله في دينك ياصاحب المقال

7.أرسلت من قبل abdoul 2009 midar في 07/09/2009 14:18
موضوع تافه من جريدة تافهة هذا السخفي وليس الصحفي الذي اراد ان يحول حديث اشرف الخلق ـ ص ـ الى حكاية شعبية اقول لك و لا تباعك قولوا ما شئتم ولكن اتركوا عقيدتنا ...صيامنا...نبينا

8.أرسلت من قبل said aholanda في 07/09/2009 15:47
li aktab hada elmakal khasso iraja3 awrakoh. rah a7chouma 3lik

9.أرسلت من قبل chiko في 07/09/2009 16:33
l analyse mole vraimennt n'importe quoi...

10.أرسلت من قبل محمد في 07/09/2009 17:51
صعب عليكم الضحك على الذقون












المزيد من الأخبار

الناظور

راسبون في امتحان "البيرمي" بالناظور مستاءون من النظام الجديد

ناجح واحد بالناظور.. هذه هي النتائج الكارثية للامتحان الجديد للسياقة بكافة المدن

إعلان عن مباراة السباحين المنقذين الموسميين بالناظور

في حفل تكريم.. سلوان تودع قائد الملحقة الإدارية الأولى محمد الكرفيسي

أزيد من 130 مستفيدا ومستفيدة يحضرون دورة تدريبية للحجاج بمسجد محمد الخامس بالناظور

هلال الناظور لكرة القدم النسوية يعود بفوز مثير من خارج الديار

عملية مشتركة بين أمن الناظور وفاس تطيح بعصابة خطف واحتجاز واتجار في البشر