
ح. الرامي - حمزة حجلة
رصدت عدسة موقع "ناظورسيتي"، حالة تلميذة تلقى الكثير من التعاطف من قبل المواطنين بمدينة الناظور، وخصوصا من سائقي السيارات من مستعملي شارع "المسيرة" الواقع وسط المدينة.
واِعتادت التلميذة التي لم تتخطّ عتبة عمر الزهور، على ارتياد الشارع المذكور أعـلاه بصورة يومية، بهدف بيع المناديل الورقية، وذلك بعد الإنتهاء من الحصص الدراسية بمدرستها الابتدائية.
وقد شدّت التلميذة الطفلة، انتباه رقعة واسعة من المواطنين، بحيث نوّهـوا بالطريق "الشريف" الذي تسلكه للحصول على بعض الدريهمات من عرق جبينها دونما أن تلجأ إلى التسوّل والاستجداء.
وقد أثنى المواطنون على التلميذة المعنية، بحيث يقدم لها العديدون المساعدة والعون من أجل مواصلة دراستها حتى لا يضطرها الفقر، إلى الانقطاع عـن مقاعد الدراسة.
رصدت عدسة موقع "ناظورسيتي"، حالة تلميذة تلقى الكثير من التعاطف من قبل المواطنين بمدينة الناظور، وخصوصا من سائقي السيارات من مستعملي شارع "المسيرة" الواقع وسط المدينة.
واِعتادت التلميذة التي لم تتخطّ عتبة عمر الزهور، على ارتياد الشارع المذكور أعـلاه بصورة يومية، بهدف بيع المناديل الورقية، وذلك بعد الإنتهاء من الحصص الدراسية بمدرستها الابتدائية.
وقد شدّت التلميذة الطفلة، انتباه رقعة واسعة من المواطنين، بحيث نوّهـوا بالطريق "الشريف" الذي تسلكه للحصول على بعض الدريهمات من عرق جبينها دونما أن تلجأ إلى التسوّل والاستجداء.
وقد أثنى المواطنون على التلميذة المعنية، بحيث يقدم لها العديدون المساعدة والعون من أجل مواصلة دراستها حتى لا يضطرها الفقر، إلى الانقطاع عـن مقاعد الدراسة.

