ناظورسيتي - مهدي عزاوي
كشف مصدر موثوق لـ"ناظورسيتي"، أن الرئيس السابق للمجلس الجماعي للناظور، يحيى طارق، وبعد تواريه عن الأنظار لمدة، عاد إلى الواجهة السياسية بقوة من جديد، وذلك بغية العمل على تحالفات جديدة تجعل نفس المجموعة المشكلة للمكتب المسير الحالي تستمر في تسيير شؤون المدينة.
وأبرز المصدر ذاته، أن طارق يحيى قام بتكثيف إتصالاته مع أسماء وازنة في المجموعة الحالية التي تضم كل من حزبيْ الأصالة والمعاصرة والعدالة والتنمية، للإستمرار في نفس التحالف والإبقاء على نفس المجموعة.
أوضح المصدر نفسه، أن هناك تنسيق في هذا الصدد مع أسماء أخرى منتمية لأحزاب المعارضة والتي من الممكن أن تصوت في نفس الإتجاه الذي يسعى إليه طارق يحيى بسبب الصراعات الدائرة داخل تيار المعارضة.
ويعتبر طارق يحيى، أحد أهم الأسماء البارزة التي قامت بهندسة تشكيل المجلس الجماعي الذي ترأسه سليمان حوليش المعزول بسبب خروقات التعمير، ويعتبر طارق يحيى أن المجلس الحالي هو الأفضل لتسيير المدينة واستمرارية العمل الذي بدأه.
كشف مصدر موثوق لـ"ناظورسيتي"، أن الرئيس السابق للمجلس الجماعي للناظور، يحيى طارق، وبعد تواريه عن الأنظار لمدة، عاد إلى الواجهة السياسية بقوة من جديد، وذلك بغية العمل على تحالفات جديدة تجعل نفس المجموعة المشكلة للمكتب المسير الحالي تستمر في تسيير شؤون المدينة.
وأبرز المصدر ذاته، أن طارق يحيى قام بتكثيف إتصالاته مع أسماء وازنة في المجموعة الحالية التي تضم كل من حزبيْ الأصالة والمعاصرة والعدالة والتنمية، للإستمرار في نفس التحالف والإبقاء على نفس المجموعة.
أوضح المصدر نفسه، أن هناك تنسيق في هذا الصدد مع أسماء أخرى منتمية لأحزاب المعارضة والتي من الممكن أن تصوت في نفس الإتجاه الذي يسعى إليه طارق يحيى بسبب الصراعات الدائرة داخل تيار المعارضة.
ويعتبر طارق يحيى، أحد أهم الأسماء البارزة التي قامت بهندسة تشكيل المجلس الجماعي الذي ترأسه سليمان حوليش المعزول بسبب خروقات التعمير، ويعتبر طارق يحيى أن المجلس الحالي هو الأفضل لتسيير المدينة واستمرارية العمل الذي بدأه.