صور.. جمعية أمزيان بالناظور تحتفي باليوم الوطني للمسرح
ناظورسيتي: مراسلة
يصادف 14 ماي من كل سنة اليوم الوطني للمسرح الذي تكرس بفضل الرسالة الملكية السامية التي تفضل المغفور له الحسن الثاني بتوجيهها إلى المناظرة الوطنية الأولى حول المسرح الاحترافي في نفس التاريخ من سنة 1992، وبهذه المناسبة ونظرا لما لهذا الحدث من أهمية ثقافية، نظمت جمعية أمزيان للمسرح بالناظور بتنسيق مع المديرية الإقليمية لوزارة الشباب والثقافة والتواصل - قطاع الشباب- بالناظور، ورشة تكوينية في إعداد الشخصية أطرها الفنان والمخرج المسرحي سعيد المرسي، يوم السبت 14 ماي 2022 بالمركب السوسيو تربوي لعراصي الناظور على الساعة العاشرة صباحا.
ويعتبر الفنان سعيد المرسي من أبرز الكفاءات التي تزخر بها منطقة الريف في مجال المسرح تمثيلا وإخراجا وتكوينا، لا سيما وأنه راكم تجارب مهمة في مجال التمثيل والإخراج المسرحي، إذ سبق له وأن أخرج عدة أعمال مسرحية أمازيغية كمسرحية "ثاسيرث" الطاحونة من تأليف محمد بوزكو، دراماتولوجيا وإخراج سعيد المرسي، بالإضافة تأليف وإخراج مسرحية "ثنوغ ثيارجا ذ ثمديث" (أحلام معلقة في الليل)، ومسرحية "ثيسيث" (المرآة).
وقد تميزت هذه الورشة التكوينية التي جمعت بين التلقين النظري واللعب المسرحي بطابعها الاحترافي، حيث عرفت حضور مجموعة من الممارسين والمهتمين بالمسرح، وفي الختام وُزعت شهادات المشاركة على المستفيدين التالية أسمائهم: فتيحة بلخير، فرح بويفران "ليديا"، سونيا بويفران، صفاء بوحرشية، أحمد أبو حفص، رشيد نيبو، مصطفى المقدم، سحنون عبد الودود، نجيب الرنداني، نعيم أزواغ، سعيد محمد، إلياس دودوحي، تاجر حسن، زايد الجلالي، رشيد موساوي، محمد أدرغال، محمد حمداوي، يوسف سحراوي، محمد مجروح، عبد اللوي الشدلي، حسنة المكاوي، أنغيم الميلودي.
يصادف 14 ماي من كل سنة اليوم الوطني للمسرح الذي تكرس بفضل الرسالة الملكية السامية التي تفضل المغفور له الحسن الثاني بتوجيهها إلى المناظرة الوطنية الأولى حول المسرح الاحترافي في نفس التاريخ من سنة 1992، وبهذه المناسبة ونظرا لما لهذا الحدث من أهمية ثقافية، نظمت جمعية أمزيان للمسرح بالناظور بتنسيق مع المديرية الإقليمية لوزارة الشباب والثقافة والتواصل - قطاع الشباب- بالناظور، ورشة تكوينية في إعداد الشخصية أطرها الفنان والمخرج المسرحي سعيد المرسي، يوم السبت 14 ماي 2022 بالمركب السوسيو تربوي لعراصي الناظور على الساعة العاشرة صباحا.
ويعتبر الفنان سعيد المرسي من أبرز الكفاءات التي تزخر بها منطقة الريف في مجال المسرح تمثيلا وإخراجا وتكوينا، لا سيما وأنه راكم تجارب مهمة في مجال التمثيل والإخراج المسرحي، إذ سبق له وأن أخرج عدة أعمال مسرحية أمازيغية كمسرحية "ثاسيرث" الطاحونة من تأليف محمد بوزكو، دراماتولوجيا وإخراج سعيد المرسي، بالإضافة تأليف وإخراج مسرحية "ثنوغ ثيارجا ذ ثمديث" (أحلام معلقة في الليل)، ومسرحية "ثيسيث" (المرآة).
وقد تميزت هذه الورشة التكوينية التي جمعت بين التلقين النظري واللعب المسرحي بطابعها الاحترافي، حيث عرفت حضور مجموعة من الممارسين والمهتمين بالمسرح، وفي الختام وُزعت شهادات المشاركة على المستفيدين التالية أسمائهم: فتيحة بلخير، فرح بويفران "ليديا"، سونيا بويفران، صفاء بوحرشية، أحمد أبو حفص، رشيد نيبو، مصطفى المقدم، سحنون عبد الودود، نجيب الرنداني، نعيم أزواغ، سعيد محمد، إلياس دودوحي، تاجر حسن، زايد الجلالي، رشيد موساوي، محمد أدرغال، محمد حمداوي، يوسف سحراوي، محمد مجروح، عبد اللوي الشدلي، حسنة المكاوي، أنغيم الميلودي.
وجدير بالذكر على أن هذه الورشة التكوينية تأتي في إطار أهداف جمعية أمزيان للمسرح الرامية إلى القيام بدورات تكوينية في مجالات الفنون والتقنيات المرتبطة بالمسرح من تأطير الفنانيـن المحترفين ذوي الخبـرة والتخصص فـي المجـال المسرحـي، وتشجيع الممارسة المسرحية للشباب ودعـم الطاقات الشابة ومواكبتها لإبراز مواهبها الفنية، وتكوين الشباب وإشراكـهم كممثلين متدربين فـي أعمـال مسرحيـة محترفـة.
