
حسن الرامي
إلتـأم الرّابوران الناظوريان اللّذان اختارا لقبهما الفنيين "لـابيجين" وَ "كـ. إمبيست"، ضمن عمل فنّي جديد، بحيث أبدعا في لإطلاق صرخة غنائية صاخبة ناطقة بأمازيغية الريف، اجترحا لها عنوان "إسكوبـار".
وتمحورت الطلقـة الفنية "إسكوبار"، حـول ظاهرتـيْ الإجرام والمخدرات المنتشرتين بأرجاء إقليم الناظور ومركزها الحضري، بعد أخذهما في التفشي بشكلٍ مهول وانتشار مظاهرهما خلافاً لما كان عليه الحال في السابق.
صرخـة "إسكوبار" المدوية، هـي بمثابة دقّ ناقوس الخطر الزّاحف نحو ساكنة الناظور، بعد تخييم الظاهرتين بشبحهما الحالك على الناظور، من أجل لفت الانتباه إلى خطرهما المحدق بعيون حازمة للإتيان على ما تبقى من أمـل..
إلتـأم الرّابوران الناظوريان اللّذان اختارا لقبهما الفنيين "لـابيجين" وَ "كـ. إمبيست"، ضمن عمل فنّي جديد، بحيث أبدعا في لإطلاق صرخة غنائية صاخبة ناطقة بأمازيغية الريف، اجترحا لها عنوان "إسكوبـار".
وتمحورت الطلقـة الفنية "إسكوبار"، حـول ظاهرتـيْ الإجرام والمخدرات المنتشرتين بأرجاء إقليم الناظور ومركزها الحضري، بعد أخذهما في التفشي بشكلٍ مهول وانتشار مظاهرهما خلافاً لما كان عليه الحال في السابق.
صرخـة "إسكوبار" المدوية، هـي بمثابة دقّ ناقوس الخطر الزّاحف نحو ساكنة الناظور، بعد تخييم الظاهرتين بشبحهما الحالك على الناظور، من أجل لفت الانتباه إلى خطرهما المحدق بعيون حازمة للإتيان على ما تبقى من أمـل..