
ناظورسيتي – متابعة
اكتشفت شركة "شاريوت" البريطانية المتخصصة في التنقيب عن النفط والغاز، اليوم الاثنين، غاز جديد بالمغرب، وصفة هذا الاكتشاف ب"المتجاوز للتوقعات" التي كانت لدى الشركة سابقا.
وقالت الشركة في بلاغ لها، إن هذا الاكتشاف الجديد سيجعل المملكة المغربية، من البلدان المنتجة للغاز أقرب إلى التحقق.
وأفادت، أن عملية الحفر والتنقيب التي قامت بها منصة "ستيان دون" في منطقة الحفر الثانية التي تقع قبالة ساحل العرائش، أو التي يُطلق عليها بـ"بئر أنشواز 2" أدت إلى اكتشاف مخزون مهم للغاز يفوق ما تم اكتشافه في البئر الأول "أنشواز 1" في نفس الساحل بحوالي الضعف.
اكتشفت شركة "شاريوت" البريطانية المتخصصة في التنقيب عن النفط والغاز، اليوم الاثنين، غاز جديد بالمغرب، وصفة هذا الاكتشاف ب"المتجاوز للتوقعات" التي كانت لدى الشركة سابقا.
وقالت الشركة في بلاغ لها، إن هذا الاكتشاف الجديد سيجعل المملكة المغربية، من البلدان المنتجة للغاز أقرب إلى التحقق.
وأفادت، أن عملية الحفر والتنقيب التي قامت بها منصة "ستيان دون" في منطقة الحفر الثانية التي تقع قبالة ساحل العرائش، أو التي يُطلق عليها بـ"بئر أنشواز 2" أدت إلى اكتشاف مخزون مهم للغاز يفوق ما تم اكتشافه في البئر الأول "أنشواز 1" في نفس الساحل بحوالي الضعف.
وكشفت أن التوقعات تشير إلى وجود غاز على مساحة 100 متر، وذلك أكثر مما تم اكتشافه في منطقة الحفر الأولى التي أظهرت المعطيات السابقة إلى وجود الغاز على مساحة 55 متر فقط.
ووصف "أدونيس بوروليس"، الرئيس التنفيذي لشركة شاريوت البريطانية، النتائج ب"الهائلة"، لافتا إلى أن الشركة ستعمل على تحليل كافة المعلومات والمعطيات الناتجة عن هذا الاكتشاف الجديد، استعدادا لاتخاذ الخطوات المقبلة، بشأن عمليات استخراج الغاز من البئرين معا.
وكانت شركة "شاريوت"، قد أعلنت في وقت سابق أنها تمكنت من نقل منصة "ستينا دون" العملاقة المتخصصة في أعمال الحفر حول الغاز والنفط، إلى سواحل المملكة المغربية، بعد توفير كافة التمويلات اللازمة وعقد اتفاق مع الشركة المالكة لهذه المنصة.
وسبق لموقع "vesselfinder" المتخصص في تتبع ورصد حركة السفن والمنصات العائمة في العالم، أن أظهر وصول منصة "ستينا دون" إلى ساحل المملكة المغربية قبالة العرائش، وبالضبط في حقل الغاز "أنشواز 1" الذي بدأت فيه الشركة البريطانية التنقيب فيه عن الغاز.
وجاءت هذه الخطوة من الشركة البريطانية، بعد ظهور نتائج كانت قد وصفتها وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، في الأسابيع الماضية، بـ"المشجعة" بوجود آبار للغاز قبالة ساحل العرائش، وهو ما دفع بشركة "شاريوت" لاستقدام هذه المنصة.
ووصف "أدونيس بوروليس"، الرئيس التنفيذي لشركة شاريوت البريطانية، النتائج ب"الهائلة"، لافتا إلى أن الشركة ستعمل على تحليل كافة المعلومات والمعطيات الناتجة عن هذا الاكتشاف الجديد، استعدادا لاتخاذ الخطوات المقبلة، بشأن عمليات استخراج الغاز من البئرين معا.
وكانت شركة "شاريوت"، قد أعلنت في وقت سابق أنها تمكنت من نقل منصة "ستينا دون" العملاقة المتخصصة في أعمال الحفر حول الغاز والنفط، إلى سواحل المملكة المغربية، بعد توفير كافة التمويلات اللازمة وعقد اتفاق مع الشركة المالكة لهذه المنصة.
وسبق لموقع "vesselfinder" المتخصص في تتبع ورصد حركة السفن والمنصات العائمة في العالم، أن أظهر وصول منصة "ستينا دون" إلى ساحل المملكة المغربية قبالة العرائش، وبالضبط في حقل الغاز "أنشواز 1" الذي بدأت فيه الشركة البريطانية التنقيب فيه عن الغاز.
وجاءت هذه الخطوة من الشركة البريطانية، بعد ظهور نتائج كانت قد وصفتها وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة، ليلى بنعلي، في الأسابيع الماضية، بـ"المشجعة" بوجود آبار للغاز قبالة ساحل العرائش، وهو ما دفع بشركة "شاريوت" لاستقدام هذه المنصة.