المزيد من الأخبار






شربا الخمر معا.. شاب ينهي حياة شقيقه بسكين


ناظورسيتي: متابعة

جريمة قتل بشعة تلك التي شهدتها مراكش صباح اليوم السبت 14 ماي الجاري، حيث خلفت مقتل شاب في الثلاثينيات من عمره على يد شقيقه نواحي دار الدباغ بالمدينة القديمة.

وأوردت مصادر محلية، بأن الشقيقين اللذين استغرقا في حالة سكرهما، وهما من ذوي السوابق العدلية، قد نشب بينهما شجار لأسباب مجهولة، قام أحدهما وهو الجاني البالغ من العمر 29 عاما، باستعمال سكين عنوة، ووجه طعنة إلى شقيقه البالغ من العمر قيد حياته 32 عاما، أردته قتيلا.

هذا وأوقفت المصالح الأمنية، الشقيق الجاني بعين مكان جريمة القتل، واقتياده إلى ولاية الأمن من أجل تعميق البحث معه في المنسوب إليه، فيما تم نقل جثة الهالك صوب مستودع الأموات.


بعد ذلك بسويعات، تحول شجار بين عدد من الأشخاص في حي أشناد بمدينة طنجة، السبت، إلى جريمة قتل موصوفة ب"المروعة"، وذلك بسبب خلال حول استغلال موقف للسيارات.

وذكرت مصادر مطلعة، أن الشجار استعمل فيه الأسلحة البيضاء، وهو ما أدى إلى إصابة عدد من الأشخاص إلى جروح بليغة، فيما تعرض أحدهم لجريمة قتل.

ووفق ما كشفت عنه، فإن الهالك يبلغ من العمر نحو 25 عاما، وانه تم نقله إلى قسم مستودع الأموات بأحد المستشفيات.

وفور علمها بالخبر، انتقلت مصالح الأمن الوطني إلى عين المكان، حيث عاينت الجثة وفتحت تحقيقا في الموضوع، فيما استنفرت عناصرها للوصول إلى المشتبه تورطهم في جريمة القتل.

وفي مدينة الناظور، أوردت مصادر "ناظزرسيتي" بأن حارس سيارات قد قضى نحبه بالمستشفى الحسني بالناظور، بعد قضائه حوالي أسبوعين في غرفة الإنعاش، بسبب ضربة قوية تعرض لها إثر شجار دامي.

وتعود تفاصيل الحادث، إلى خلاف بين شخصين من ذوي الاحتياجات الخاصة في تجزئة النجاح بحي عاريض، نتج عنه تبادل الضرب قبل أن يسقط الضحية على رأسه ويفقد الوعي، وذلك أواخر شهر أبريل.

هذا وحضرت حينها عناصر الأمن إلى عين المكان فور إخبارها، فيما تم نقل المصاب على متن سيارة إسعاف تابعة للوقاية المدنية إلى مستعجلات مستشفى الحسني بالناظور.

ولم تنفع التدخلات الطبية من أجل إنقاذ الضحية من الموت، لقوة الضربة التي تعرض لها بعد سقوطه على الرصيف.

وتعود أسباب هذا الشجار، حسب شهود عيان، أنها "ترمضينة" وخلاف حول أحقية الحراسة في إحدى الشوارع.


تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح