ناظورسيتي: متابعة
قصة حزينة، خلفتها واقعة اقدام شاب يبلغ من العمر 29 سنة، على الانتحار في منطقة عيد المدير التابعة لسبت الكردان بتارودانت.
وقد عبر نشطاء عن حزنهم ازاء الواقعة، بعدما عثرت عائلة الفقيد على رسالة تركها لوالدته يطلب فيها الاعتذار والصفح بعد اتخاذه لقرار انهاء حياته شنقا.
وترك الشاب المنتحر، في رسالته لوالدته، عبارات مدمية، بعدما أخبرها بأنه ترك لها مبلغا ماليا لتغطية مصاريف الجنازة والعزاء.
قصة حزينة، خلفتها واقعة اقدام شاب يبلغ من العمر 29 سنة، على الانتحار في منطقة عيد المدير التابعة لسبت الكردان بتارودانت.
وقد عبر نشطاء عن حزنهم ازاء الواقعة، بعدما عثرت عائلة الفقيد على رسالة تركها لوالدته يطلب فيها الاعتذار والصفح بعد اتخاذه لقرار انهاء حياته شنقا.
وترك الشاب المنتحر، في رسالته لوالدته، عبارات مدمية، بعدما أخبرها بأنه ترك لها مبلغا ماليا لتغطية مصاريف الجنازة والعزاء.
وقال شهود عيان، إن الشاب المذكور، كانت تظهر عليه علامات لمرض نفسي، وعانى قيد حياته من ضغوطات أثرت عليه سلبا.
جدير بالذكر، ان جثة الشاب المذكور، تم العثور عليها معلقة بحبل داخل منزل أسرته، فيما باشرت بعده عناصر الدرك الملكي بفتح تحقيق في الموضوع بأمر من النيابة العامة.
وفي الناظور، شهدت الحديقة الايكولوجية بالعروي، مساء الجمعة 24 دجنبر الجاري، محاولة انتحار لامرأة ثلاثينية، قامت بربط عنقها بقطعة قماش (فولار)، أقدمت على ربطه بعمود كان يتواجد بالفضاء المذكور.
وتعرف ظاهرة الإنتحار إنتشارا كبيرا في السنوات الأخيرة بين شباب المغرب، دون أن تتدخل الجهات المختصة لوضع دراسات من شأنها الحد من هذه الظاهرة والوقوف على الأسباب الحقيقة ورائها.
وسبق لفعاليات شبابية، أن أطلقت حملة رقمية تحت اسم "شباب ضد الانتحار" للتوعية ضد الظاهرة التي تستنزف عشرات الأرواح سنويا.
وقال القائمون على المجموعة أن الحملة تروم تشكيل"مجموعة توعوية تنشر الوعي وتحذر من خطورة ظاهرة الانتحار التي أصبحت تسلب منا إخواننا وأحبتنا".
وتقوم إحدى المشرفات على المجموعة: "فكرنا في تأسيس هذه المجموعة الجديدة على فيسبوك، بعدما لاحظنا عدم التفاعل مع مجموعات سابقة في هذا الإطار، ومحدودية تواصلها مع الإعلام الوطني".
جدير بالذكر، ان جثة الشاب المذكور، تم العثور عليها معلقة بحبل داخل منزل أسرته، فيما باشرت بعده عناصر الدرك الملكي بفتح تحقيق في الموضوع بأمر من النيابة العامة.
وفي الناظور، شهدت الحديقة الايكولوجية بالعروي، مساء الجمعة 24 دجنبر الجاري، محاولة انتحار لامرأة ثلاثينية، قامت بربط عنقها بقطعة قماش (فولار)، أقدمت على ربطه بعمود كان يتواجد بالفضاء المذكور.
وتعرف ظاهرة الإنتحار إنتشارا كبيرا في السنوات الأخيرة بين شباب المغرب، دون أن تتدخل الجهات المختصة لوضع دراسات من شأنها الحد من هذه الظاهرة والوقوف على الأسباب الحقيقة ورائها.
وسبق لفعاليات شبابية، أن أطلقت حملة رقمية تحت اسم "شباب ضد الانتحار" للتوعية ضد الظاهرة التي تستنزف عشرات الأرواح سنويا.
وقال القائمون على المجموعة أن الحملة تروم تشكيل"مجموعة توعوية تنشر الوعي وتحذر من خطورة ظاهرة الانتحار التي أصبحت تسلب منا إخواننا وأحبتنا".
وتقوم إحدى المشرفات على المجموعة: "فكرنا في تأسيس هذه المجموعة الجديدة على فيسبوك، بعدما لاحظنا عدم التفاعل مع مجموعات سابقة في هذا الإطار، ومحدودية تواصلها مع الإعلام الوطني".