ناظورسيتي – متابعة
لقي عامل للنظافة مصرعه، الجمعة، بعد أن اصطدمت به سيارة كانت تسير بسرعة موصوفة ب"الجنونية"، الأمر الذي جعله يفارق الحياة جراء الإصابات التي تعرض لها.
وذكرت مصادر مطلعة، أن الحادثة وقعت بحي التشارك في مدينة الدار البيضاء الكبرى، حيث كان عامل النظافة يزاول عمله.
وأفادت، أنه تم نقل العامل إلى المستشفى من أجل تلقي العلاج، غير أنه لفظ أنفاسه الأخيرة في الطريق، الأمر الذي خلف حزنا كبيرا في صفوف زملائه.
لقي عامل للنظافة مصرعه، الجمعة، بعد أن اصطدمت به سيارة كانت تسير بسرعة موصوفة ب"الجنونية"، الأمر الذي جعله يفارق الحياة جراء الإصابات التي تعرض لها.
وذكرت مصادر مطلعة، أن الحادثة وقعت بحي التشارك في مدينة الدار البيضاء الكبرى، حيث كان عامل النظافة يزاول عمله.
وأفادت، أنه تم نقل العامل إلى المستشفى من أجل تلقي العلاج، غير أنه لفظ أنفاسه الأخيرة في الطريق، الأمر الذي خلف حزنا كبيرا في صفوف زملائه.
وأضافت المصادر ذاتها، أن السيارة التي داست عامل النظافة، كانت متوقفة بشكل غير مؤمن بمنحدر على مستوى حي التشارك، قبل أن تتحرك من تلقاء نفسها بسرعة جنونية بعد ما نسي صاحبها كبح الفرامل اليدوية كما هو معمول به في حالة التوقف النهائي.
وفور علمها بالخبر، انتقلت مصالح الأمن الوطني إلى عين المكان، حيث عاينت الحادثة وفتحت تحقيقا في الموضوع لتحديد الأسباب المرتبطة بها.
وكانت مدينة العروي، قد اهتزت خلال الأيام الأخيرة، على خبر إقدام فتاة على إلقاء نفسها من الطابق الرابع لعمارة في طور البناء.
وحسب مصادر "ناظورسيتي"، فان الفتاة تعرضت لإصابات موصوفة ب"البليغة"، وأنه تم نقلها في حالة حرجة إلى مستشفى القرب بالعروي، قبل أن يتم نقلها إلى المستشفى الإقليمي الحسني بالناظور.
وأفادت، أن الفتاة تركت رسالة لا يعرف محتواها، فيما يرجح أن تكون قد أقدمت على الانتحار في ظروف غامضة.
وفور علمها بالخبر، انتقلت مصالح الأمن الوطني إلى عين المكان، حيث عاينت الحادثة وفتحت تحقيقا في الموضوع لتحديد الأسباب المرتبطة بها.
وكانت مدينة العروي، قد اهتزت خلال الأيام الأخيرة، على خبر إقدام فتاة على إلقاء نفسها من الطابق الرابع لعمارة في طور البناء.
وحسب مصادر "ناظورسيتي"، فان الفتاة تعرضت لإصابات موصوفة ب"البليغة"، وأنه تم نقلها في حالة حرجة إلى مستشفى القرب بالعروي، قبل أن يتم نقلها إلى المستشفى الإقليمي الحسني بالناظور.
وأفادت، أن الفتاة تركت رسالة لا يعرف محتواها، فيما يرجح أن تكون قد أقدمت على الانتحار في ظروف غامضة.