المزيد من الأخبار






سكير يقتحم مركز شرطة لينام معتقدا أنه في منزله


ناظورسيتي:

بعد أن ارتوى خمرا، دخل سكير مصري بمنطقة “حلوان” جنوب القاهرة مركز شرطة، بعد أن حاول فتح الباب بالمفتاح.

الرجل الذي فقد تركيه بسبب ما تناوله من مسكرات، بعد أن دخل مركز الشرطة، اشتاط غضبا على من بداخلها، لما تعذر عليه فتح الباب بالمفتاح، ظانا منه أنه ف منزله رفقة زوجته، وكان قد حاول كسر باب المركز.

وألقت الشرطة القبض عليه، وتم عرضه على طبيب ليتبين أنه سكر إلى درجة فقدان تركيزه.


وفي سياق متصل، قالت مصادر اعلامية أن محكمة اسبانية شرع في أولى جلسات محاكمة ربان طائرة بمدينة مليلية المحتلة، بالمحكمة الجنائية الثانية، بعد تورطه في قيادتها في حالة سكر قبل حوالي سنتين.

وذكرت جريدة الصباح نقلا عن مصادر حقوقية،" إن الطائرة التي كان يقودها الطيار الاسباني كادت أن تسقط فوق أحياء المدينة المغربية، وإن سكان مجموعة من أحياء بني أنصار لاحظوا ذلك، قبل أن تراسل الجمعيات الحقوقية المغربية المسؤولين الإسبان وتطالبهم بمحاكمة الربابنة السكارى".

وأشارت نفس الجريدة أن تهور الطيار الإسباني كاد أن يقود إلى كارثة بمدينة بني أنصار الحدودية التابعة لإقليم الناظور.

وفي خبر آخر، تعرضت طفلة صغيرة في الخامسة من عمرها لحادث، بعد أن صدمتها دراجة نارية كان يقودها سكير بسرعة جنونية، مسببا لها جروح غائرة، استدعى ذلك نقلها على جناح السرعة إلى المستشفى الإقليمي لتلقي العلاجات الضرورية.

عناصر الشرطة، فور إبلاغها بالنازلة، حضرت إلى عين المكان وألقت القبض على صاحب الدراجة الذي كان في حالة سكر طافح، خصوصا أنه صدم الطفلة فوق الرصيف الخاص بالمشاة، في انتظار تفعيل المسطرة القانونية في هذه النازلة.

وفي العام 2014، عرف شارع يوسف بن تاشفين وسط الناظور حادثة غريبة، نتج عنها عرقلة للسير حيث قام شخص كان في حالة سكر بالسقوط أرضا وصارخا "ضرباتني سيارة ضرباتني سيارة"، وأكد شهود عيان أن الشخص المذكور سقط دون أن يلمسه أحد.

ولم ينجح المواطنون من إبعاده من وسط الطريق، ما جعل الأمن يتدخل لمعاينة هذه الحالة، وتم نقله بعد ذلك على متن سيارة إسعاف إلى المستشفى الحسني. وتأكد فيما بعد أنه لم يتعرض لأي إصابة، ليكون بذلك تسبب لإزعاج وعرقلة السير العادي في شارع رئيسي بالمدينة.


تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح