سفيان بوسعيدي يتصدر الطوندونس بأغنية "ماني سيكا رحيا" وينتقد مهرجي التيكتوك
ناظور سيتي - متابعة
تصدر الفنان الناظوري سفيان بوسعيدي، الأغاني الأكثر استماعا على منصة اليوتيوب، وذلك من خلال أغنيته الجديدة بالريفية "ماني سيكا رحيا"
وتتمحور أبرز فقرات الأغنية الجديدة، حول ظواهر وممارسات شاذة ارتفعت مع تزايد انتشار استعمال تيكتوك، حيث أصبح العديد من الرجال والنساء من أبناء الريف، يرقصون ويتراشقون بالسب والشتم والتهكم في اللايفات فيما اختار اخرون طريق التهريج وإضحاك الناس طمعا في الأموال التي تؤديها المنصة لمرتاديها.
وتمكنت الأغنية من تجاوز 200 ألف مشاهة في أقل من 10 أيام، وظلت في لائحة الأغاني الأكثر رواجا أو ما عرف بالطوندونس، مما يثبت نجاح الأغنية على نطاق واسع
ويذكر أن الفنان سفيان بوسعيدي دخل الميدان الفني سنة 2000، ويملك حنجرة ذهبية تميز فيها بالناظور قبل أن يشد الرحال إلى ألمانيا، كما شارك في عدة مهرجانات جهوية ووطنية .
ويتميز سفيان بخامة وطبقات صوتية قادرة على عقد توليفات، تجمع بين لغات وثقافات متنوعة، اكتسبها من تجربته المهنية خلال 14 سنة.
تصدر الفنان الناظوري سفيان بوسعيدي، الأغاني الأكثر استماعا على منصة اليوتيوب، وذلك من خلال أغنيته الجديدة بالريفية "ماني سيكا رحيا"
وتتمحور أبرز فقرات الأغنية الجديدة، حول ظواهر وممارسات شاذة ارتفعت مع تزايد انتشار استعمال تيكتوك، حيث أصبح العديد من الرجال والنساء من أبناء الريف، يرقصون ويتراشقون بالسب والشتم والتهكم في اللايفات فيما اختار اخرون طريق التهريج وإضحاك الناس طمعا في الأموال التي تؤديها المنصة لمرتاديها.
وتمكنت الأغنية من تجاوز 200 ألف مشاهة في أقل من 10 أيام، وظلت في لائحة الأغاني الأكثر رواجا أو ما عرف بالطوندونس، مما يثبت نجاح الأغنية على نطاق واسع
ويذكر أن الفنان سفيان بوسعيدي دخل الميدان الفني سنة 2000، ويملك حنجرة ذهبية تميز فيها بالناظور قبل أن يشد الرحال إلى ألمانيا، كما شارك في عدة مهرجانات جهوية ووطنية .
ويتميز سفيان بخامة وطبقات صوتية قادرة على عقد توليفات، تجمع بين لغات وثقافات متنوعة، اكتسبها من تجربته المهنية خلال 14 سنة.
