
ناظورسيتي: جابر الزكاني
لا تزال أمامنا أيام قليلة قبل انطلاق شهر رمضان المبارك، ورغم ذلك تستقبل مليلية المحتلة، الجزء الريفي المغربي بالجهة الشرقية، شهر رمضان الأبرك، عبر إنارة شوارعها برموز الهلال وزخارف إسلامية مضيئة.
وأظهرت عدسات منابر إعلامية وراء السياج الحدودي الفاصل بين الناظور وامتداده بمليلية، شوارع المدينة قد بدأت بالفعل تنظم احتفالية بهيجة بإضاءة الأنوار من خلال زخارف الأهلة.
هذا، وتم إطلاق الأضواء ترحيبا بشهر رمضان اعتبارا من ليلة أمس الاثنين بحضور حاكم مليلية ادواردو دي كاسترو وعدد من أعضاء الحكومة المحلية، شكل احتفالي يعيشه لأول مرة المغاربة في مليلية ومسلموها.
لا تزال أمامنا أيام قليلة قبل انطلاق شهر رمضان المبارك، ورغم ذلك تستقبل مليلية المحتلة، الجزء الريفي المغربي بالجهة الشرقية، شهر رمضان الأبرك، عبر إنارة شوارعها برموز الهلال وزخارف إسلامية مضيئة.
وأظهرت عدسات منابر إعلامية وراء السياج الحدودي الفاصل بين الناظور وامتداده بمليلية، شوارع المدينة قد بدأت بالفعل تنظم احتفالية بهيجة بإضاءة الأنوار من خلال زخارف الأهلة.
هذا، وتم إطلاق الأضواء ترحيبا بشهر رمضان اعتبارا من ليلة أمس الاثنين بحضور حاكم مليلية ادواردو دي كاسترو وعدد من أعضاء الحكومة المحلية، شكل احتفالي يعيشه لأول مرة المغاربة في مليلية ومسلموها.
ويعتبر إعلاء مظاهر احتفالات المدينة بقدوم رمضان بتزيين الشوارع، من شيم الفرحة وحب الشهر الفضيل، وإعلان التهاني، والاستعداد الإيماني لتعبد أبناء المدينة بهذه المناسبة.
وفي الناظور، تأخرت المظاهر عن الظهور في الشوارع لحدود الساعة، غير أن بيع الشباكية، وفتح محلات المقليات ومأكولات الشهر الفضيل، بدت تنجلي شيئا فشيئا للعيان بشوارع المدينة.
ومن أبرز ما ظهر من استعدادات ساكنة الناظور، فعاليات تستعد لحملات المساعدات الإنسانية هنا وهناك، تحت عناوين مختلفة تتلخص في "قفف رمضان".
غير هذا وذاك، أبهج الناظوريين، السماح بتأدية التراويح هذا العام، ولمس المصاحف، وفتح أماكن الوضوء، بعد عامين من الحضر بسبب الجائحة.
هذا وكانت الحكومة الإسبانية، قد قررت اليوم الثلاثاء 29 مارس الجاري، تمديد إغلاق المعابر الحدودية في كل من مليلية وسبتة المحتلتين لشهر آخر، في سياق الإجراءات الوقائية لمحاصرة تفشي فيروس “كورونا” المستجد.
ومددت وزارة الداخلية الاسبانية، مرة أخرى، تاريخ إغلاق المعابر الحدودية لسبتة ومليلية المحتلتين إلى غاية منتصف ليلة 30 أبريل 2022، بناء على تعديل جديد أصدرته نهاية الأسبوع المنصرم.
وتبعا للقرار السابق، فإنه لن يتغير شيء على مستوى المعابر الحدودية الفاصلة بين مليلية والناظور، وكذلك معبر "تراخال" بالنسبة لسبتة.
وتم تضمين هذا التمديد بموجب قرار أصدرته وزارة الداخلية، ونشر في العدد الجديد للجريدة الرسمية للمملكة الاسبانية.
وفي الناظور، تأخرت المظاهر عن الظهور في الشوارع لحدود الساعة، غير أن بيع الشباكية، وفتح محلات المقليات ومأكولات الشهر الفضيل، بدت تنجلي شيئا فشيئا للعيان بشوارع المدينة.
ومن أبرز ما ظهر من استعدادات ساكنة الناظور، فعاليات تستعد لحملات المساعدات الإنسانية هنا وهناك، تحت عناوين مختلفة تتلخص في "قفف رمضان".
غير هذا وذاك، أبهج الناظوريين، السماح بتأدية التراويح هذا العام، ولمس المصاحف، وفتح أماكن الوضوء، بعد عامين من الحضر بسبب الجائحة.
هذا وكانت الحكومة الإسبانية، قد قررت اليوم الثلاثاء 29 مارس الجاري، تمديد إغلاق المعابر الحدودية في كل من مليلية وسبتة المحتلتين لشهر آخر، في سياق الإجراءات الوقائية لمحاصرة تفشي فيروس “كورونا” المستجد.
ومددت وزارة الداخلية الاسبانية، مرة أخرى، تاريخ إغلاق المعابر الحدودية لسبتة ومليلية المحتلتين إلى غاية منتصف ليلة 30 أبريل 2022، بناء على تعديل جديد أصدرته نهاية الأسبوع المنصرم.
وتبعا للقرار السابق، فإنه لن يتغير شيء على مستوى المعابر الحدودية الفاصلة بين مليلية والناظور، وكذلك معبر "تراخال" بالنسبة لسبتة.
وتم تضمين هذا التمديد بموجب قرار أصدرته وزارة الداخلية، ونشر في العدد الجديد للجريدة الرسمية للمملكة الاسبانية.





