سابقة بالدريوش.. أعضاء بمجلس جماعة إفرني يقدمون استقالتهم من المجلس لهذه الأسباب
ناظورسيتي | الدريوش
علمت ناظورسيتي من مصادر جد مطلعة، أن أربعة أعضاء بمجلس جماعة افرني ينتمون لحزبي الاستقلال والتقدم والاشتراكية، قدموا أمس الإثنين 07 ماي الجاري استقالتهم من المجلس الجماعي، الذي يرأسه محمد شواري عن حزب الأصالة والمعاصرة.
هذا، ووفق وثيقة الاستقالة الموجهة لرئيس المجلس، وعامل عمالة إقليم الدريوش، فإن الأسباب وراء استقالة الأعضاء (بغداد أزحاف، أحمد العيساتي، يونس أنديش، وسناء البوتكمانتي) تتعلق بعدم إدراج رئاسة المجلس لجميع النقاط التي يتقدمون بها بجدول أعمال الدورات الإستثنائية والعادية، وعدم إدراج ملاحظاتهم بمحاضر الدورات، وإقصائهم من رئاسة إحدى اللجان التي يخولها لهم القانون التنظيمي، بالإضافة لعدم تنفيذ إتمام أشغال قنطرة اطعلاتا رغم رصد ميزانية لها، وعدم تنفيذ مشاريع فك العزلة عن دواوير جماعة إفرني خاصة بميضار الأعلى.
وأشار الأعضاء المشكلون لفريق المعارضة بالمجلس، أن من بين الأسباب التي جعلتهم أيضا يقدمون الإستقالة، مرتبطة بعدم ترميم المستوصف القروي بموازاة تخصيص قطعة لبناء مستوصف جديد ببني ملول قصد تكريس النزعة القبلية بين الدواوير مع خدمة أجندة خاصة للنائب الأول، بناء ملعب القرب ببني ملول دون مراعاة الكثافة السكانية والمكان المناسب، عدم ربط الطريق الرابط بين ميضار الأعلى وافرني عبر اغلبا لفك العزلة عن الدواوير، عدم إصلاح المصابيح العمومية ونقص قوة الإنارة داخل المنازل، الشح في توفير الماء الصالح للشرب لفائدة الساكنة.
تجدر الإشارة إلى أن عددا من المجالس الترابية بإقليم الدريوش، تعيش على وقع "البلوكاج"، والصراع بين مكوناتها، وصلت إلى حد التهديد بالاستقالة في بعضها، كما هو الحال لأعضاء فريق المعارضة بمجلس جماعة الدريوش الذين لوحوا بالإستقالة في أكثر من مناسبة.
علمت ناظورسيتي من مصادر جد مطلعة، أن أربعة أعضاء بمجلس جماعة افرني ينتمون لحزبي الاستقلال والتقدم والاشتراكية، قدموا أمس الإثنين 07 ماي الجاري استقالتهم من المجلس الجماعي، الذي يرأسه محمد شواري عن حزب الأصالة والمعاصرة.
هذا، ووفق وثيقة الاستقالة الموجهة لرئيس المجلس، وعامل عمالة إقليم الدريوش، فإن الأسباب وراء استقالة الأعضاء (بغداد أزحاف، أحمد العيساتي، يونس أنديش، وسناء البوتكمانتي) تتعلق بعدم إدراج رئاسة المجلس لجميع النقاط التي يتقدمون بها بجدول أعمال الدورات الإستثنائية والعادية، وعدم إدراج ملاحظاتهم بمحاضر الدورات، وإقصائهم من رئاسة إحدى اللجان التي يخولها لهم القانون التنظيمي، بالإضافة لعدم تنفيذ إتمام أشغال قنطرة اطعلاتا رغم رصد ميزانية لها، وعدم تنفيذ مشاريع فك العزلة عن دواوير جماعة إفرني خاصة بميضار الأعلى.
وأشار الأعضاء المشكلون لفريق المعارضة بالمجلس، أن من بين الأسباب التي جعلتهم أيضا يقدمون الإستقالة، مرتبطة بعدم ترميم المستوصف القروي بموازاة تخصيص قطعة لبناء مستوصف جديد ببني ملول قصد تكريس النزعة القبلية بين الدواوير مع خدمة أجندة خاصة للنائب الأول، بناء ملعب القرب ببني ملول دون مراعاة الكثافة السكانية والمكان المناسب، عدم ربط الطريق الرابط بين ميضار الأعلى وافرني عبر اغلبا لفك العزلة عن الدواوير، عدم إصلاح المصابيح العمومية ونقص قوة الإنارة داخل المنازل، الشح في توفير الماء الصالح للشرب لفائدة الساكنة.
تجدر الإشارة إلى أن عددا من المجالس الترابية بإقليم الدريوش، تعيش على وقع "البلوكاج"، والصراع بين مكوناتها، وصلت إلى حد التهديد بالاستقالة في بعضها، كما هو الحال لأعضاء فريق المعارضة بمجلس جماعة الدريوش الذين لوحوا بالإستقالة في أكثر من مناسبة.
