
ناظورسيتي: متابعة
تحتضن إحدى قاعة الأفراح ببني انصار، يوم السبت 18 أبريل الجاري على الساعة 16:00 زوالا، ندوة من تنظيم الأمانة المحلية لحزب الأصالة والمعاصرة ببني انصار-فرخانة، وستتمحور حول موضوع "رهانات تحقيق التنمية في المناطق الحدودية، بني انصار نموذجاً"، بمشاركة ياسين المفقود : أستاذ باحث في قانون حماية المستهلك، حول رهانات تحقيق التنمية الاقتصادية وحماية المستهلك في المناطق الحدودية، والأستاذ مصطفى الفوركي أستاذ باحث في قانون الأعمال والاستثمار، عضو الأمانة المحلية لحزب الأصالة والمعاصرة ببني أنصار وفرخانة، عن المناطق الحدودية وانعكاساتها على الوضعية الاجتماعية وتحقيق فرص الشغل بني أنصار نموذجا، وعبد المنعم طيري: نائب المنسق الوطني لطلبة حزب الأصالة والمعاصرة، حول دور الطالب في تحقيق التنمية.
هذا، وأشارت الورقة التقديمية للندوة أن " المناطق الحدودية تعتبر نقطة الالتقاء و العبور، تنصهر فيها مختلف مكونات المجتمع ويكون لها دور كبير على البلدين في مجال التنمية، وتحقيق التعايش بين مكونات المنطقتين خصوصا أنها تفترض الاختلاف سواء اجتماعيا أو اقتصاديا أو سياسيا".
من حهة أخرى، أكدت ذات الورقة التقديمية أن "مدينة بني أنصار كنقطة حدودية تختلف عن النقاط الحدودية الأخرى لما يميزها بأنها بوابة أوروبا وكذلك أنها تحد شمالا على مدينة مليلية المحتلة، التي يقطن فيها المواطنون الاسبان والمغاربة على حد سواء باعتبارها مدينة سليبة, لذلك يكون هناك مجموعة من المبادلات بين المواطنين فيما بينهم و بين المنطقتين، سواء على المستوى التجاري عن طريق المبادلات التجارية أو على المستوى الاجتماعي عن طريق خلق مجموعة من فرص الشغل والمرتكزة خصوصا على جانب هذه المنطقة الحدودية".
تحتضن إحدى قاعة الأفراح ببني انصار، يوم السبت 18 أبريل الجاري على الساعة 16:00 زوالا، ندوة من تنظيم الأمانة المحلية لحزب الأصالة والمعاصرة ببني انصار-فرخانة، وستتمحور حول موضوع "رهانات تحقيق التنمية في المناطق الحدودية، بني انصار نموذجاً"، بمشاركة ياسين المفقود : أستاذ باحث في قانون حماية المستهلك، حول رهانات تحقيق التنمية الاقتصادية وحماية المستهلك في المناطق الحدودية، والأستاذ مصطفى الفوركي أستاذ باحث في قانون الأعمال والاستثمار، عضو الأمانة المحلية لحزب الأصالة والمعاصرة ببني أنصار وفرخانة، عن المناطق الحدودية وانعكاساتها على الوضعية الاجتماعية وتحقيق فرص الشغل بني أنصار نموذجا، وعبد المنعم طيري: نائب المنسق الوطني لطلبة حزب الأصالة والمعاصرة، حول دور الطالب في تحقيق التنمية.
هذا، وأشارت الورقة التقديمية للندوة أن " المناطق الحدودية تعتبر نقطة الالتقاء و العبور، تنصهر فيها مختلف مكونات المجتمع ويكون لها دور كبير على البلدين في مجال التنمية، وتحقيق التعايش بين مكونات المنطقتين خصوصا أنها تفترض الاختلاف سواء اجتماعيا أو اقتصاديا أو سياسيا".
من حهة أخرى، أكدت ذات الورقة التقديمية أن "مدينة بني أنصار كنقطة حدودية تختلف عن النقاط الحدودية الأخرى لما يميزها بأنها بوابة أوروبا وكذلك أنها تحد شمالا على مدينة مليلية المحتلة، التي يقطن فيها المواطنون الاسبان والمغاربة على حد سواء باعتبارها مدينة سليبة, لذلك يكون هناك مجموعة من المبادلات بين المواطنين فيما بينهم و بين المنطقتين، سواء على المستوى التجاري عن طريق المبادلات التجارية أو على المستوى الاجتماعي عن طريق خلق مجموعة من فرص الشغل والمرتكزة خصوصا على جانب هذه المنطقة الحدودية".
