رابطة الشباب تحيي رأس السنة الأمازيغية بهذا النشاط
ناظورسيتي: محمد العبوسي - جابر
في إطار الاحتفال بالسنة الأمازيغية الجديدة 2974، قدمت جمعية رابطة الشباب من أجل التنمية والتضامن فعالية استثنائية تعكس الحب والفخر بالتراث الثقافي الأمازيغي. تمت هذه الفعالية في قاعة الوحدة، حيث تجمعت العائلة الأمازيغية للاحتفال بتاريخها وبنشاطاتها التي تزخر بها الثقافة الأمازيغية.
بدأت الفعالية بإعلان اعتبار السنة الأمازيغية عيدًا وطنيًا مؤدى عنه، مما أضفى على الاحتفالية طابعًا خاصًا وروحًا وطنية تجذب الجميع. جاءت الأمسية العائلية كتكريم لمجموعة من الفاعليات الملهمة وأساتذة متميزين ورياضيين ناجحين، الذين سهموا بشكل كبير في تعزيز الهوية الأمازيغية.
في إطار الاحتفال بالسنة الأمازيغية الجديدة 2974، قدمت جمعية رابطة الشباب من أجل التنمية والتضامن فعالية استثنائية تعكس الحب والفخر بالتراث الثقافي الأمازيغي. تمت هذه الفعالية في قاعة الوحدة، حيث تجمعت العائلة الأمازيغية للاحتفال بتاريخها وبنشاطاتها التي تزخر بها الثقافة الأمازيغية.
بدأت الفعالية بإعلان اعتبار السنة الأمازيغية عيدًا وطنيًا مؤدى عنه، مما أضفى على الاحتفالية طابعًا خاصًا وروحًا وطنية تجذب الجميع. جاءت الأمسية العائلية كتكريم لمجموعة من الفاعليات الملهمة وأساتذة متميزين ورياضيين ناجحين، الذين سهموا بشكل كبير في تعزيز الهوية الأمازيغية.
شهدت الفعالية فقرات غنائية وشعرية متنوعة، حيث اندمجت الأصوات الجميلة والكلمات العذبة لتعزف سمفونية فنية مميزة. كما قُدِمَت عروض شعرية تجسد جمال اللغة الأمازيغية وتعبيراتها الفنية.
تأتي هذه الفعاليات في سياق السعي المستمر للمحافظة على التراث الثقافي وتعزيز الهوية الأمازيغية. إن هذا النشاط الذي نظمته جمعية رابطة الشباب يسلط الضوء على الغنى الثقافي والتنوع الذي يحتفل به الشعب الأمازيغي، مما يعزز التلاحم والتفاعل الثقافي بين أفراد المجتمع.
باختتام الأمسية، يتجلى تأثير هذا النشاط في تعزيز روح المحبة والفخر بالهوية الأمازيغية. يظهر الاحتفال بالسنة الأمازيغية كفعالية تجمع الناس وتعزز التواصل الثقافي، مما يسهم في بناء جسور الفهم والتقارب بين أفراد المجتمع.
تأتي هذه الفعاليات في سياق السعي المستمر للمحافظة على التراث الثقافي وتعزيز الهوية الأمازيغية. إن هذا النشاط الذي نظمته جمعية رابطة الشباب يسلط الضوء على الغنى الثقافي والتنوع الذي يحتفل به الشعب الأمازيغي، مما يعزز التلاحم والتفاعل الثقافي بين أفراد المجتمع.
باختتام الأمسية، يتجلى تأثير هذا النشاط في تعزيز روح المحبة والفخر بالهوية الأمازيغية. يظهر الاحتفال بالسنة الأمازيغية كفعالية تجمع الناس وتعزز التواصل الثقافي، مما يسهم في بناء جسور الفهم والتقارب بين أفراد المجتمع.
