
ناظورسيتي – متابعة
أمرت الغرفة الجنائية الابتدائية باستئنافية طنجة، أخيرا، بإيداع صيدلاني مشتبه تورطه في محاولة قتل شرطي، بمصحة الأمراض العقلية.
وجاء هذا، بعد أن مثل المعني بالأمر، أمام المحكمة من أجل النظر في الملف الذي يتابع من أجله والمتعلق ب"محاولة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد".
ووفق ما كشفت مصادر مطلعة، فإن تفاصيل الجريمة تعود إلى الأسابيع الماضية، حيث أقدم الصيدلاني على دهس الشرطي على مستوى سد قضائي بعد رفضه التوقف، وهو ما تسبب للشرطي في إصابات بليغة.
أمرت الغرفة الجنائية الابتدائية باستئنافية طنجة، أخيرا، بإيداع صيدلاني مشتبه تورطه في محاولة قتل شرطي، بمصحة الأمراض العقلية.
وجاء هذا، بعد أن مثل المعني بالأمر، أمام المحكمة من أجل النظر في الملف الذي يتابع من أجله والمتعلق ب"محاولة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد".
ووفق ما كشفت مصادر مطلعة، فإن تفاصيل الجريمة تعود إلى الأسابيع الماضية، حيث أقدم الصيدلاني على دهس الشرطي على مستوى سد قضائي بعد رفضه التوقف، وهو ما تسبب للشرطي في إصابات بليغة.
وأفادت، أنه تم توقيف المعني بالأمر، بعد أن التف بسيارته وحاول دهس الشرطي لمرة ثانية، غير أن العناصر الأمنية أنقذته وقامت بشل حركة المتهم، وإلقاء القبض عليه.
وحسب ما كشفت عنه المصادر ذاتها، فإن الصيدلاني أثناء مثوله أمام غرفة الجنايات، قال "إنه لا يتذكر تفاصيل الواقعة كونه كان منقطعا عن تناول داوئه، حيث أنه يعاني من مرض الهلوسة والفصام".
وفي سياق منفصل، كان مجهولان، قد أقدما شهر أكتوبر من العام الماضي، على مهاجمة شرطي قرب المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير في حي “السلام” بأكادير، حيث استوليا على سلاحه الوظيفي.
وقد عقب الحادث، استنفرت المصالح الأمنية مختلف أجهزتها من أجل تحديد هوية المعتديين واسترجاع السلاح الوظيفي.
كما انخرطت في عملية البحث والتحقيق مصالح الدرك الملكي بالمناطق المجاورة لأكادير، حيث جرى نصب سدود للمراقبة بمختلف المحاور الطرقية ومباشرة عمليات تمشيط واسعة.
وحسب ما كشفت عنه المصادر ذاتها، فإن الصيدلاني أثناء مثوله أمام غرفة الجنايات، قال "إنه لا يتذكر تفاصيل الواقعة كونه كان منقطعا عن تناول داوئه، حيث أنه يعاني من مرض الهلوسة والفصام".
وفي سياق منفصل، كان مجهولان، قد أقدما شهر أكتوبر من العام الماضي، على مهاجمة شرطي قرب المدرسة الوطنية للتجارة والتسيير في حي “السلام” بأكادير، حيث استوليا على سلاحه الوظيفي.
وقد عقب الحادث، استنفرت المصالح الأمنية مختلف أجهزتها من أجل تحديد هوية المعتديين واسترجاع السلاح الوظيفي.
كما انخرطت في عملية البحث والتحقيق مصالح الدرك الملكي بالمناطق المجاورة لأكادير، حيث جرى نصب سدود للمراقبة بمختلف المحاور الطرقية ومباشرة عمليات تمشيط واسعة.