
ناظورسيتي – متابعة
أفادت مصادر مطلعة، أن الجنرال دو بريكاد، عبد الرزاق بوسيف، المفتش العام للوقاية المدنية، حل بقرية تمروت بإقليم شفشاون للوقوف على عملية إنقاذ الطفل ريان العالق داخل بئر منذ الثلاثاء الماضي.
وأضافت المصادر ذاتها، أن فرق الانقاذ تمكنت من الوصول إلى الطفل العالق في بئر بعمق 32 مترا، مشيرة إلى ان عناصر الإنقاذ التابعة للوقاية المدنية عثرت على الطفل ريان، فيما سيعمل فريق طبي مختص على نقل الطفل إلى خارج البئر، ثم إلى المستشف”.
وتسود حالة من الترقب في هذه اللحظات، وذلك في الوقت الذي أكدت فرق الإنقاذ على أن ريان لا يزال على قيد الحياة.
أفادت مصادر مطلعة، أن الجنرال دو بريكاد، عبد الرزاق بوسيف، المفتش العام للوقاية المدنية، حل بقرية تمروت بإقليم شفشاون للوقوف على عملية إنقاذ الطفل ريان العالق داخل بئر منذ الثلاثاء الماضي.
وأضافت المصادر ذاتها، أن فرق الانقاذ تمكنت من الوصول إلى الطفل العالق في بئر بعمق 32 مترا، مشيرة إلى ان عناصر الإنقاذ التابعة للوقاية المدنية عثرت على الطفل ريان، فيما سيعمل فريق طبي مختص على نقل الطفل إلى خارج البئر، ثم إلى المستشف”.
وتسود حالة من الترقب في هذه اللحظات، وذلك في الوقت الذي أكدت فرق الإنقاذ على أن ريان لا يزال على قيد الحياة.
وكان مسؤول قد أعلن عن انتهاء الحفر الأفقي، واستعمال عناصر الوقاية المدنية لمعدات تقنية عالية الدقة حاليا.
ومن جهتها، فرضت سلطات الأمن وعناصر الدرك الملكي، اليوم السبت 5 فبراير الجاري، المنع على السيارات المدنية من دخول قرية إغران التي يقطن بها الطفل ريان العالق في قاع ثقب مائي منذ يوم الثلاثاء الماضي.
ويأتي هذا الإجراء الاستباقي لتمهيد عملية نقل الطفل المذكور إلى المستشفى بعد انتشاله من الحفرة التي تواجد فيها لليوم الخامس على التوالي.
وعاينت "ناظورسيتي"، إقامة رجال الدرك الملكي لسد أمني "باراج"، لمنع الوافدين من الوصول إلى القرية باستعمال السيارات والعربات ذات محرك، فيما يتم فقط لعبور السيارات الأمنية والتابعة للمصالح المتدخلة في عملية الإنقاذ.
وجاء إقامة السد الأمني بمدخل إغران، جماعة تامروت في إقليم شفشاون، بتعليمات من جهات عليا في السلطة المحلية، وذلك بعدما تحولت القرية المذكورة إلى مزار يومي يتوافد عليها المئات من الأشخاص القادمين من مختلف المدن المغربية، مما تسبب في احتشاد الآلاف أمام موقع الحفر الذي تشرف عليه فرق الإنقاذ المتدخلة للوصول إلى الطفل العالق في أسرع وقت ممكن.
ومن جهتها، فرضت سلطات الأمن وعناصر الدرك الملكي، اليوم السبت 5 فبراير الجاري، المنع على السيارات المدنية من دخول قرية إغران التي يقطن بها الطفل ريان العالق في قاع ثقب مائي منذ يوم الثلاثاء الماضي.
ويأتي هذا الإجراء الاستباقي لتمهيد عملية نقل الطفل المذكور إلى المستشفى بعد انتشاله من الحفرة التي تواجد فيها لليوم الخامس على التوالي.
وعاينت "ناظورسيتي"، إقامة رجال الدرك الملكي لسد أمني "باراج"، لمنع الوافدين من الوصول إلى القرية باستعمال السيارات والعربات ذات محرك، فيما يتم فقط لعبور السيارات الأمنية والتابعة للمصالح المتدخلة في عملية الإنقاذ.
وجاء إقامة السد الأمني بمدخل إغران، جماعة تامروت في إقليم شفشاون، بتعليمات من جهات عليا في السلطة المحلية، وذلك بعدما تحولت القرية المذكورة إلى مزار يومي يتوافد عليها المئات من الأشخاص القادمين من مختلف المدن المغربية، مما تسبب في احتشاد الآلاف أمام موقع الحفر الذي تشرف عليه فرق الإنقاذ المتدخلة للوصول إلى الطفل العالق في أسرع وقت ممكن.