جمعية ايمن للتوحد تحضر في تصوير حلقات سيني كافي الذي يبث على القناة الامازيغية بقاعة دياموند
ناظورسيتي: محمد العبوسي
زارت جمعية أيمن للتوحد، وهي جمعية تهتم بدعم الأطفال المصابين بالتوحد، قاعة "دياموند" في سلوان لحضور تصوير حلقة برنامج سيني كافي الذي يبث على القناة الأمازيغية وتنفذ انااجه شركة "مار برود - marprod".
كانت هذه الفعالية فرصة قيّمة للأطفال المنتمين إلى الجمعية للتعرف على عملية تصوير البرامج التلفزيونية ومشاهدة الأجواء الحماسية التي تحيط بإنتاج مثل هذه البرامج.
تأتي هذه الزيارة ضمن الأنشطة الموازية التي تقوم بها جمعية أيمن للتوحد، حيث تهدف إلى توفير فرص تجربة جديدة ومختلفة للأطفال المصابين بالتوحد. كما تعكس الزيارة روح الانفتاح والتواصل التي تتمتع بها القناة الأمازيغية وشركة "مار برود" تجاه جميع فئات المجتمع.
زارت جمعية أيمن للتوحد، وهي جمعية تهتم بدعم الأطفال المصابين بالتوحد، قاعة "دياموند" في سلوان لحضور تصوير حلقة برنامج سيني كافي الذي يبث على القناة الأمازيغية وتنفذ انااجه شركة "مار برود - marprod".
كانت هذه الفعالية فرصة قيّمة للأطفال المنتمين إلى الجمعية للتعرف على عملية تصوير البرامج التلفزيونية ومشاهدة الأجواء الحماسية التي تحيط بإنتاج مثل هذه البرامج.
تأتي هذه الزيارة ضمن الأنشطة الموازية التي تقوم بها جمعية أيمن للتوحد، حيث تهدف إلى توفير فرص تجربة جديدة ومختلفة للأطفال المصابين بالتوحد. كما تعكس الزيارة روح الانفتاح والتواصل التي تتمتع بها القناة الأمازيغية وشركة "مار برود" تجاه جميع فئات المجتمع.
تأتي هذه الفعالية في سياق اهتمام جمعية أيمن للتوحد بتنظيم نشاطات ترفيهية وتعليمية تساهم في تحسين جودة حياة الأطفال المصابين بالتوحد.
وقد استمتع الأطفال بهذه الفعالية الرائعة، حيث تعرفوا عن قرب على عملية تصوير البرامج التلفزيونية وكافة الأجواء المحيطة بها.
كانت فرصة لهم للانغماس في عالم الإنتاج التلفزيوني ومشاهدة كيفية إحضار الحياة إلى الشاشة من خلال تنظيم الكاميرات والإضاءة وعمليات التمثيل والإخراج.
وقد تركت هذه الزيارة ذكريات جميلة وممتعة في نفوس الأطفال، حيث تمكنوا من الخروج من روتين الدراسة وتجربة أجواء مختلفة ومليئة بالإثارة. تعزز مثل هذه الفعاليات الثقة والاندماج الاجتماعي لدى الأطفال المصابين بالتوحد.
وقد استمتع الأطفال بهذه الفعالية الرائعة، حيث تعرفوا عن قرب على عملية تصوير البرامج التلفزيونية وكافة الأجواء المحيطة بها.
كانت فرصة لهم للانغماس في عالم الإنتاج التلفزيوني ومشاهدة كيفية إحضار الحياة إلى الشاشة من خلال تنظيم الكاميرات والإضاءة وعمليات التمثيل والإخراج.
وقد تركت هذه الزيارة ذكريات جميلة وممتعة في نفوس الأطفال، حيث تمكنوا من الخروج من روتين الدراسة وتجربة أجواء مختلفة ومليئة بالإثارة. تعزز مثل هذه الفعاليات الثقة والاندماج الاجتماعي لدى الأطفال المصابين بالتوحد.
