
ناظورسيتي: الشرادي محمد - أنفرس -
إيماناً منها بأن الاعتراف بالجميل خُلق من الأخلاق الفاضلة، وسجية من السجايا الكريمة، تدل على سلامة القلب، وطهارة النفس، ونقاء السريرة، كما أنها تدل على قيمة من أعظم القيم الإسلامية وهي الوفاء، نظمت جمعية المقاولين المغاربة الفلامنكيين VMZO، ومجموعة من فعاليات المجتمع المدني بالمنطقة الفلامنكية التابعة للدائرة القنصلية لمدينة أنفرس، وممثلي المساجد، حفلا تكريمياً على شرف السيد إبراهيم رزقي القنصل العام للمملكة المغربية بمدينة أنفرس، وبعض موظفي القنصلية العامة للمملكة المغربية بمدينة أنفرس، الذين ستنتهي مهامهم الرسمية في غضون الأيام القليلة المقبلة ( مصطفى مرونة، محمد لخشاعي، غريب سݣطن، الوازنة بوقايدي، مارية هشام، الهام السويسي ) الذين يحق لهم أن يعتزوا ويفتخروا بالسمعة الطيبة التي سيتركونها وراءهم، بعد الخدمات الجليلة التي قدموها لأفراد الجالية المغربية المقيمة بالدائرة القنصلية أنفرس.
الحفل افتتح بآيات بينات من الذكر الحكيم بالصيغة المغربية قام بتلاوتها المقرئ صاحب الصوت الشجي الندي الشاب معاذ بوشريف، بعدها تم الاستماع للنشيد الوطني، ثم تناول الكلمة السيد شاطر عبد الإله رئيس جمعية المقاولين المغاربة الفلامنكيين VMZO مدير شركة شاطر CHATAR، الدكتور بن علوش عبد الرحمان مدير معهد جسر الأمانة لتحفيظ القرآن الكريم وتدريس العلوم الإسلامية واللغة العربية، وفعاليات أخرى من الجالية المغربية واليهود المغاربة.
وأشاد هؤلاء بالسيد إبراهيم رزقي القنصل العام للمملكة المغربية بمدينة أنفرس، الذي استوعب جيدا مضامين الخطابات الملكية السامية، والذي لمسوا فيه تواصله الإيجابي مع جميع شرائح المجتمع، وتبسيطه المساطر الإدارية للمواطنين، وتواضعه الكبير الذي كان مثار إعجاب وتقدير الجميع، منوهين بانخراطه الإيجابي برفقة سائر طاقم القنصلية العامة للمملكة المغربية بمدينة أنفرس خلال المرحلة الصعبة المتمثلة في انتشار فيروس كورونا المستجد كوفيد 19.
إيماناً منها بأن الاعتراف بالجميل خُلق من الأخلاق الفاضلة، وسجية من السجايا الكريمة، تدل على سلامة القلب، وطهارة النفس، ونقاء السريرة، كما أنها تدل على قيمة من أعظم القيم الإسلامية وهي الوفاء، نظمت جمعية المقاولين المغاربة الفلامنكيين VMZO، ومجموعة من فعاليات المجتمع المدني بالمنطقة الفلامنكية التابعة للدائرة القنصلية لمدينة أنفرس، وممثلي المساجد، حفلا تكريمياً على شرف السيد إبراهيم رزقي القنصل العام للمملكة المغربية بمدينة أنفرس، وبعض موظفي القنصلية العامة للمملكة المغربية بمدينة أنفرس، الذين ستنتهي مهامهم الرسمية في غضون الأيام القليلة المقبلة ( مصطفى مرونة، محمد لخشاعي، غريب سݣطن، الوازنة بوقايدي، مارية هشام، الهام السويسي ) الذين يحق لهم أن يعتزوا ويفتخروا بالسمعة الطيبة التي سيتركونها وراءهم، بعد الخدمات الجليلة التي قدموها لأفراد الجالية المغربية المقيمة بالدائرة القنصلية أنفرس.
الحفل افتتح بآيات بينات من الذكر الحكيم بالصيغة المغربية قام بتلاوتها المقرئ صاحب الصوت الشجي الندي الشاب معاذ بوشريف، بعدها تم الاستماع للنشيد الوطني، ثم تناول الكلمة السيد شاطر عبد الإله رئيس جمعية المقاولين المغاربة الفلامنكيين VMZO مدير شركة شاطر CHATAR، الدكتور بن علوش عبد الرحمان مدير معهد جسر الأمانة لتحفيظ القرآن الكريم وتدريس العلوم الإسلامية واللغة العربية، وفعاليات أخرى من الجالية المغربية واليهود المغاربة.
وأشاد هؤلاء بالسيد إبراهيم رزقي القنصل العام للمملكة المغربية بمدينة أنفرس، الذي استوعب جيدا مضامين الخطابات الملكية السامية، والذي لمسوا فيه تواصله الإيجابي مع جميع شرائح المجتمع، وتبسيطه المساطر الإدارية للمواطنين، وتواضعه الكبير الذي كان مثار إعجاب وتقدير الجميع، منوهين بانخراطه الإيجابي برفقة سائر طاقم القنصلية العامة للمملكة المغربية بمدينة أنفرس خلال المرحلة الصعبة المتمثلة في انتشار فيروس كورونا المستجد كوفيد 19.
وقام المكرم بتفعيل مجموعة من التدابير الاستثنائية لدعم ومواكبة المواطنين المغاربة العالقين في المناطق التابعة للقنصلية الذين وصل عددهم 182 حالة، من أجل الإجابة على أسئلة المواطنين المغاربة، وأيضا من أجل الاستماع إليهم ومعرفة مشاكلهم والعمل على حلها، حيث تم إنشاء خلية للتتبع سهر عليها شخصيًا السيد القنصل العام، وتخصيص قنصليات متنقلة للمناطق المجاورة بغية تقريب الإدارة من المواطنين.
وألقى إبراهيم رزقي القنصل العام للمملكة المغربية بمدينة أنفرس، كلمة موثرة عبر فيها عن غبطته وفرحته بهذا التكريم الذي يبرهن على نبل وشهامة أفراد الجالية المغربية المقيمة بالمنطقة الفلامنكية، مؤكدا بأن مهمته كانت ناجحة بفضل تظافر جهود الجميع خاصة الطاقم المقتدر الذي كان يعمل بجانبه والذي يستحق كل الشكر والتقدير على الخدمات الجليلة التي قدموها لأفراد الجالية المغربية، وأنه سيعود للمملكة المغربية وهو حامل معه لذكريات جميلة مع جل شرائح المجتمع.
ويتمنى المنظمون للقنصل العام الجديد السيد منير اقطيطو أن يكون في مستوى تطلعات الجالية المغربية المقيمة بالمنطقة الفلامنكية، التي لمست وصول القنصلية العامة للمملكة المغربية بمدينة أنفرس في عهد السيد ابراهيم رزقي لسقف عال، نتمنى أن تتم المحافظة عليه، ولما لا إتمام مسيرة البناء والتشييد إلى الأمام.
حفل التكريم البهيج تم اختتامه بحفلة شاي اقيمت على شرف الحاضرين، وبالدعاء لأمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، وبأن يحفظ بلدينا العزيزين المملكة المغربية والمملكة البلجيكية.
وألقى إبراهيم رزقي القنصل العام للمملكة المغربية بمدينة أنفرس، كلمة موثرة عبر فيها عن غبطته وفرحته بهذا التكريم الذي يبرهن على نبل وشهامة أفراد الجالية المغربية المقيمة بالمنطقة الفلامنكية، مؤكدا بأن مهمته كانت ناجحة بفضل تظافر جهود الجميع خاصة الطاقم المقتدر الذي كان يعمل بجانبه والذي يستحق كل الشكر والتقدير على الخدمات الجليلة التي قدموها لأفراد الجالية المغربية، وأنه سيعود للمملكة المغربية وهو حامل معه لذكريات جميلة مع جل شرائح المجتمع.
ويتمنى المنظمون للقنصل العام الجديد السيد منير اقطيطو أن يكون في مستوى تطلعات الجالية المغربية المقيمة بالمنطقة الفلامنكية، التي لمست وصول القنصلية العامة للمملكة المغربية بمدينة أنفرس في عهد السيد ابراهيم رزقي لسقف عال، نتمنى أن تتم المحافظة عليه، ولما لا إتمام مسيرة البناء والتشييد إلى الأمام.
حفل التكريم البهيج تم اختتامه بحفلة شاي اقيمت على شرف الحاضرين، وبالدعاء لأمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، وبأن يحفظ بلدينا العزيزين المملكة المغربية والمملكة البلجيكية.