
ناظورسيتي :
شهدت مدينة أمرسفورت الهولندية، يوم الأحد 29 يونيو 2025، تنظيم النسخة التاسعة من الملتقى الرياضي السنوي لمؤسسة "دار الأسرة"، بحضور واسع لأبناء الجالية المغربية ومشاركين من جنسيات متعددة، في أجواء احتفالية جمعت بين الرياضة والعمل الاجتماعي والتضامن الثقافي.
وشاركت في هذا الحدث الرياضي المميز 46 فرقة تمثل مختلف الفئات العمرية والمدن الهولندية، حيث عرف الملتقى أجواء من التنافس الإيجابي والتلاقي الأسري، في مشهد يعكس تلاحم الجالية المغربية وانفتاحها على باقي مكونات المجتمع الهولندي.
شهدت مدينة أمرسفورت الهولندية، يوم الأحد 29 يونيو 2025، تنظيم النسخة التاسعة من الملتقى الرياضي السنوي لمؤسسة "دار الأسرة"، بحضور واسع لأبناء الجالية المغربية ومشاركين من جنسيات متعددة، في أجواء احتفالية جمعت بين الرياضة والعمل الاجتماعي والتضامن الثقافي.
وشاركت في هذا الحدث الرياضي المميز 46 فرقة تمثل مختلف الفئات العمرية والمدن الهولندية، حيث عرف الملتقى أجواء من التنافس الإيجابي والتلاقي الأسري، في مشهد يعكس تلاحم الجالية المغربية وانفتاحها على باقي مكونات المجتمع الهولندي.
وتخلل الملتقى توقيع اتفاقية شراكة وتعاون بين مؤسسة "دار الأسرة" بهولندا وجمعية التضامن للثقافة والتنمية بتزغين – إقليم الدريوش، التي يرأسها الفاعل الجمعوي يوسف لمسيح، بهدف تنفيذ مشروع للتمكين الاقتصادي للنساء في منطقة الريف.
وتم الاتفاق على تخصيص كافة مداخيل الملتقى لتمويل المشروع المذكور، في إطار مقاربة تشاركية تسعى إلى دعم المرأة القروية وتعزيز قدراتها الإنتاجية، بما ينسجم مع أهداف التنمية المستدامة ومبدأ التضامن العابر للحدود.
وعبّر المشاركون عن ارتياحهم لروح التعاون التي ميزت هذه النسخة من الملتقى، مشيدين بمبادرة توقيع الاتفاقية باعتبارها نموذجاً ناجحاً لتقوية الروابط بين مغاربة العالم ومجتمعهم الأصلي، ورافعة لتنمية حقيقية في المناطق الهشة.
ويُعد هذا الملتقى من أبرز الفعاليات الرياضية التي تنظّم سنوياً على مستوى الجالية بهولندا، لما يحققه من أهداف رياضية وتربوية واجتماعية، ولما يوفره من فضاء جامع للتلاقي والحوار وتعزيز قيم المواطنة والانتماء الثقافي.
وأكد منظمو الحدث أن الملتقى سيواصل رسالته الهادفة إلى ترسيخ العيش المشترك، وتقوية الروابط الاجتماعية، وإشراك الجالية المغربية في مشاريع تنموية ذات أثر إيجابي على الوطن الأم.






















وتم الاتفاق على تخصيص كافة مداخيل الملتقى لتمويل المشروع المذكور، في إطار مقاربة تشاركية تسعى إلى دعم المرأة القروية وتعزيز قدراتها الإنتاجية، بما ينسجم مع أهداف التنمية المستدامة ومبدأ التضامن العابر للحدود.
وعبّر المشاركون عن ارتياحهم لروح التعاون التي ميزت هذه النسخة من الملتقى، مشيدين بمبادرة توقيع الاتفاقية باعتبارها نموذجاً ناجحاً لتقوية الروابط بين مغاربة العالم ومجتمعهم الأصلي، ورافعة لتنمية حقيقية في المناطق الهشة.
ويُعد هذا الملتقى من أبرز الفعاليات الرياضية التي تنظّم سنوياً على مستوى الجالية بهولندا، لما يحققه من أهداف رياضية وتربوية واجتماعية، ولما يوفره من فضاء جامع للتلاقي والحوار وتعزيز قيم المواطنة والانتماء الثقافي.
وأكد منظمو الحدث أن الملتقى سيواصل رسالته الهادفة إلى ترسيخ العيش المشترك، وتقوية الروابط الاجتماعية، وإشراك الجالية المغربية في مشاريع تنموية ذات أثر إيجابي على الوطن الأم.





















