تعنيف واعتداء بالضرب على مصور "ناظورسيتي" أثناء تغطيته للتدخل القمعي بمدينة زايو
ناظورسيتي
تعرض مصور "ناظورسيتي" محمد العلوي الى تعنيف خطير واعتداء بالضرب والهراوة من طرف عناصر قوات التدخل القمعي المسخرة لتفريق الوقفة الاحتجاجية، بعد الإشارة من طرف عنصر أمني بزي مدني يشتغل بمفوضية الشرطة بالمدينة والمسمى "حسين" الملقب بـ "الشمكار" لعنصر من قوات التدخل القمعي وقال له بالحرف الواحد "ضرب دينمو هذاك" في إشارة لمحمد العلوي حيث تجرأ وأخذ الكاميرا بالقوة من يد الزميل الصحفي، وهذا الأمر يدل على انتقام وجنون العنصر الأمني حسين الشمكار على موقع ناظورسيتي لتغطيته المستمرة للحراك الشعبي والذي تم ذكر اسمه اكثر من مرة.
فيما بقي مصور ناظورسيتي محاط بعناصر بشرية فرقت بين الإعلاميين والحقوقيين والمستهدفين. ورجع الى مفوضية الشرطة حيث تم إرجاع الكاميرا ومسح جميع الصور التي تدل على مدى وحشية التدخل العنيف الذي لم يسلم منه أي أحد حتى المصورون الصحفيون.
تعرض مصور "ناظورسيتي" محمد العلوي الى تعنيف خطير واعتداء بالضرب والهراوة من طرف عناصر قوات التدخل القمعي المسخرة لتفريق الوقفة الاحتجاجية، بعد الإشارة من طرف عنصر أمني بزي مدني يشتغل بمفوضية الشرطة بالمدينة والمسمى "حسين" الملقب بـ "الشمكار" لعنصر من قوات التدخل القمعي وقال له بالحرف الواحد "ضرب دينمو هذاك" في إشارة لمحمد العلوي حيث تجرأ وأخذ الكاميرا بالقوة من يد الزميل الصحفي، وهذا الأمر يدل على انتقام وجنون العنصر الأمني حسين الشمكار على موقع ناظورسيتي لتغطيته المستمرة للحراك الشعبي والذي تم ذكر اسمه اكثر من مرة.
فيما بقي مصور ناظورسيتي محاط بعناصر بشرية فرقت بين الإعلاميين والحقوقيين والمستهدفين. ورجع الى مفوضية الشرطة حيث تم إرجاع الكاميرا ومسح جميع الصور التي تدل على مدى وحشية التدخل العنيف الذي لم يسلم منه أي أحد حتى المصورون الصحفيون.
