تحركات أمريكية أوروبية لحل نزاع الصحراء المغربية
ناظورسيتي – متابعة
تتجه دول الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وإسبانيا، نحو حل نزاع الصحراء المغربية، وطي صفحة هذا الملف الذي عمر لعقود طويلة، حيث أجرت مجموعة من التحركات للدفع نحو إنهاء موضوع الصحراء المغربية.
وقالت تقارير إسبانية، إن هذه الدول أصبحت مصممة على إيجاد حل لهذا النزاع، وأن الحكومة الاسبانية، لم تخف رغبتها في مساعدة المبعوث الأممي الجديد "ستيفان دي ميستورا"، الذي يسافر في المنطقة، على متن طائرة تابعة للقوات المسلحة الإسبانية.
وأوضحت، أن المقترحات المطروحة في الوقت الراهن لحل نزاع الصحراء، "هي الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية، أو استفتاء تقرير المصير، أو إيجاد حل جديد من اقتراح المبعوث الأممي للأمم المتحدة".
تتجه دول الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وإسبانيا، نحو حل نزاع الصحراء المغربية، وطي صفحة هذا الملف الذي عمر لعقود طويلة، حيث أجرت مجموعة من التحركات للدفع نحو إنهاء موضوع الصحراء المغربية.
وقالت تقارير إسبانية، إن هذه الدول أصبحت مصممة على إيجاد حل لهذا النزاع، وأن الحكومة الاسبانية، لم تخف رغبتها في مساعدة المبعوث الأممي الجديد "ستيفان دي ميستورا"، الذي يسافر في المنطقة، على متن طائرة تابعة للقوات المسلحة الإسبانية.
وأوضحت، أن المقترحات المطروحة في الوقت الراهن لحل نزاع الصحراء، "هي الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية، أو استفتاء تقرير المصير، أو إيجاد حل جديد من اقتراح المبعوث الأممي للأمم المتحدة".
وأفادت الصحافة الإسبانية، أن "جي ميستورا"، اختتم جولته الأولى من الاتصالات التي زار فيها المغرب والجزائر والبوليساريو وموريتانيا، في انتظار تقريره.
وتحدثت وسائل إعلام إسبانية، عن أن المغرب يواصل إدارة ظهره لمدريد، بعد عام تقريبا من اندلاع الأزمة الدبلوماسية، التي لم تتمكن الحكومة بعد من إعادة توجيه الوضع لما كان عليه في السابق، مبرزةً أن الحوار بين وزير الخارجية "خوسيه مانويل ألباريس"، ونظيره المغربي ناصر بوريطة، مرن، لكن العلاقات السياسية منعدمة. حسب ما كشفت عنه الصحافة الإسبانية.
وقالت، إن وزير الشؤون الخارجية، "ألباريس"، لا يريد السفر إلى الرباط للقاء بوريطة، لمجرد التقاط صورة، وتحديد موعد الاجتماع رفيع المستوى بين البلدين الذي تم إلغاؤه في دجنبر من سنة 2020، مع بداية الأزمة بين الجانبين.
وحسب الصحافة الإسبانية، فان الحكومة الاسبانية تؤكد على أن العلاقات يجب أن تشمل أيضا التزامات أخرى مثل حماية سبتة ومليلية، وألا تقوم الرباط بتحويل المدينتين إلى هدفها التالي في حال نجاحها في طي نزاع الصحراء، أو الوعد بمحاربة الهجرة وشبكات تهريب المخدرات والإرهاب بشكل دائم.
وأعربت الحكومة الإسبانية، أنها حال تلقت هذه الضمانات، ستكون مستعدة للضغط من أجل اتفاق لحل نزاع الصحراء المغربية، مردفةً أن هذا الموقف غير معلن من طرف مدريد، إلا أنها تعمل مع فرنسا وأمريكا، المؤيدين للمغرب، على الدفع نحو وضع حد للنزاع على أرضية الحكم الذاتي.
وتحدثت وسائل إعلام إسبانية، عن أن المغرب يواصل إدارة ظهره لمدريد، بعد عام تقريبا من اندلاع الأزمة الدبلوماسية، التي لم تتمكن الحكومة بعد من إعادة توجيه الوضع لما كان عليه في السابق، مبرزةً أن الحوار بين وزير الخارجية "خوسيه مانويل ألباريس"، ونظيره المغربي ناصر بوريطة، مرن، لكن العلاقات السياسية منعدمة. حسب ما كشفت عنه الصحافة الإسبانية.
وقالت، إن وزير الشؤون الخارجية، "ألباريس"، لا يريد السفر إلى الرباط للقاء بوريطة، لمجرد التقاط صورة، وتحديد موعد الاجتماع رفيع المستوى بين البلدين الذي تم إلغاؤه في دجنبر من سنة 2020، مع بداية الأزمة بين الجانبين.
وحسب الصحافة الإسبانية، فان الحكومة الاسبانية تؤكد على أن العلاقات يجب أن تشمل أيضا التزامات أخرى مثل حماية سبتة ومليلية، وألا تقوم الرباط بتحويل المدينتين إلى هدفها التالي في حال نجاحها في طي نزاع الصحراء، أو الوعد بمحاربة الهجرة وشبكات تهريب المخدرات والإرهاب بشكل دائم.
وأعربت الحكومة الإسبانية، أنها حال تلقت هذه الضمانات، ستكون مستعدة للضغط من أجل اتفاق لحل نزاع الصحراء المغربية، مردفةً أن هذا الموقف غير معلن من طرف مدريد، إلا أنها تعمل مع فرنسا وأمريكا، المؤيدين للمغرب، على الدفع نحو وضع حد للنزاع على أرضية الحكم الذاتي.
