NadorCity.Com
 


تأسيس المكتب المحلي للجامعة الوطنية لموظفي التعليم بالناظور




1.أرسلت من قبل السلام على من اتبع الهدى في 17/04/2010 22:17
تحية وبعد
ما الفائدة من تأسيس الفروع و المكاتب النقابية ؟
هل هو للدفاع عن المصالح ؟ أية مصالح ؟ مصالح الإنتهازيين أم مصالح المسحوقين ؟
المطالبة بالحقوق و السعي لتحقيقها يحتاج إلى رجال ,و ليس كل ذكر رجل , وكما قال علي بن أبي طالب : "يا أشباه الرجال و لارجال " ,الرجال تصنع المواقف و المواقف يمتطيها الجبناء
رائحة الفساد تنخر نيابة الناظور , و الكل متواطئ خوفا أو قضاء لمآرب و الضحايا هم تلاميذ المدرسة العمومية و بعض المنتمين إلى قطاع التعليم الدراويش .
فما الجديد الذي حملته لنا الجامعة الوطنية لموظفي التعليم منذ تأسيسها هنا في الناظور ؟ لقد مرت سنوات و لم يزدد الوضع إلا سوءا , فهل سيحقق المكتب المحلي للجامعة ما عجز المكتب الإقليمي للجامعة عن تحقيقه ؟ لا أعتقد ذلك و أقو لا أعتقد من باب الجزم لا الظن ,فلا يكفي أن تستهل اللقاءات النقابية ببدعة قراءة بعض آيات من القرآن , كما هو دأب قناتنا العتيدة "إثم" , و لا ختم الجلسة بالدعاء , بل مدافعة الظلم و التصدي له يكون بالجهر بالمواقف المتوافقة مع القناعات الفكرية و الفلسفية , و فضح الفساد و التضحية كما يفعل رجال الجامعة الوطنية لموظفي في بعض المواقع الأخرى , أما عندنا في الناظور فمنذ تأسيس المكتب الإقليمي لم نسمع له ركزا, كأنه من أصحاب الكهف.
و للكلام بقية بالتفصيل في حالة إذا رغب أحد أعضاء المكتب المحنط نفي الحقيقة و المجادلة

2.أرسلت من قبل عزي عمار في 18/04/2010 04:10
a de lante soy con vos otros

تعليق جديد

التعليقات المنشورة لا تعبر بأي حال عن رأي الموقع وسياسته التحريرية
شكرا لالتزام الموضوعية وعدم الإساءة والتجريح











المزيد من الأخبار

الناظور

الطالب الباحث سعيد التومي يناقش رسالة الماستر بالكلية متعددة التخصصات بالناظور

نساء مؤسسة محمد الخامس بمطار العروي.. عطاء صامت وجهود استثنائية في خدمة مغاربة العالم

هذه توقعات أحوال الطقس لهذا اليوم الخميس

حريق وانفجارات داخل مطعم يثير استنفارا بإمزورن

محكمة الاستئناف بالناظور تحتفل بالذكرى الـ26 لعيد العرش المجيد في أجواء رسمية مهيبة

استمرار الغموض في اختفاء مروان المقدم يدفع أسرته إلى خطوات نضالية جديدة

تهنئة لعائلتي مجاهد، تاوتاو واليحياوي بمناسبة عقد قران الدكتورة ماجدة على السيد إبراهيم اليحياوي