بمناسبة حلول رمضان الأسر الناظورية تعزز الحركة التجارية بأسواق مدينة مليلية
ناظورسيتي: نسيم الشريف
نتعشت الحركة التجارية بمختلف المراكز التابعة لمدينة مليلية، طيلة الأسبوع المنصرم واليوم الاثنين، بمناسبة حلول شهر رمضان المعظم، حيث أكدت مصادر أن الثغر المحتل عرف توافد عشرات الآلاف من الأسر الناظورية لاقتناء حاجيات مائدة الإفطار.
وحسب مصادر "ناظورسيتي"، فإن معظم المراكز التجارية بمليلية، لاسيما تلك التي تقدم المنتجات الغذائية بأثمنة تفضيلية، امتلأت عن آخرها بالزبائن القادمين من إقليم الناظور وبعض المناطق المجاورة كالحسيمة ووجدة، خاصة المتوفرين منهم على تأشيرات السفر من نوع شينغن.
وعززت مصالح الشرطة الاسبانية والحرس المدني، من حراستها للمعابر الحدودية خاصة بباب بني انصار، التي عرفت إجراءات مشددة تفاديا لأي انفلات قد يؤدي إلى تسلل مهاجرين سريين للثغر المحتل.
من جهة ثانية، سارعت أحد أكبر مراكز التسوق بمليلية، إلى تعميم إعلان تؤكد فيه الزيادة في ساعات العمل والرفع من الطاقة الاستيعابية لمواقف السيارات و الدراجات إضافة إلى رفعها في أطقمها المهنية، وذلك بهدف تحسين عملية البيع والشراء خلال هذه الفترة التي تعرف إقبالا منقطع النظير من طرف المسلمين.
و مدينة مليلية المحتلة، يقطنها عدد مهم من المسلمين يقدر بأزيد من 20 ألف، ما يساهم أيضا في تحريك العجلة التجارية بالمنطقة، ويجعل من هذه الاخيرة مركزا مهما لاقتناء المنتجات الغذائية لإعداد موائد الإفطار.
جدير بالذكر، أن اللجنة الإسلامية بمليلية، أعلنت يوم الثلاثاء 7 ماي، بداية لشهر رمضان المبارك اتباعا لقرار لجنة رصد الأهلة بالمغرب، عكس باقي المدن الإسبانية التي اختارت بداية الصوم مع المملكة العربية السعودية.
نتعشت الحركة التجارية بمختلف المراكز التابعة لمدينة مليلية، طيلة الأسبوع المنصرم واليوم الاثنين، بمناسبة حلول شهر رمضان المعظم، حيث أكدت مصادر أن الثغر المحتل عرف توافد عشرات الآلاف من الأسر الناظورية لاقتناء حاجيات مائدة الإفطار.
وحسب مصادر "ناظورسيتي"، فإن معظم المراكز التجارية بمليلية، لاسيما تلك التي تقدم المنتجات الغذائية بأثمنة تفضيلية، امتلأت عن آخرها بالزبائن القادمين من إقليم الناظور وبعض المناطق المجاورة كالحسيمة ووجدة، خاصة المتوفرين منهم على تأشيرات السفر من نوع شينغن.
وعززت مصالح الشرطة الاسبانية والحرس المدني، من حراستها للمعابر الحدودية خاصة بباب بني انصار، التي عرفت إجراءات مشددة تفاديا لأي انفلات قد يؤدي إلى تسلل مهاجرين سريين للثغر المحتل.
من جهة ثانية، سارعت أحد أكبر مراكز التسوق بمليلية، إلى تعميم إعلان تؤكد فيه الزيادة في ساعات العمل والرفع من الطاقة الاستيعابية لمواقف السيارات و الدراجات إضافة إلى رفعها في أطقمها المهنية، وذلك بهدف تحسين عملية البيع والشراء خلال هذه الفترة التي تعرف إقبالا منقطع النظير من طرف المسلمين.
و مدينة مليلية المحتلة، يقطنها عدد مهم من المسلمين يقدر بأزيد من 20 ألف، ما يساهم أيضا في تحريك العجلة التجارية بالمنطقة، ويجعل من هذه الاخيرة مركزا مهما لاقتناء المنتجات الغذائية لإعداد موائد الإفطار.
جدير بالذكر، أن اللجنة الإسلامية بمليلية، أعلنت يوم الثلاثاء 7 ماي، بداية لشهر رمضان المبارك اتباعا لقرار لجنة رصد الأهلة بالمغرب، عكس باقي المدن الإسبانية التي اختارت بداية الصوم مع المملكة العربية السعودية.
