ناظور سيتي: متابعة
قامت عناصر الإنقاذ، بانتشال المزيد من الأشخاص الذين نجوا من الزلزال المدمر في تركيا وسوريا من تحت الأنقاض، وذلك بعد مرور أسبوع من حدوث الزلزال الذي أودى بحياة أزيد من 35 ألف شخص في تركيا وسوريا إلى حدود الآن، حسب أحدث حصيلة غير نهائية قالت الأمم المتحدة إنها “قد تتضاعف”.
وعلى الرغم من أن عمليات الإنقاذ، كانت تبدو مستحيلة بعد مرور هذه المدة الطويلة، إلا أن عناصر الإنقاذ نجحوا ليلة الأحد الإثنين، من إنقاذ سبعة أشخاص أحياء حسب ما أوردته وسائل الإعلام التركية.
وأفادت المصادر، أنه من بين الأشخاص السبعة الذين تم إنقاذهم، جرى ليلة الأحد الإثنين انتشال طفل لايتجاوز ثلاث سنوات من عمره في كهرمان مرعش، وامرأة ستينية في بسني في محافظة أديامان، كما تم إنقاذ امرأة تبلغ 40 سنة بعد قضائها 170 ساعة تحت الأنقاض في غازي عنتاب.
قامت عناصر الإنقاذ، بانتشال المزيد من الأشخاص الذين نجوا من الزلزال المدمر في تركيا وسوريا من تحت الأنقاض، وذلك بعد مرور أسبوع من حدوث الزلزال الذي أودى بحياة أزيد من 35 ألف شخص في تركيا وسوريا إلى حدود الآن، حسب أحدث حصيلة غير نهائية قالت الأمم المتحدة إنها “قد تتضاعف”.
وعلى الرغم من أن عمليات الإنقاذ، كانت تبدو مستحيلة بعد مرور هذه المدة الطويلة، إلا أن عناصر الإنقاذ نجحوا ليلة الأحد الإثنين، من إنقاذ سبعة أشخاص أحياء حسب ما أوردته وسائل الإعلام التركية.
وأفادت المصادر، أنه من بين الأشخاص السبعة الذين تم إنقاذهم، جرى ليلة الأحد الإثنين انتشال طفل لايتجاوز ثلاث سنوات من عمره في كهرمان مرعش، وامرأة ستينية في بسني في محافظة أديامان، كما تم إنقاذ امرأة تبلغ 40 سنة بعد قضائها 170 ساعة تحت الأنقاض في غازي عنتاب.
كما تم إنقاذ طفل يبلغ سبع سنوات وسيدة تبلغ 62 عاما في محافظة هاتاي في جنوب شرق تركيا، وفقا لما نشرته وكالة الأناضول اليوم الإثنين، حيث بقي الاثنان عالقين 163 ساعة تحت الأنقاض قبل أن ينقذا أمس الأحد.
وكشف نائب الرئيس التركي فؤاد أقطاي لوسائل إعلام محلية، أن 34.717 شخصا يبحثون في الوقت الحالي عن أشخاص ناجين.
كما أكد المتحدث ذاته، أنه جرى إيواء ما يقارب 1,2 مليون شخص في مساكن طلبة، كما تم إجلاء 400 ألف من المنطقة.
أما بخصوص الوضع في سوريا التي ضربها زلزال قوي أيضا، فيعتبر أكثر تعقيدا، ذلك أن باب الهوى في شمال غرب البلاد، لا زال نقطة العبور الوحيدة المتاحة من تركيا والتي يضمنها قرار صادر عن مجلس الأمن بشأن المساعدات العابرة للحدود.
وكشف نائب الرئيس التركي فؤاد أقطاي لوسائل إعلام محلية، أن 34.717 شخصا يبحثون في الوقت الحالي عن أشخاص ناجين.
كما أكد المتحدث ذاته، أنه جرى إيواء ما يقارب 1,2 مليون شخص في مساكن طلبة، كما تم إجلاء 400 ألف من المنطقة.
أما بخصوص الوضع في سوريا التي ضربها زلزال قوي أيضا، فيعتبر أكثر تعقيدا، ذلك أن باب الهوى في شمال غرب البلاد، لا زال نقطة العبور الوحيدة المتاحة من تركيا والتي يضمنها قرار صادر عن مجلس الأمن بشأن المساعدات العابرة للحدود.