
بدر . أ - كـ. الحسني
في مبادرة محمودة ذات بعدٍ إنساني، قـام مجموعة من الفاعلين المدنيين والجمعويين المنحدرين من بلدة أزغنغان ونواحيها، ليلة الأربعاء تاسع رمضان، بإجراء زيارة خاصة للفنان الممثل والكاتب المسرحي المعروف عمر خلوقي، بمنزله الكائن بمنطقة "الخميس اقديم" القصية بحوالي سبعة كيلومتر عن مدينة أزغنغان إقليم الناظور.
وتجدر الإشارة إلى أن المسرحي عمر خلوقي الذي يعاني بصمت من مرض عضال في عموده الفقري، يعتبر واحـداً مـن المنافحين الذين قدموا الكثير لمنطقة الريف عموما وللأمازيغية بشكل خاص منذ ثمانينيات القرن الماضي وإلى الحين، حيث أثرى الريبرتوار الفني الأمازيغي بأعمال تلفزية وسينمائية ومسرحية كتابةً وأداءً وتأطيرا لفائدة شباب المنطقة، ورغم مرضه ما يزال خلّوقي يُنتج في مجاله تخصصه، حيث أهدى لزواره وزوار موقع ناظورسيتي، قصيدتين ناظقتيْن بالأمازيغية، ندرجها أسفله.
في مبادرة محمودة ذات بعدٍ إنساني، قـام مجموعة من الفاعلين المدنيين والجمعويين المنحدرين من بلدة أزغنغان ونواحيها، ليلة الأربعاء تاسع رمضان، بإجراء زيارة خاصة للفنان الممثل والكاتب المسرحي المعروف عمر خلوقي، بمنزله الكائن بمنطقة "الخميس اقديم" القصية بحوالي سبعة كيلومتر عن مدينة أزغنغان إقليم الناظور.
وتجدر الإشارة إلى أن المسرحي عمر خلوقي الذي يعاني بصمت من مرض عضال في عموده الفقري، يعتبر واحـداً مـن المنافحين الذين قدموا الكثير لمنطقة الريف عموما وللأمازيغية بشكل خاص منذ ثمانينيات القرن الماضي وإلى الحين، حيث أثرى الريبرتوار الفني الأمازيغي بأعمال تلفزية وسينمائية ومسرحية كتابةً وأداءً وتأطيرا لفائدة شباب المنطقة، ورغم مرضه ما يزال خلّوقي يُنتج في مجاله تخصصه، حيث أهدى لزواره وزوار موقع ناظورسيتي، قصيدتين ناظقتيْن بالأمازيغية، ندرجها أسفله.

