
بدر. أ | ح. أ
تظاهر العشرات من التُجّار وأرباب المتاجر والمحلات التجارية، وزبنائهم من المواطنين المغاربة الممتهنين للتهريب المعيشي، داخل مدينة مليلية المحتلة، صباح اليوم الجمعة 10 يونيو الجاري، احتجاجاً على مصالح أمن الحدود الإسبانية التي تنهج وفق ما اعتبره المتظاهرون، أسلوبا قمعيا ينبني على المهانة والإذلال في تعاطيها الحاط بالكرامة الإنسانية مع هذه الشريحة الواسعة التي تنعش الاقتصاد المحلي للثغر المحتل.
وطالب المحتجون المنضوون تحت لواء إطار جمعوي يُعنى بالدفاع عن شؤونهم، بوقف السياسة المتبعة من قبل الأمن الإسباني عند المعبر الحدودي ضد المواطنين المغاربة سيما منهم العاملين في مجال التهريب، من ممارسات قمعية قائمة على الإذلال والمهانة، ولعل واقعة الاعتداء بالضرب المبرح الذي تعرضت له أخيرا سيدة مغربية على يد عناصر الأمن الإسباني إلا تأكيدٌ بارز في هذا السياق، يقول المتظاهرون ضمن كلمات توضيحية خلال وقفتهم الاحتجاجية.
تظاهر العشرات من التُجّار وأرباب المتاجر والمحلات التجارية، وزبنائهم من المواطنين المغاربة الممتهنين للتهريب المعيشي، داخل مدينة مليلية المحتلة، صباح اليوم الجمعة 10 يونيو الجاري، احتجاجاً على مصالح أمن الحدود الإسبانية التي تنهج وفق ما اعتبره المتظاهرون، أسلوبا قمعيا ينبني على المهانة والإذلال في تعاطيها الحاط بالكرامة الإنسانية مع هذه الشريحة الواسعة التي تنعش الاقتصاد المحلي للثغر المحتل.
وطالب المحتجون المنضوون تحت لواء إطار جمعوي يُعنى بالدفاع عن شؤونهم، بوقف السياسة المتبعة من قبل الأمن الإسباني عند المعبر الحدودي ضد المواطنين المغاربة سيما منهم العاملين في مجال التهريب، من ممارسات قمعية قائمة على الإذلال والمهانة، ولعل واقعة الاعتداء بالضرب المبرح الذي تعرضت له أخيرا سيدة مغربية على يد عناصر الأمن الإسباني إلا تأكيدٌ بارز في هذا السياق، يقول المتظاهرون ضمن كلمات توضيحية خلال وقفتهم الاحتجاجية.




















