الهلال الناظوري يتعادل سلبيا مع الوفاء الفاسي
ناظورسيتي: حمزة حجلة
انتهت مباراة نادي الهلال الرياضي الناظوري أمام ضيفه الوفاء الرياضي الفاسي بالتعادل السلبي صفر لمثله، في إطار الجولة الخامسة من بطولة القسم الأول هواة شطر الشمال.
بهذه النتيجة المخيبة لآمال مشجعي الهلال، يحتل الفريق المركز السادس في سبورة الترتيب بـ 8 نقاط جمعها من فوزين وتعادلين وهزيمة واحدة.
وأهدر مهاجمي الهلال العديد من فرص التهديف التي كان بالإمكان ترجمتها إلى أهداف من أجل تحقيق 3 نقاط غالية. ويعد غياب الفعالية الهجومية أحد أهم الأسباب وراء التعادل، حيث أهدر مهاجمو الهلال العديد من الفرص السهلة.
انتهت مباراة نادي الهلال الرياضي الناظوري أمام ضيفه الوفاء الرياضي الفاسي بالتعادل السلبي صفر لمثله، في إطار الجولة الخامسة من بطولة القسم الأول هواة شطر الشمال.
بهذه النتيجة المخيبة لآمال مشجعي الهلال، يحتل الفريق المركز السادس في سبورة الترتيب بـ 8 نقاط جمعها من فوزين وتعادلين وهزيمة واحدة.
وأهدر مهاجمي الهلال العديد من فرص التهديف التي كان بالإمكان ترجمتها إلى أهداف من أجل تحقيق 3 نقاط غالية. ويعد غياب الفعالية الهجومية أحد أهم الأسباب وراء التعادل، حيث أهدر مهاجمو الهلال العديد من الفرص السهلة.
عبرت الجماهير الهلالية عن عدم رضاها عن نتيجة المقابلة خصوصا أنها تلعب على أرضها وأمام جماهيرها في مواجهة فريق يحتل مؤخرة الترتيب (ما قبل الأخير – المركز 15).
وجهت بعض الجماهير انتقادات حادة للمدرب الذي غابت لمسته حسب تعبيرهم، كما وجهت انتقادات للمستوى الذي ظهر به بعض اللاعبين.
ولم تستسغ الجماهير تضييع المركز الثاني والمنافسة على الصعود مع فرق مقدمة الترتيب، خصوصا أن المباراة لعبت أمام جماهير هلالية غفيرة حجت إلى الملعب البلدي من أجل مساندة الفريق.
من جانب آخر عبر مشجعو الفريق الناظوري عن استمرارهم في دعم فريقهم المفضل من أجل تقديم أداء أفضل في المباريات القادمة.
وجهت بعض الجماهير انتقادات حادة للمدرب الذي غابت لمسته حسب تعبيرهم، كما وجهت انتقادات للمستوى الذي ظهر به بعض اللاعبين.
ولم تستسغ الجماهير تضييع المركز الثاني والمنافسة على الصعود مع فرق مقدمة الترتيب، خصوصا أن المباراة لعبت أمام جماهير هلالية غفيرة حجت إلى الملعب البلدي من أجل مساندة الفريق.
من جانب آخر عبر مشجعو الفريق الناظوري عن استمرارهم في دعم فريقهم المفضل من أجل تقديم أداء أفضل في المباريات القادمة.
