ناظورسيتي: واصل حلاق المتشردين بالناظور، حملاته الانسانية التي يحاول من خلالها زرع البسمة على وجوه المشردين و المتخلى عنهم والمختلين عقليا غير المتوفرين على مأوى. صاحب الحملة، تمكن في أخر عملية من اقناع احد المتشردين في شوارع الناظور والذي يعاني خللا علقيا، من مرافقته إلى صالون الحلاقة، حيث اعتنى به و حلق شعره فضلا عن منحه ملابس جديدة ليعود إلى حالته الطبيعية وحتى لا ينفر الناس منه في الشارع. المستفيد خدمات حلاق المتشردين، أكد أنه ينحدر من قلعة السراغنة، ومن مواليد السبعينيات، موضحا في حديثه
ناظورسيتي: حمزة حجلة أكد "مول النسر" الشاب الذي يتجول في شوارع الناظور وعلى كتفه نسر، أنه قام بتربيته قبل سنة، عندما وجده بمنطقة تكافايت التابعة لإقليم وجدة. وأضاف على أنه يمثل له مصدر رزق، حيث يتجول به في مدن المغرب ككل، حيث يقوم المواطنين بأخذ صور مع "النسر" مقابل مبالغ مالية صغيرة، وإعتبر أنه يحاول كسب قوة عيشه بهذه الطريقة. وأبرز "مول النسر" على أن أفضل ذكرى له مع النسر هو لقائه معه، أما أسوء حدث فهو عندما تم إعتقالهما معا بمراكش.
ناظورسيتي: متابعة تعرف مدينة الناظور والنواحي، منذ صباح اليوم السبت، هبوب رياح قوية وصلت سرعتها لأزيد من 50 كيلومتر في الساعة، ما أدى إلى اقتلاع أشجار ولافتات إشهارية، متسببة في ارباك حركية المرور بين المواطنين خشية تعرضهم لحوادث. وعاينت "ناظورسيتي" الخسائر التي أحدثها قوة الرياح على مستوى مركز مدينة الناظور، حيث اقتلعت لوائح و اشجار من مكانها، ما جعل مواطنين يمكثون في المنازل وداخل المحلات والمقاهي جراء تخوفهم من التعرض للأذى. وكانت مديرية الأرصاد الجوية الوطنية، حذرت من قدوم رياح محلية
بـدر أعراب تزخر غابة "غورغو" الواقعة شمال شرق إقليم الناظور، بالعديد من المؤهلات والمقومات الطبيعية المتفردة التي من شأنها جعل المنطقة منتزهـاً سياحيا يستقطب نسبة هامة من المرتادين الباحثين عن متنفسٍ طبيعيّ بغاية تزجية أوقات ممتعة خلال أيام العطل أو خلال فصل الصيف الذي يعرف توافد أبناء الجالية بنسبٍ عالية. ومن بين أهـم هذه المميزات التي تستفرد بها المنطقة الغابوية "غورغو"، كونها مستقراً لنسبة عددية هامة من القرود من نوع "الشامبانزي" ذات الأحجام الصغيرة، بحيث أصبحت الغابة بفضل هذا الكائن
حسن الرامي وثق أحد المواطنين، بواسطة عدسة هاتفه النقال، توافد الخنازير البرية على مركز جماعة أركمان بإقليم الناظور، وتحديداً وسط حيّ تعاونية الفتح حيث يقع أكبر تجمع سكني بقرية أركمان. وأظهر شريط الفيديو المدرج أسفله، عددا من الخنازير البرية وهي تتجول بحرية وسط مركز الحضري، منقبةً وسط مطرح للأزبال بمنطقة مأهولة بالسكان مما يهدد سلامة حياتهم. ويُسائل هذا الوضع المزري، السلطات المحلية والمصالح المختصة، عن دورها المنوط بها، في إبعاد هذا الحيوان الذي يشكل خطراً حقيقيا يحدق بسلامة الساكنة، سيما منها
ناظورسيتي - محمد حجلة بمناسبة اليوم العالمي للسعادة، إرتأت "ناظورسيتي" تخصيص حلقتها من برنامج "فافي يتسقسا – يسأل"، الذي يقدمه الزميل رفيق برجال المعروف بـ"فافي"، لاستقساء مستجوبيه من شريحة المغتربين والمتشردين المتواجدين بمدينة الناظور، عما إذا كان يشعر حقاً بأيّ سعادة؟ كما تميّزت حلقة اليوم بمنح المستضفين الهانف للإتصال بعائلاتهم بمناسبة حلول هذا اليوم الأممي..
في اطار الاحتفال باليوم العالمي للماء الصالح للشرب تنظم المديرية الجهوية للمكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب قطاع الماء بجهة الشرق حملة تحسيسية تواصلية حول اهمية المحافظة على الموارد المائية والدور الفعال للتطهير السائل في حماية البيئة . وقد تضمن برنامج هذا اليوم التواصلي المنظم بشراكة مع الجماعة الحضرية والسلطة المحلية لبني انصار تحت شعار الطبيعة من اجل الماء بزيارة لمحطة معالجة المياه العادمة للناظور الكبير حيث استهدفت منتخبون فعاليات جمعوية ممثلي المراكز السوسيو تربوية وثقافية واساتذة
ناظورسيتي : حوَلت تخوفات ونبرات بكائية عفوية، لشاب بإحدى المصحات بالناظور من الإبرة خلال عملية إجراء فحوصات التحاليل، إلى نجم على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث نال مئات الآلاف من المشاهدات في أقل من 24 ساعة. وسرعان ما اِنتشر شريط الفيديو عبر صفحات الفيسبوك، وتنوعّت العناوين الطريفة التي أرفقت الفيديو تعاقب نشره وتداوله على أوسع نطاق.
محمد بوتخريط. هولندا ركضٌ وتدافعٌ بين المارة في أحد الأسواق... سأل الطفل اباه مذعورا ، ما الذي يحدث يا ابي؟. رفع الاب رأسه و تلفّت يمينا و يساراً و لم يجد شيئاً ملفتا للانتباه.. - لا شيء يا بني، لا شيء.اجاب الاب ابنه. صرخ أحد المارة في وجه الاب ، إن أحدا أراد أن يُفجر نفسه ،الم تسمعه يصرخ" الله أكبر..الله اكبر"!!! لم يكن من الامر سوى ان رجلا صرخ "الله أكبر" بعد إشكال صغير مع احد البائعين لاعتراضه على ارتفاع سعر قطعة قماش، لكن صرخته كانت كافية لتهز السوق وتثير الرعب والخوف في صفوف المتسوقين
بدر أعراب - حمزة حجلة مع الشروع في تركيب أرجوحات الملاهي على مشارف مركز جماعة بني أنصار، يحق لنا طرح التساؤل حول ما إذا كان هناك جهة معنية تختّص بإيفاد لجنة تتكلف بمراقبة الآليات الضخمة الوافدة على المدينة، قبل الترخيص لها، بغية خلق فضاء ترفيهي للساكنة وخاصّة منها شريحة الأطفال الذين يقبلون عليها بكثافة. وعلما أن معاينة بصرية بسيطة حيالها، تكفي لإقناع الواحد بأن مسألة إمتطاء أطباقها الطائرة، هي مقامرة تجعل النفس متأرجحة بين الحياة والموت، أكثر منها ترويحـا عن النفس، لكون حالتها الميكانيكية
