بـدر أعراب
تزخر غابة "غورغو" الواقعة شمال شرق إقليم الناظور، بالعديد من المؤهلات والمقومات الطبيعية المتفردة التي من شأنها جعل المنطقة منتزهـاً سياحيا يستقطب نسبة هامة من المرتادين الباحثين عن متنفسٍ طبيعيّ بغاية تزجية أوقات ممتعة خلال أيام العطل أو خلال فصل الصيف الذي يعرف توافد أبناء الجالية بنسبٍ عالية.
ومن بين أهـم هذه المميزات التي تستفرد بها المنطقة الغابوية "غورغو"، كونها مستقراً لنسبة عددية هامة من القرود من نوع "الشامبانزي" ذات الأحجام الصغيرة، بحيث أصبحت الغابة بفضل هذا الكائن الحيواني المُحبَّبِ لدى الجميع، وجهةً وقبلة سياحية تعمل على استقطاب العديد من الـزوّار.
أسرٌ وعائلات، أصبحت تقصد منتزه "غورغو" بغرض تمضية ساعات من الاستمتاع بين أرجاء المدى الشاسع لخُضرتها وتضاريسها المتنوعة وجبالها، للتنعّم بنشمات الهواء العليل، وقضاء أوقات ممتعة مرحاً وسط قردة "الشمبانزي" التي أخذت في السنوات الأخيرة في التكاثر مما باتت تشكل عاملا وراء جلب السياح.
تزخر غابة "غورغو" الواقعة شمال شرق إقليم الناظور، بالعديد من المؤهلات والمقومات الطبيعية المتفردة التي من شأنها جعل المنطقة منتزهـاً سياحيا يستقطب نسبة هامة من المرتادين الباحثين عن متنفسٍ طبيعيّ بغاية تزجية أوقات ممتعة خلال أيام العطل أو خلال فصل الصيف الذي يعرف توافد أبناء الجالية بنسبٍ عالية.
ومن بين أهـم هذه المميزات التي تستفرد بها المنطقة الغابوية "غورغو"، كونها مستقراً لنسبة عددية هامة من القرود من نوع "الشامبانزي" ذات الأحجام الصغيرة، بحيث أصبحت الغابة بفضل هذا الكائن الحيواني المُحبَّبِ لدى الجميع، وجهةً وقبلة سياحية تعمل على استقطاب العديد من الـزوّار.
أسرٌ وعائلات، أصبحت تقصد منتزه "غورغو" بغرض تمضية ساعات من الاستمتاع بين أرجاء المدى الشاسع لخُضرتها وتضاريسها المتنوعة وجبالها، للتنعّم بنشمات الهواء العليل، وقضاء أوقات ممتعة مرحاً وسط قردة "الشمبانزي" التي أخذت في السنوات الأخيرة في التكاثر مما باتت تشكل عاملا وراء جلب السياح.