NadorCity.Com
 


الناظور و"مدونة السير" الجديدة بين الواقع والمأمول.. والقانون




1.أرسلت من قبل مغربية في 24/10/2010 13:22
مرحبا،
نشكرك على مقالك الكبير والطويل ،لأنك تعيش في بلد حتى الضفادع والقنافذة والفئران ،فتحت لهم ممرات تحت الطرقات حتى يمرو الى حال سبيلهم بسلام، وهاذه الأشياء لا توجدعندنا حتى للاِنسان، كيك لاتحدث الحوادث طريق واحد يسيرعليه كل شئ، الكارو البشكليطة الموطور السيارة الراجلين ،اين يوجد في الدنيا الدراجة تسيرفوق الطريق السريعة, اعتقد انه لا يوجد الا عندنا ، نحن شعب القيل والقال لا نعرف حقوقاً ولا واجبات ,لو كان مقالك يتعلق بفقيه مسجد, او مغنية ، لرأيت عجب العجاب من المتدخلين، وشكراً

2.أرسلت من قبل Hannibal في 24/10/2010 18:15
في ألمانيا مثلا أكثر من 80مليون سيارة تسير في الطرقات في حين العدد في المغرب لا يتعدى بعض المآت الألاف لكن عدد قتلى حوادث السير في ألمانيا-5000 قتيل- أقل من المغرب.

3.أرسلت من قبل kaddouri في 27/10/2010 21:29
. السلام عليكم.
من آجل سلامتنا جميعا لابد آن نقوم جميعا في حملة توعية شاملة ؛تنطلق أولا من المساجد في خطب الجمعة،وفي الحضانة، والمدارس والثانويات.مع إصلاح الطروقات وإيضاحات علامات الطرق وإيجاد الضميرالمهني عند السلطات المعنية بالأمر.
والسلام عليكم.

4.أرسلت من قبل abdel في 08/11/2010 17:51
al maghrib mazall 3ad rah fal3ssar alhajari .kayat9adamo ri faraschwa wa kifasch ayschadoha . wa rayradalik mina alomor elfacida kayatfanno fal9awanin alimatjisch a3linna ...allah yaltaf bina wkkan.. schokran laka yasahiba ta9rir ..aw alma9al.vielen dank heer mohamed aus holland

5.أرسلت من قبل jawad في 09/11/2010 18:30
macha alah

6.أرسلت من قبل jawad في 09/11/2010 18:30
ma chaa lah












المزيد من الأخبار

الناظور

تشييع جثمان شقيق الإعلامي رشيد لكزيري في موكب جنائزي مهيب بالناظور

العثور على جثة متشرد تحت قنطرة سلوان يستنفر السلطات ويثير تساؤلات مؤلمة

يوم دراسي بمحكمة الاستئناف بالناظور يقارب موضوع العقوبات البديلة بالمغرب

جماعة العروي تمنع ارتداء "الشورط" داخل مقرها الإداري حفاظا على الوقار

مطار الناظور- العروي على موعد مع التأهيل.. شركة GCR تفوز بصفقة 131 مليون درهم

قبل 23 يوليوز.. المغرب يفتح باب التنافس لبناء أول محطة غاز طبيعي عائمة في الناظور

أموال الناظور تمول مدنا أخرى.. أين الأبناك من تنمية المنطقة ودعم الرياضة والثقافة كما أرادها جلالة الملك؟